ماحدث في دار مكة للايتام وجع قلوبنا جميعا، وبالطبع ماخفي كان أعظم ، ولولا الست الطيبة الأميرة التي صورت جوزها من وراء ضهره وهو بيعذب العيال ويضربهم ثم احتفظت بالفيديوهات سنة كانت تعيش فيها هانئة حتي طلقها اللي ميتسماش فقررت فضحه، ولاكان حد عرف حاجة وكان زمان العيال جسمهم ورم من الضرب والتعذيب واللي مات راح في ستين داهية هو يعني له اهل يسألوا عنه ! ولا حكومة عارفة عندها كام دار أيتام في كام شقة مفروشة في مصر !، له حق وكيل وزارة التضامن لما قال العملية بقت سبوبة ! بس كان لازم يكمل والحكومة في غيبوبة !.