تحفة صلاح جاهين وسيد مكاوي »الليلة الكبيرة« تعرضت لاعتداء وأذي، إذ همست النفس الأمارة بالسوء لأحدهم أن يقدم الليلة الكبيرة برؤية جديدة، فجاء العمل تشويها لم ينص عليه قانون العقوبات، تماما كما سبق لأحدهم في سالف الأوان أن يقدم »الجندول« تحفة عبدالوهاب الخالدة برؤية جديدة، فقدم للناس أين من عينيَّ هاتيك المجاري في فيلم اسمه ذهب مع الريحة .