أفتي حاخام يهودي بالسماح للمجندات العاملات في جهاز "الموساد" الصهيوني بإقامة علاقات جنسية غير شرعية مع "أجانب" من دول أخري بهدف تحقيق "مصالح وطنية صهيونية" . وأباحت الفتوي اليهودية لعميلات "الموساد" أن يقمن بممارسة علاقات جنسية مع الرجال المحسوبين علي "أطراف معادية" للكيان الصهيوني؛ إذا كانت تلك العلاقات تجري من أجل المصلحة الوطنية. يذكر أن الاحتلال يعتمد علي الإسقاط الأخلاقي لإسقاط عملائه وتجنيدهم من خلال علاقات غير شرعية يتم تصويرها والتهديد بفضحه مقابل التعامل.