«مستقبل وطن».. أمانة الشباب تناقش الملفات التنظيمية والحزبية مع قيادات المحافظات    تفاصيل حفل توزيع جوائز "صور القاهرة التي التقطها المصورون الأتراك" في السفارة التركية بالقاهرة    200 يوم.. قرار عاجل من التعليم لصرف مكافأة امتحانات صفوف النقل والشهادة الإعدادية 2025 (مستند)    سعر الذهب اليوم الإثنين 28 أبريل محليا وعالميا.. عيار 21 الآن بعد الانخفاض الأخير    فيتنام: زيارة رئيس الوزراء الياباني تفتح مرحلة جديدة في الشراكة الشاملة بين البلدين    محافظ الدقهلية في جولة ليلية:يتفقد مساكن الجلاء ويؤكد على الانتهاء من تشغيل المصاعد وتوصيل الغاز ومستوى النظافة    شارك صحافة من وإلى المواطن    رسميا بعد التحرك الجديد.. سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 28 أبريل 2025    لن نكشف تفاصيل ما فعلناه أو ما سنفعله، الجيش الأمريكي: ضرب 800 هدف حوثي منذ بدء العملية العسكرية    الإمارت ترحب بتوقيع إعلان المبادئ بين الكونغو الديمقراطية ورواندا    استشهاد 14 فلسطينيًا جراء قصف الاحتلال مقهى ومنزلًا وسط وجنوب قطاع غزة    رئيس الشاباك: إفادة نتنياهو المليئة بالمغالطات هدفها إخراج الأمور عن سياقها وتغيير الواقع    'الفجر' تنعى والد الزميلة يارا أحمد    خدم المدينة أكثر من الحكومة، مطالب بتدشين تمثال لمحمد صلاح في ليفربول    في أقل من 15 يومًا | "المتحدة للرياضة" تنجح في تنظيم افتتاح مبهر لبطولة أمم إفريقيا    وزير الرياضة وأبو ريدة يهنئان المنتخب الوطني تحت 20 عامًا بالفوز على جنوب أفريقيا    مواعيد أهم مباريات اليوم الإثنين 28- 4- 2025 في جميع البطولات والقنوات الناقلة    جوميز يرد على أنباء مفاوضات الأهلي: تركيزي بالكامل مع الفتح السعودي    «بدون إذن كولر».. إعلامي يكشف مفاجأة بشأن مشاركة أفشة أمام صن داونز    مأساة في كفر الشيخ| مريض نفسي يطعن والدته حتى الموت    اليوم| استكمال محاكمة نقيب المعلمين بتهمة تقاضي رشوة    بالصور| السيطرة على حريق مخلفات وحشائش بمحطة السكة الحديد بطنطا    بالصور.. السفير التركي يكرم الفائز بأجمل صورة لمعالم القاهرة بحضور 100 مصور تركي    بعد بلال سرور.. تامر حسين يعلن استقالته من جمعية المؤلفين والملحنين المصرية    حالة من الحساسية الزائدة والقلق.. حظ برج القوس اليوم 28 أبريل    امنح نفسك فرصة.. نصائح وحظ برج الدلو اليوم 28 أبريل    أول ظهور لبطل فيلم «الساحر» بعد اعتزاله منذ 2003.. تغير شكله تماما    حقيقة انتشار الجدري المائي بين تلاميذ المدارس.. مستشار الرئيس للصحة يكشف (فيديو)    نيابة أمن الدولة تخلي سبيل أحمد طنطاوي في قضيتي تحريض على التظاهر والإرهاب    إحالة أوراق متهم بقتل تاجر مسن بالشرقية إلى المفتي    إنقاذ طفلة من الغرق في مجرى مائي بالفيوم    إنفوجراف| أرقام استثنائية تزين مسيرة صلاح بعد لقب البريميرليج الثاني في ليفربول    رياضة ½ الليل| فوز فرعوني.. صلاح بطل.. صفقة للأهلي.. أزمة جديدة.. مرموش بالنهائي    دمار وهلع ونزوح كثيف ..قصف صهيونى عنيف على الضاحية الجنوبية لبيروت    نتنياهو يواصل عدوانه على غزة: إقامة دولة فلسطينية هي فكرة "عبثية"    أهم أخبار العالم والعرب حتى منتصف الليل.. غارات أمريكية تستهدف مديرية بصنعاء وأخرى بعمران.. استشهاد 9 فلسطينيين في قصف للاحتلال على خان يونس ومدينة غزة.. نتنياهو: 7 أكتوبر أعظم فشل استخباراتى فى تاريخ إسرائيل    29 مايو، موعد عرض فيلم ريستارت بجميع دور العرض داخل مصر وخارجها    الملحن مدين يشارك ليلى أحمد زاهر وهشام جمال فرحتهما بحفل زفافهما    خبير لإكسترا نيوز: صندوق النقد الدولى خفّض توقعاته لنمو الاقتصاد الأمريكى    «عبث فكري يهدد العقول».. سعاد صالح ترد على سعد الدين الهلالي