وصل البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، إلى تشيلى في زيارته السادسة لأمريكا اللاتينية، بهدف دعم السكان الأصليين وإنعاش الكنائس المحلية التي تتراجع بعد ما هزتها فضائح الاعتداءات الجنسية على أطفال، وذلك بحسبما عرضت فضائية "يورو نيوز"، اليوم الثلاثاء. وكان في استقبال البابا على أرض المطار الرئيسة التشيلية ميشيل باشليه، وقد وقف بجانبها ثلاثة أطفال يحملون باقات من الزهر، فيما ستستمر زيارة البابا أسبوعًا وتشمل البيرو أيضًا.