علم "صدى البلد" من مصادر خاصة أن التنظيم الدولي للإخوان المسلمين كلف الداعية "عمرو خالد" بإعادة تفعيل مشروع "اختراق الصفوة" ، والذي يهدف إلى تحييد شرائح بعينها في المجتمع المصري تجاة الإخوان المسلمين. وقالت المصادر إن المشروع يستهدف السيدات والصفوة في النوادي الاجتماعية والجامعات الخاصة والروتاري والليزنز ، بهدف زيادة مساحة ما يعرف في التنظيم "بدوائر الربط العام" ، للتعاطف مع الإخوان ، واستقطاب أكبر عددا ممكن من المصريين مسيحيين أو سيدات ، ويتم تحييدهم تجاه الإخوان. وأضافت المصادر أن أجهزة مخابراتية عربية وعالمية كانت ولا تزال تقف خلف الإخوان المسلمين.