بسبب المواريث (فيديو)    اليوم| جنايات الزقازيق تستكمل محاكمة المتهم بقتل شقيقه ونجليه بالشرقية    نائب «القومي للمرأة» تستعرض المحاور الاستراتيجية لتمكين المرأة المصرية 2023    محافظ القليوبية يبحث مع رئيس شركة جنوب الدلتا للكهرباء دعم وتطوير البنية التحتية    خطوات استخراج رقم جلوس الثانوية العامة 2025 من مواقع الوزارة بالتفصيل    البترول: 3 فئات لتكلفة توصيل الغاز الطبيعي للمنازل.. وإحداها تُدفَع كاملة    نجاح فريق طبي في استئصال طحال متضخم يزن 2 كجم من مريضة بمستشفى أسيوط العام    حقوق عين شمس تستضيف مؤتمر "صياغة العقود وآثارها على التحكيم" مايو المقبل    "بيت الزكاة والصدقات": وصول حملة دعم حفظة القرآن الكريم للقرى الأكثر احتياجًا بأسوان    علي جمعة: تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم أمرٌ إلهي.. وما عظّمنا محمدًا إلا بأمر من الله    تكريم وقسم وكلمة الخريجين.. «طب بنها» تحتفل بتخريج الدفعة السابعة والثلاثين (صور)    صحة الدقهلية تناقش بروتوكول التحويل للحالات الطارئة بين مستشفيات المحافظة    الإفتاء تحسم الجدل حول مسألة سفر المرأة للحج بدون محرم    ماذا يحدث للجسم عند تناول تفاحة خضراء يوميًا؟    هيئة كبار العلماء السعودية: من حج بدون تصريح «آثم»    كارثة صحية أم توفير.. معايير إعادة استخدام زيت الطهي    سعر الحديد اليوم الأحد 27 -4-2025.. الطن ب40 ألف جنيه    خلال جلسة اليوم .. المحكمة التأديبية تقرر وقف طبيبة كفر الدوار عن العمل 6 أشهر وخصم نصف المرتب    البابا تواضروس يصلي قداس «أحد توما» في كنيسة أبو سيفين ببولندا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر "توك شو" وحيد حامد: غنيم عاد ليفرق بين المصريين بدلا من أن يشكر ربه على عودته
نشر في الفجر يوم 23 - 09 - 2012


اعدها : حسام حربي
{ خبر اليوم } ... قررت المحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة تأجيل الدعوى القضائية المقامة بحل مجلس الشعب، إلى جلسة 15 أكتوبر المقبل.
اهم العناوين لهذا اليوم :-
• لقاء الرئيس مرسي على التليفزيون المصري.
• وحيد حامد في برنامج " اخر النهار " على قناة النهار.
• رئيس هيئة الرقابة الادرية في " الحياة اليوم " .
• قضية حل البرلمان على طاولة هنا العاصمة .
• نبدأ بلقاء الرئيس محمد مرسي مع التليفزيون المصري
في البداية الحلقة وجه الرئيس مرسي تحية إلى كل الشعب المصري موجهاً تحيته إلى الشعب المصري سواء في داخل مصر أو خارج مصر، وتحية خاصة إلى أسر شهداء الثورة المصرية مع دعاء إلى الشهداء بالرحمة والمغفرة.
وتحدث الرئيس مرسي عن شعوره وقت إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية، قائلاً " أن شعوري ملئ بالإحساس بالمسئولية والتحسب الشديد للمسئولية في هذه المرحلة فأنا كنت مشفقا إشفاقا كبيرا على نفسي وراجيا الله سبحان الله وتعالى التوفيق ومتوجها حينئذ إلى الشعب المصري كله بدون تمييز أو تفرقة لأي سبب من الأسباب أن يكون بعد الله سبحانه وتعالى خير عون لي وأن أكون عند ظنه بهذه الثقة الكبيرة الغالية.
وتابع مرسي حديثه انه كان يشعر بأن الدنيا تريد لمصر خيرا وأن السماء أرادت لها خيرا ليس بسببي ولكن لأن المصريين هبوا بوعي شديد بهذه الثورة واختاروا لهم رئيسا بإرادتهم في جو من الديمقراطية، هذا يضع بإحساسي حينئذ وحتى الأن بالنظر إلى المستقبل يضع على عاتقي يضع على نفسي على عقلي على قلبي على روحي على حياتي كلها أحساس كبير جدا بمسئولية ضخمة جدا لا تجعلني أنام قرير العين تؤرق مضاجعي طول الوقت منذ ذلك التاريخ هذه اللحظة وحتى الآن وأنا ما أتمناه لهذا الشعب كل الخير وإن شاء الله أكون عن ظن هذا الشعب بإحساسي بتلك اللحظة وحتى الآن بهذه الكيفية .
