في الوقت الذي تسعي فيه الدولة جاهدة للقضاء علي كل بؤر إنفلونزا الطيور والخنازير وملوثات البيئة نجد ان هناك بعض القري بالشرقية وبخاصة قرية ميت سهيل بمنيا القمح تعاني من كم المزارع الهائلة التي توجد داخل الكتل السكنية ويستغل أصحابها أقرباءهم بسنهوا لعمل الكثير من التجاوزات سواء بالبناء في الأراضي الزراعية أو بانشاء مزارعداخل القرية وخاصة بجوار مسجد الشيخة سلامة بالظلاطين لقرابتهم من سكرتير الوحدة المحلية بسنهوا. نستغيث بالمستشار يحيي عبدالمجيدمحافظ الشرقية لاغلاق هذه المزارع بؤر التلوث بانفلونزا الطيور بالقرية حتي لا تحدث كارثة بيئية يكون ضحيتها أكثر من 05 ألف نسمة فهل تتحقق رغبة هؤلاء المواطنين؟ عزت عجيب