عز وجل ، ويضحك إليهم ، ويستبشر بهم : الذي إذا انكشفت فئة ؛ قاتل وراءها بنفسه لله عز وجل ، فإما أن يقتل ، وإما أن ينصره الله ويكفيه ، فيقول الله : انظروا إلى عبدي كيف صبر لي نفسه ؟ ! والذي له امرأة حسناء ، وفراش لين حسن ، فيقوم من الليل ، ف [ يقول : ] يذر شهوته ، فيذكرني ويناجيني ، ولو شاء رقد ! والذي يكون في سفر ، وكان معه ركب ؛ فسهروا ونصبوا ، ثم هجعوا ، فقام من السحر في سراء أو ضراء السلسلة الصحيحة
أن رجلا سأل أي الشهداء أفضل قال : الذين إن يلقوا في الصف لا يلفتون وجوههم حتى يقتلوا ، أولئك ينطلقون في الغرف العلا من الجنة ، ويضحك إليهم ربهم ، وإذا ضحك ربك إلى عبد في الدنيا فلا حساب عليه صحيح الترغيب