وأكد مرسي أنه لا يوجد بيت في مصر واحد لا يوجد بيت على الإطلاق لم يكن منه على الأقل أحد أبناءه كبير أو صغير شاب أو رجل أو إمرأة على الاختلاف أو التنوع مشاركاً في هذه الثورة هذا الشعب الذي قام بهذه الثورة ولم يجرح أحد ولم يعتدي فيه على ملكية خاصة ولا عامة ورعي الجميع الجميع ولم يكن أحد قائد بمفرده أو مجموعة أو جماعة أو حزب أو غيرة ولكن وإنما كانت الأهداف وعناوين الأمل هي التي تقود هذه الثورة .
مرسي عن "المرحلة الحالية " : هذه مرحلة تحتاج منا إلى جهد إلى تعاون إلى إدراك ووعي أن الخطر المحيط بنا جميعا الذي يتهددنا هو التنمية في المقام الأول والتنمية لا تقوم إلا على الاستقرار والاستقرار لا يتحقق إلا إذا استشعر الناس هذا الاستقرار الأمني وغيره الاستقرار الأمني والتنموي الاستقرار بمفهومه العام هذا يحتاج إلى بعض الوقت .
وتابع الرئيس مرسى قائلا "لكن الآمال الواسعة في الاستقرار الاقتصادي هذا أمر يسعدني أن يكون لدى الشعب أمل كبير هذا الأمل يحدوه فعل يلازمه إنتاج ويستلزم وعي وإدراك إلى ما أنتجنا وأكلنا من إنتاج أيدينا ومن عرقنا فنحن ندعم المسيرة الديمقراطية وندعم الإرادة المصرية الشعبية حين أذن ونحن نمتلك أكثر وأكثر أرادتنا في قرارنا وأن ينبع من عندنا لا بدون نبذل عرقاً كثيراً ونقوم بإنتاج لتوفير ما يحتاجه الناس.
مرسي عن " التخوف من التيار الإسلامي " : مصر فيها حركة سياسية شعبية مجتمعية حزبية وغير حزبية كبيرة جدا وهذه طبيعة المرحلة وهذه من دواعي الاطمئنان بالنسبة للمرحلة ان يكون هناك تفاعل حقيقي ان يكون هناك ايجابية ان يكون في التعددية تعدد في الآراء في الرؤى في الفكر في التعبير في التفكير في الحزبية هذا أمر صحي جدا ومطلوب ولا ينبغى ابدا لأي فصيل أو تيار او أي حزب ان يخشى او يخاف على نفسه او على وطنه من تيار آخر لأن طبيعة الحركة وطبيعة الفعل التكاملي الذي أراه في المجتمع المصري.
مرسي عن " امكانية ان تعاد انتخابات الرئاسة بعد كتابة الدستور " : هذا يعتمد على الدستور أنا لا أتدخل في وضع الدستور الجمعية التأسيسية بمكوناتها المختلفة حتى الآن تقوم بهذا الدور في وضع المسودة الأساسية التي سيجرى عليها حوار مجتمعي واسع ثم يتفق على شكل نهائي من الجمعية بحرية تامة لهذه المسودة ثم هذا يكون مشروع الدستور الذي يعرض على الشعب للاستفتاء فإذا اقره أصبح دستورا وحين إذ واجب الاحترام فما يأتي به هذا الدستور انزل عليه واحترمه وأطبقه حتى يتحقق مفهوم الدولة الدستورية.
