عقوبات ضد مسؤولين في إثيوبيا على رأسهم آبي أحمد ، رئيس الوزراء الإثيوبي، حيث تستعد الولاياتالمتحدةالأمريكية لفرضها على أديس أبابا بعد 6 أشهر من إرسال قواتها العسكرية إلى إقليم تيجراي ، ضمن حملة عسكرية بدأت نوفمبر الماضي. منذ بداية حرب تيجراي تعهد آبي أحمد بأن تكون حملته العسكرية سريعة ومحددة الأهداف، لكن الحملة مازالت موجودة في تيجراي، وتورطت في جرائم حرب وإبادة وأعمال قتل وحشية يشنها الجيش الإثيوبي ضد آلاف المدنيين، في واحدة من أكبر الفظائع التي تشهدها قارة إفريقيا . فيديوجراف.. آخر تطورات سلالة كورونا الهندية المتحورة فيديوجراف.. مأساة مغربي هاجر إلى سبتة على متن زجاجات بلاستيك عقوبات إثيوبيا واشنطن ستبدأ بتقييد تأشيرات مسؤولين كبار في جيش إثيوبيا وحكومتها، لفشلهم في معالجة المخاوف الدولية من تدهور الأوضاع الإنسانية في تيجراي . ورصدت أمريكا في إقليم تيجراي انتهاكات وعمليات قتل ونهب، بالإضافة إلى أعمال اغتصاب. وأبلغ وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الكونجرس، عن "تطهير عرقي" في غرب تيجراي ، مع طرد سلطات أمهرة سكان تيجراي . واتهم رئيس الكنيسة الأرثوذكسية في إثيوبيا الحكومة بالسعي لتدمير إقليم تيجراي ، مؤكدا أن حكومة أبي أحمد في أديس أبابا ترتكب مجازر في إقليم تيجراي . غرامة رادعة.. قانون البناء الموحد يلزم ملاك العقارات بتشغيل وصيانة الأسانسير "فيديوجراف" كارثة جديدة قادمة من الهند .. الفطر الأسود يهدد العالم "فيديوجراف" وقد توقف أمريكا مساعداتها المقدمة إلى إثيوبيا وتقلص الدعم الممنوح من البنك الدولي وصندوق النقد، إلى جانب فرض عقوبات على مسؤولين في إثيوبيا و إريتريا ضالعين في جرائم إقليم تيجراي . وتشير التقارير إلى تلقي آبي أحمد دعما من الجيش الإريتري المتهم بارتكاب أسوأ الفظائع في تاريخ النزاع بين حكومة إثيوبيا وسكان إقليم تيجراي ، بما في ذلك عمليات اغتصاب جماعية ومجازر أودت بحياة المئات.