وصل البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، إلى تشيلى في زيارته السادسة لأمريكا اللاتينية لدعم السكان الأصليين وإنعاش الكنائس المحلية التى تتراجع بعد ما هزتها فضائح الاعتداءات الجنسية على أطفال. وكان في استقبال البابا على أرض المطار الرئيسة التشيلية ميشيل باشليه، وقد وقف بجانبها ثلاثة أطفال يحملون باقات من الزهر. وتقول السلطات التشيلية إنها تتوقع وصول مليون أرجنتينى وبوليفى وبيروفى بمناسبة زيارة البابا، والرحلة التى تستمر أسبوعا وتشمل البيرو أيضا.