مرسي عن " ملامستة ومعايشته للتحديات التى واجهت الشعب المصرى" : كلمة الإسعافات هذه يعنى كلمة واجبه ان نقول هو حل الأزمات الطارئة لأنه ميراث الفترة السابقة يثقل كاهل المصريين كلهم اذا كنا نتكلم عن استثمار كان له توجيه كما قلت لفساد على الرغم من ضخامة هذا الإستثمار اذا كنا نتكلم عن موارد الوطن فهى كثيرة جدا ومتعددة ولكنها أسيئ إدارتها وأيضا حدث فيها فساد كبير جدا واذ نتكلم عن استقرار حقيقي فله خطوات وأضاف " الحل الآن للمشكلات وحل الأزمات هذه مسألة واجبة وتأخذ وقت ولو اتكلمنا عن الإستثمار فانت تتحرك حركة كبيرة جدا في مجال الإستثمار الإستثمار وبصفه عامه ولكن الإستثمار الإنتاجى ولكن يوجد استثمار تجارى ايضا هناك استثمار زراعى وصناعى فاذا الحركة الخارجية لكى نجذب مستثمرين استثمار قبلها لابد من المستثمرين المصريين انفسهم يجدوا المناخ المناسب"
مرسي عن " تحقيق النهضة " : نعم بقوة هو ما اعرفه عن الشعب المصرى وارادته ورغبته في ان يحقق فعلا هذه النهضة لدينا امكانية النهوض ولدينا امكانيات ضخمة للتنمية اهدرت واسيئت ادارتها كفاءة التشغيل ضعيفة جدا ونحن نسعى الآن ولمس الجميع خلال وقت كثير مضى ان هناك تحرك نحو ترشيد الإدارة ، وتوجيه الموارد ، وتوزيع عادل لهذه الموارد ، اقتلاع تام لكل منابع الفساد.تغيرات تدريجية في المؤسسات التي فيها فساد ، الأجهزة الرقابية والأجهزة التى تبحث عن الفساد والمفسدين ، تراث نعرفه جميعا هذا ميراث ، وليس تراث بمفهوم التراث الجيد هذا ميراث أثقل كل كواهلنا جميعا ان شاء الله سوف نتخلص من السلبيات رويدا رويدا ونتدرج في الإيجابيات".
مرسي عن "ملف التعليم " : كلنا مصريين حلمنا كبير قوى وانا احلم بوطن اكثر استقرارا وأمنا وأيضا يجد فيه الناس احتياجاتهم سهلة وميسورة وأضاف قائلا " إذا تحدثنا عن التعليم مثلا فالتعليم يحتاج إلى نظرة شاملة وهذا ما نفعله الآن الوزراء والحكومة في هذه المرحلة سواء على مستوى التربية والتعليم قبل التعليم قبل الجامعي او التعليم الجامعي وايضاً البحث العلمي بكل فروعه المتاح من الموارد الآن وما ينفق على التعليم الآن غير كافي نحن نحتاج ان ننفق أكثر وأكثر على التعليم الهيكل العام للتعليم في مصر سواء على مستوى المدارس قبل الجامعي او الجامعي هيكل جيدة الهيكل نفسه والإمكانيات المتاحة والموارد والمدرسين والمعلمين او الأساتذة والمعاونين ايضا هذه الموارد موارد جيدة الآن الطالب والتلميذ الذي هو (المنتج) الذي يخرج من التعليم طبقا للمناهج طبقا لنظام التعليم نفسه".
وتابع قائلا "نحن الحقيقة موضوع التعليم بالنسبة لنا أول ما يحتاجوا إليه إلى جوار القانون وضبط العمل ودور المعلم الحقيقي وكذلك الأستاذ والمعاون والموظف والإداري دور كل هؤلاء والانضباط القانوني وقيام المدرسة والجامعة بدورها الحقيقي هذا يحتاج إلى إنفاق"،مضيفا " سيبقى التعليم مسئولية الدولة إنفاقا وإشرافا سيبقى هكذا ولا يمكن أن يكون غير ذلك ولكن في الإنفاق بعض التفاصيل لأن الحكومة ما تنفقه على التعليم لا يكفي هناك مساهمة للقطاع الخاص والقطاع الأهلي أيضاً (المجتمعي) ولكن ما نحتاج إليه على الأقل ضعف ما ينفق الآن من الحكومة على التعليم المناهج وتطوير المناهج هذه كلها خطط موجودة ولكن العامل الأساسي الآن الذي أتمنى أن نستطيع أن نفعل فيه شيئا كثيرا هو حجم ما ينفق على التعليم في مصر سواء التعليم قبل الجامعي أو بعد الجامعي".
مرسي عن "العشوائيات " : إيجاد مساكن بديلة ليست في ثقافة سكان العشوائيات بدرجة عالية ولكن نحن نسعى في ذلك وهناك خطة لعمل مناطق وسكن ببنية أساسية متكاملة من مدارس ومياه أو كهرباء أو غيره بشكل يحقق نقل الجميع إلى أماكن جديدة ولكن سيساهم في حل المشكلة لكن تطوير المكان نفسه هو جزء أساسي من الموضوع".
وأضاف "هناك بعض الأماكن مثلا لا يمكن إدخال الغاز الطبيعي إليها لأن الغاز الطبيعي فيه خطورة والشوارع ضيقة جدا وبنيت بطريقة عشوائية مع احترامي وحبنا لكل من يعيش فيها - خدمة الكهرباء والتحميل عليها زيادة عن اللزوم والبعض يحمل للورش والبعض يحمل في مثل هذه الظروف الصعبة إلى أجهزة كهربائية أو غيره ونحن نسعى لتوفير الكهرباء لهؤلاء مثل توفيرها لباقي الأحياء وأنا أتصور أنتم تلمسون ذلك بشكل واضح في هذه الأيام وتطوير البنية الأساسية ، تطوير المدارس التي يذهب إليها الأبناء الخدمة الصحية والطبية وزير الإسكان الآن ومحافظي الأماكن التي فيها عشوائيات وخاصة القاهرة هناك اهتمام خاص بها هؤلاء أخوانا وأبنائنا وأهلنا والمشاكل تحتاج في حلها إلى وقت وأنا أذهب إليهم وأتعاون مع ممثليهم ونبحث عن كيف نحل هذه المشكلات وخاصة في مجالات الصحة والتعليم والخدمات والتي تتمثل في الكهرباء والغاز التي هي في عين الاعتبار".
مرسي عن " مكافحة الفساد " : إن المصريين بطبيعتهم يدلون المسئولين عن المفسدين لكن أنا لا أتحدث أبدا عن فساد قاعدة وإنما عن فساد كان في القمة ويزول تدريجيا ويحتاج إلى بعض الوقت لا يجب أن يكون الوقت طويلا لأن الفساد يضعف منظومة التنمية ويؤثر على الاستثمار ويوجد حالة من عدم الإحساس الاطمئنان للمستثمرين أو للشركات الاستثمارية" .
مرسي عن " الاحتجاجات الفئوية " : إن الاحتجاجات الفئوية والتعبير عنها هذا أمر مباح لا بأس.. الاحتياجات أنا أعلم انها أكثر من الدخول والأسعار والمصروفات أكثر من الدخل.. لكن أنا عايز أقول مرة أخرى ان الاحتجاجات التي تعطل الإنتاج تقلل الإمكانيات للاستجابة للمطالب، الاحتجاجات التي تغلق المصانع وهي غير كثير ولكن هي موجودة أحيانا..هذه تعطي صورة سلبية بالنسبة للصورة العامة في مصر، ممكن احتمالات الاستثمار معدلاتها تقل ولا تزيد وهذا يؤثر سلبا على إمكانية تلبية المطالب وهكذا .. فهذه الاحتجاجات الفئوية أنا أقدرها وأقدر مشاكل أصحابها واتابعها واحدة في كل المصانع والشركات في الحكومة في الجامعة في الموظفين .. في المدرسين .. في الأطباء .. وفي كل الفئات ".
• برنامج " اخر النهار " مع محمود سعد على قناة النهار
ضيف حلقة اليوم : الكاتب والمؤلف الكبير وحيد حامد
قال وحيد حامد ان هناك قيادات من جماعة الاخوان المسلمين كانوا يتعاملون من أمن الدولة من بينهم الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية و كان خيرت الشاطر احد قيادي الجماعة كان يذهب الى امن الدولة لتخليص مصالحه التجارية مضيفا ان هناك رجل اعمال اخواني كانت شركته تقوم بتوريد الملابس لمسئول كبير بالدولة على حد قوله .
و اكد حامد ان هناك بعض من الاخوان المسلمين كانوا يقومون بالاتصال بي ليحيونني عن مقالاتي التي كنت اكتبها ايام مبارك من بينهم الدكتور عصام العرين القائم باعمال رئيس حزب الحرية و العدالة .
و عن "الجانب الفني" قال حامد : العريان و ابو الفتوح باركا فكرة مسلسل الجماعة و عرضا المساعدة من جانبهم كما كنت اراجع العريان و كبار قيادات الجماعة في تفاصيل تاريخيى اثناء كتابتي للمسلسل .
وأشار إلى أن جميع أفعال المجلس العسكري كانت تتم بموافقة الإخوان، مؤكدا على سعادته من حكم المحكمة الإدارية العليا بتأكيد حل مجلس الشعب، والقضاء المصري العادل الذي لم يخضع لكل محاولات الالتفاف والتآمر وأحق الحق وأنصف وأنتصر للعدالة.
وأشار حامد إلى أن "مالك سلسلة محلات ملابس شهيرة جدا، حتى الآن تطلع العربيات على مكاتب الحكومة السابقة أيام مبارك، تدخل مكاتب المسؤولين الكبار ليأخذوا ما يشاؤون، وهذا يحدث حتى الآن"، مضيفا: "أنا راجل شغلتي البحث لأني بتاع دراما".
وأكد وحيد حامد أنه ليس من الفلول، ومن يقول عنه ذلك هم "فرافير الإخوان". ، ورفض أن يلقِّب الرئيس محمد مرسي بكلمة "رئيس"، قائلا "الحاج محمد مرسي"..
كما انتقد حامد وزير الأوقاف، قائلا: "السيد الأستاذ الدكتور وزير الأوقاف له تصريح باستخدام المساجد في توجيه الناخب إلى الأصلح".
وجه الكاتب الكبير وحيد حامد الشكر للقضاء المصري، بعد حكم الإدارية العليا ببطلان مجلس الشعب، معتبرا أن القضاء العادل طالما هو موجود فسيستمر محاولة البعض الالتفاف عليه.
وأشار حامد إلى مقاله الأخير، الذي نشره بجريدة "الوطن"، قائلا "مقالي الأخير تضمن بعض الأشياء وربما ليست ثقيلة والأشياء الثقيلة لا تزال في جعبتي وما يهدد هذه الأمة الكبرى يجب أن يطرح بأمانة شديدة".
وأضاف حامد "تاريخي معروف ودي قضية منتهية، وأنا لدي معلومات دقيقة جدا عن الإخوان، وحصلت عليها من مذكرات وكتب الإخوان، ولو شايفين إن ده محصلش، الكتب عندهم".
وأوضح حامد عن شروعه في كتابة الجزء الثاني من مسلسل الجماعة، متسائلا "خايفين ليه من المجهول؟ طالما إنك بتقول فيه حرية؟" معتبرا أن التاريخ أمانة ولن يصنع مسلسلا على مقاس أحد حتى لا يفقد احترامه.
وعن كرهه الشديد للإخوان المسلمين، أكد حامد أنه صدم بعد الثورة من أفعالهم حيث الغدر والخيانة، مدللا على ذلك بالتنصل من وعودهم للشعب ودخولهم الانتخابات بغزارة وترشحهم للرئاسة، وتحالفهم مع المجلس العسكري من البداية.
وقال حامد "الإخوان هما اللي حرضوا الناس على الموافقة على التعديل الدستوري وشاركهم السلفيون وأخبروهم أن العلامة الخضراء تدخل الجنة والسوداء تدخل النار".
وعن رأيه في إقالة الرئيس مرسي للمجلس العسكري، قال حامد "المجلس أقال نفسه، ومين أهبل عشان يصدق أن المشير كان هيبقى وزير دفاع في الوزارة الجديدة؟".
وحذر وحيد حامد من الدستور الذي يعد الآن، معتبرا أنه "قنبلة شديدة الانفجار سوف تنفجر، ويوم الاستفتاء إما أن تكون مصر جمهورية مدنية عاد رشدها أو تصبح كهفا مظلما"، متهما الإخوان بأنهم يروجون للدستور بوسائل عدة، ويرددون مقولتهم الخائبة "عيش كلب حي بدل ما تكون أسد ميت".
وطالب حامد من المصريين بأن يكونوا "بشر لا كلاب ولا أسود وعليهم أن يغضبوا لعرضهم وأرضهم وشرفهم، نموت بشر ونعيش بشر ولا نتحول لشعب من النعاج".
كما طالب أيضا بأن يطرح الدستور ويناقش بكثافة كبيرة جدا، ويخرج للناس ولفقهاء القانون وللقضاة، قائلا "ايه الجبروت ده، لسه فيه قضية في المحاكم ضد تشكيل الجمعية التأسيسية وإبطال الدستور، ولم يحكم فيها، وهم سيعلنون الدستور للنقاش قبل الحكم، هل تطلب من ناس تلجأ للتحايل أن يحموك".
وحول القوى الوطنية وتحالفها، اعتبرهم حامد أنهم "شرفاء" و"أهدافهم واحدة"، لكنه شبههم بمجموعة من الناس يريدون السفر إلى الإسكندرية لكنهم يختلفون على وسيلة المواصلات وفي النهاية لا يسافرون أصلا، طالبا منهم "لازم نحدد أولويات هما مشغولين بالانتخابات ولسه منعرفش الدستور هيطلع ازاي ومعرفناش النظام الانتخابي"، وطالبهم أيضا "يجب على القوى الوطنية أن تتوحد وتنسى خلافاتها احنا في حرب لإنقاذ مصر من الدستور، أكبر إصابة تقتله إن مفيش أساتذة قانون دستوري ولا قضاة ولا عامة الشعب، فيه ناس باعت بالرخيص كنت أفضل إن اللي عاوز يبيع يبيع بثمن مرضٍ دول باعوا بجسد بلد، دافعو عن مستقبل أولادكم".
وعن قانون الطوارئ، قال حامد إنه يوجد من يتعامل مع الشعب المصري باستخفاف، مضيفا "لما وزير العدل يقول إن قانون الطوارئ ورد في القرآن، فمعناه إنك لما تحب تمرر شيئا أو تحسنه تذهب إلى قال الله وقال الرسول وده ميصحش، ومن شهرين كانت الجماعة ترغب في إلغاء قانون الطوارئ، دلوقت عاوز ترجعه وتصبغ عليه صبغة الحلال هذا إفلاس سياسي، لكن علينا انتظار مجلس الشعب الجديد".
واعتبر حامد أن شبه جزيرة سيناء "ربما تكون سبب في حرب سريعة جدا يقودها الجيش والشعب"، متوقعا وجود اتفاق بين حماس والإخوان، بدليل المعاملة الخفيفة والكهرباء التي تقطع كي تنير غزة، معلنا أمنيته أن تتوحد فلسطين، قائلا "سيناء للمصريين لو دخلها أي أجنبي عربي أو إسرائيلي فيجب على الجميع الخروج للدفاع عنها، الفلسطيني له أرض وأساعده في أنه يروح أرضه ويستخدمها في العبور، فيه مخطط هدفه الاستيلاء على سيناء من عناصر عديدة من قام بتدعيم الإخوان للحصول على الحكم هو من يدعم الفلسطينيين لاحتلال سيناء".
وأكد حامد أن هناك مخططا لدخول الفلسطينيين واحتلال سيناء، وإن لم يكن الفلسطينيين، فالإرهابيون الذين أفرج عنهم مرسي، وهم الجماعات الجهادية وغرضهم تكوين إمارة إسلامية وسوف يستعينون بالفلسطينيين، مضيفا أن ذلك مشروع خططه قائد إسرائيلي من زمن يسعى لتحقيقه، وأن الفلسطينيين يوافقون على ذلك.
وطالب حامد من الرئيس مرسي أن يصارح الشعب ويخبرهم بحقيقة ما يجري في سيناء، منتقدا ما فعله الرئيس مرسي من الإفراج عن كل من ارتكب جرائم جنائية وأدانهم القضاء، وإعطائهم امتيازات وكأنهم عملوا أعمالا بطولية، مشيرا في حديثه إلى العفو عن الشيخ وجدي غنيم، قائلا "بدلا من أن يشكر الله عاد لينشر فرقة كبيرة بين المصريين، ولم يتعرض له أحد وقال كلام في حق الأقباط لابد وأن يحاسب عليه وخالف كلام الله وقال إنهم قردة وخنازير"، مطالبا الرئيس مرسي بإقامة العدالة بينهم وبين المسلمين "دول من رعايتك، هم يعاملون معاملة لا تليق بهم".
وأضاف حامد "الدنيا سودة، انزل الشارع عاوز واحد شجاع يقولي على إنجاز واحد تم، مفيش غير تنظيف ميدان التحرير، وده إنجاز صغير قوي، إقالة العسكري مش إنجاز لو نفخت فيه كان مشى، إقالته ليست عملا بطوليا وهما كانوا ماشيين أصلا".
كما انتقد حامد سفريات مرسي إلى خارج الوطن، قائلا "لازم تروح بجدول أعمالك وأشياء تبحث ودراسات معاك، مش على طريقة قاعدين في الغيط ما تيجي تشرب شاي عندي ونتصور ونرجع"، محذرا في الوقت نفسه من تغيير أثاث القصور الرئاسية بأخرى قادمة من تركيا، معتبرا أن القصور الرئاسية ملك للشعب يجب الحفاظ عليها دون المساس بها.
وحول قسم رئيس المخابرات العامة أمام الرئيس ووضع يده على المصحف، قال حامد "رئيس المخابرات أقسم أن يكون ولاؤه للرئيس، وحلف على مصحف وده يديك دلالة إنه مش قسم إنه بيعة للإخوان ومش زعلان إنك تحلف على المصحف لكن الولاء يكون للوطن وليس للشخص فهو يخدم الدولة".
واختتم حامد كلامه، قائلا "كان ممكن يندمجوا مع الشعب ويصبحون فصيلا سياسيا دون مشاكل هما عاوزين ياخدوا مصر ويستحوذوا عليها.
• برنامج " الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة 1
ضيف حلقة اليوم : اللواء محمد عمر هيبة رئيس هيئة الرقابة الادارية
حذر محمد عمر هيبة من إلغاء الهيئة في الدستور الجديد ومشيرًا إلى أن كل الدساتير السابقة لم تذكر الهيئة مما أدى إلى حلها وتهديد العاملين فيها، وطالب أن تكون الهيئة تابعة لرئاسة الجمهورية وليس مجلس الوزراء.
وعد هيبة وسائل الإعلام بشفافية كبيرة من خلال إرسال تقارير تصدر عن الجهاز الإداري على العمل والتطوير.
وعن تفاصيل لقائه مع الرئيس محمد مرسي، قال هيبة أن الرئيس مرسي تمنى في لقائه تفعيل دور الجهاز من خلال تنفيذ المقترحات التي قدمتها له حتى يصبح دور فعال في مراقبة الفساد، وأضاف: الرئيس طالبنا بالتحقيق في ملف الفساد في خصخصة القطاع العام.
واستطرد هيبة قائلا، إن اللجنة التأسيسية اقترحت أن يكون هناك جهاز مستقل يسمى بالمفوضية العليا لمكافحة الفساد يضم 33 جهازاً رقابياً ويرأسه هيئة الرقابة الإدارية ولكن الجهاز اقترح أن يصبح هيئة الرقابة الإدارية جهاز مستقل مع الاحتفاظ بأدوارها وصلاحياتها وأن يكون ال33 جهازاً رقابياً لهيئة الرقابة الإدارية بدون دمجهم في الجهاز.
وأكد هيبة أن الهيئة شاركت في التحريات عن الأسماء المرشحة في التشكيل الوزاري الحالي وللمناصب القيادية وكشف أن الهيئة استبعدت بعض الأسماء المرشحة للمناصب القيادية بسبب التحقيق معها في النيابة.
وقال إن هيئة الرقابة الإدارية استقبلت 2500 بلاغ من النيابات العامة وجهاز الكسب غير المشروع وكافة الأجهزة الرقابية والهيئة تجري تحرياتها وتفحصها للوصول إلى حقائق وأدلة.
وأشار هيبة إلى أن الهيئة لا تخشى أي قيادة سياسية، مؤكداً أن الهيئة تحقق في أي بلاغ، وأنه لو تم تقديم بلاغ ضد خيرت الشاطر، نفسه، النائب الأول لمرشد جماعة الإخوان المسلمين، فسيتم التحقيق فيه.
وقال إنه يتوقع استرداد 26 مليار جنيه في المستقبل لخزينة الدولة من خلال العمل الجاد بعد الثورة، موضحا أن قطاع الأراضي والعقارات هو أكثر القطاعات فساداً خلال الفترة السابق لأن كافة الأجهزة تورطت في الفساد بسبب نظام الديكتاتور الذي حكم مصر.
وعن قرار وزير العدل بإلغاء انتداب المستشار عاصم الجوهري، رئيس جهاز الكسب غير المشروع السابق، قال إن جهاز الكسب تلقى 625 بلاغاً لم يتم البت إلا في بلاغ واحد وأحيل بلاغين للمحكمة ومازال البت في باقي البلاغات جاريًا مما أدى إلى إلغاء انتداب الجوهري.
وأوضح هيبة أن رجل الأعمال الهارب حسين سالم عليه غرامة مالية قدرها 12 مليار جنيه، وأن الهيئة قدمت تحريات لجهاز الكسب غير المشروع عن 625 بلاغا، صدر حكم على سالم في قضية واحدة منها، وأحيلت قضيتين للمحاكمة.
وأضاف هيبة أن أحد أسباب انتشار الفساد هو وجود إرادة سياسية في النظام السابق لنشر الفساد، وعدم وجود مواد فى القانون تجبر الجهات التنفيذية والإدارية على الالتزام بتقارير وتوصيات الهيئة.
• برنامج " هنا العاصمة " مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي
ضيوف حلقة اليوم : ( باسل عادل عضو مجلس الشعب السابق + جابر نصار استاذ القانون الدستوري )
أعرب باسل عادل عضو مجلس الشعب السابق، عن استيائه من تأخر حكم المحكمة الإدارية العليا والخاص بالطعن المقدم ضد حكم الدستورية العليا بحل مجلس الشعب ، مشيرًا إلى أن هذا التأخر تسبب في وجود مشكلة سياسية وكان يجب على الإدارية العليا النظر في الطعن بشكل سريع، مضيفًا ان تأييد الإدارية العليا لحكم الدستورية بحل الشعب خطوة للطريق السريع ، مؤكداً على عزمه عن خوض انتخابات مجلس الشعب القادمة.
بينما قال الضيف الثاني في حلقة اليوم جابر نصار ان بيان حزب الحرية والعدالة بشأن قرار الادارية العليا لحل مجلس الشعب شابه عددا من الأخطاء النحوية مشيراً الى ان تأجيل النظر فى قضية لحل مجلس الشعب والحكم فى أخرى مرتبط بضرورة توفير هيئة المحكمة حق الدفاع فى عرض مرافعاته.
وتابع نصار ان أحكام الادارية العليا ليس بها تباين ولا تتعرض لأحكام المحكمة الدستورية مضيفاً ان اختصاصات الهيئات القضائية الثلاث تسير بالتوازى..والادارية العليا لا يجوز أن يتناول أحكام المحكمة الدستورية.
إلى هنا تنتهى جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة ان شاء الله


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.