حريق يلتهم 4 أفدنة قمح في قرية بأسيوط    متحدث الصحة عن تسبب لقاح أسترازينيكا بتجلط الدم: الفائدة تفوق بكثير جدًا الأعراض    بمشاركة 28 شركة.. أول ملتقى توظيفي لخريجي جامعات جنوب الصعيد - صور    برلماني: مطالبة وزير خارجية سريلانكا بدعم مصر لاستقدام الأئمة لبلاده نجاح كبير    التحول الرقمي ب «النقابات المهنية».. خطوات جادة نحو مستقبل أفضل    ضياء رشوان: وكالة بلومبرج أقرّت بوجود خطأ بشأن تقرير عن مصر    سعر الذهب اليوم بالمملكة العربية السعودية وعيار 21 الآن ببداية تعاملات الأربعاء 1 مايو 2024    600 جنيه تراجعًا في سعر طن حديد عز والاستثماري.. سعر المعدن الثقيل والأسمنت اليوم    تراجع أسعار الدواجن 25% والبيض 20%.. اتحاد المنتجين يكشف التفاصيل (فيديو)    خريطة المشروعات والاستثمارات بين مصر وبيلاروسيا (فيديو)    بعد افتتاح الرئيس.. كيف سيحقق مركز البيانات والحوسبة طفرة في مجال التكنولوجيا؟    أسعار النفط تتراجع عند التسوية بعد بيانات التضخم والتصنيع المخيبة للآمال    رئيس خطة النواب: نصف حصيلة الإيرادات السنوية من برنامج الطروحات سيتم توجيهها لخفض الدين    اتصال هام.. الخارجية الأمريكية تكشف هدف زيارة بليكن للمنطقة    عمرو خليل: فلسطين في كل مكان وإسرائيل في قفص الاتهام بالعدل الدولية    لاتفيا تخطط لتزويد أوكرانيا بمدافع مضادة للطائرات والمسيّرات    خبير استراتيجي: نتنياهو مستعد لخسارة أمريكا بشرط ألا تقام دولة فلسطينية    نميرة نجم: أي أمر سيخرج من المحكمة الجنائية الدولية سيشوه صورة إسرائيل    جونسون: الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين داخل الجامعات الأمريكية نتاج للفراغ    قوات الاحتلال تعتقل شابًا فلسطينيًا من مخيم الفارعة جنوب طوباس    استطلاع للرأي: 58% من الإسرائيليين يرغبون في استقالة نتنياهو فورًا.. وتقديم موعد الانتخابات    ريال مدريد وبايرن ميونخ.. صراع مثير ينتهي بالتعادل في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا    معاقبة أتليتيكو مدريد بعد هتافات عنصرية ضد وليامز    موعد مباراة الأهلي والإسماعيلي اليوم في الدوري والقنوات الناقلة    عمرو أنور: الأهلي محظوظ بوجود الشناوي وشوبير.. ومبارياته المقبلة «صعبة»    موعد مباريات اليوم الأربعاء 1 مايو 2024| إنفوجراف    ملف رياضة مصراوي.. قائمة الأهلي.. نقل مباراة الزمالك.. تفاصيل إصابة الشناوي    كولر ينشر 7 صور له في ملعب الأهلي ويعلق: "التتش الاسطوري"    نقطة واحدة على الصعود.. إيبسويتش تاون يتغلب على كوفنتري سيتي في «تشامبيونشيب»    «ليس فقط شم النسيم».. 13 يوم إجازة رسمية مدفوعة الأجر للموظفين في شهر مايو (تفاصيل)    بيان مهم بشأن الطقس اليوم والأرصاد تُحذر : انخفاض درجات الحرارة ليلا    وصول عدد الباعة على تطبيق التيك توك إلى 15 مليون    إزالة 45 حالة إشغال طريق ب«شبين الكوم» في حملة ليلية مكبرة    كانوا جاهزين للحصاد.. حريق يلتهم 4 أفدنة من القمح أسيوط    دينا الشربيني تكشف عن ارتباطها بشخص خارج الوسط الفني    استعد لإجازة شم النسيم 2024: اكتشف أطباقنا المميزة واستمتع بأجواء الاحتفال    لماذا لا يوجد ذكر لأي نبي في مقابر ومعابد الفراعنة؟ زاهي حواس يكشف السر (فيديو)    «قطعت النفس خالص».. نجوى فؤاد تكشف تفاصيل أزمتها الصحية الأخيرة (فيديو)    الجزائر والعراق يحصدان جوائز المسابقة العربية بالإسكندرية للفيلم القصير    حدث بالفن| انفصال ندى الكامل عن زوجها ورانيا فريد شوقي تحيي ذكرى وفاة والدتها وعزاء عصام الشماع    مترو بومين يعرب عن سعادته بالتواجد في مصر: "لا أصدق أن هذا يحدث الآن"    حظك اليوم برج القوس الأربعاء 1-5-2024 مهنيا وعاطفيا.. تخلص من الملل    هل حرّم النبي لعب الطاولة؟ أزهري يفسر حديث «النرد» الشهير (فيديو)    هل المشي على قشر الثوم يجلب الفقر؟ أمين الفتوى: «هذا الأمر يجب الابتعاد عنه» (فيديو)    ما حكم الكسب من بيع وسائل التدخين؟.. أستاذ أزهرى يجيب    هل يوجد نص قرآني يحرم التدخين؟.. أستاذ بجامعة الأزهر يجيب    «الأعلى للطرق الصوفية»: نحتفظ بحقنا في الرد على كل من أساء إلى السيد البدوي بالقانون    إصابات بالعمى والشلل.. استشاري مناعة يطالب بوقف لقاح أسترازينيكا المضاد ل«كورونا» (فيديو)    طرق للتخلص من الوزن الزائد بدون ممارسة الرياضة.. ابعد عن التوتر    البنك المركزي: تحسن العجز في الأصول الأجنبية بمعدل 17.8 مليار دولار    نصائح للاستمتاع بتناول الفسيخ والملوحة في شم النسيم    "تحيا مصر" يكشف تفاصيل إطلاق القافلة الإغاثية الخامسة لدعم قطاع غزة    القوات المسلحة تحتفل بتخريج الدفعة 165 من كلية الضباط الاحتياط.. صور    أفضل أماكن للخروج فى شم النسيم 2024 في الجيزة    اجتماعات مكثفة لوفد شركات السياحة بالسعودية استعدادًا لموسم الحج (تفاصيل)    مصدر أمني ينفي ما تداوله الإخوان حول انتهاكات بسجن القناطر    رئيس تجارية الإسماعيلية يستعرض خدمات التأمين الصحي الشامل لاستفادة التجار    الأمين العام المساعد ب"المهندسين": مزاولة المهنة بنقابات "الإسكندرية" و"البحيرة" و"مطروح" لها دور فعّال    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الناس والأحزاب

اميمة ابراهيم : مشاهدينا الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اهلا بكم فى حلقة جديدة من برنامج الناس والاحزاب تابعنا منذ فترة مناقشة الدستور المصرى الجديد مسودة وضعت للدستور مستودة وجدت جدلا واسعا من مختلف الاوجه سواء فيما يخص ضعف الصياغة الدستورية او فيما يتعلق بالحقوق والواجبات والحريات العامة مازلنا مشاهدينا الكرام بنعرض لحضراتكم بالراى والتحليل لبنود الدستور حتى يتمكن المواطن المصرى ان تكون لدية رؤية واضحة قبل الاستفتاء عليه ويسرنى ان يكون معنا الدكتور احمد الحلاونى مدي معلمين وعضوالجمعية التاسيسية للدستور اهلا بيك يا دكتور
الدكتور / احمد الحلاونى : اهلا بيكى
اميمة ابراهيم : دكتور احمد الحقيقة فى مواد متعلقة بالتعليم فى الدستور المصرى ايضا مواد متعلقة بتفاصيل التفاصيل الموجودة فى مواد الدستور وخاصة زى التعليم ويمكن احنا اثرنا فى حلقة سابقة عن المادة 29 والتى سقطت سهوا
الدكتور / احمد الحلاونى : عمدا
اميمة ابراهيم : هل لحضرتك رؤية بما سقطت عمدا
الدكتور / احمد الحلاونى : احنا عاوزين الدستور اللى بنكفلة ويبقى القوانين والميزانية فيها كلمنى عن القوانين والميزانية للتعليم والبحث العلمى
اميمة ابراهيم : هل الاستراتيجية مستمرة اى ان كان من ينفذها من الوزراء
الدكتور / احمد الحلاونى : بالضبط بالضبط اه
اميمة ابراهيم : حتى لو كان الوزير
الدكتور / احمد الحلاونى : اه مايجيش بقى المجلس الاعلى للتعليم ده يمضن لى ان انا فى عندى سياسة موضوعة وخاصة برجال الفكر والثقافة والاعلام والتعليم كل المحتكين بهذا الامور وضعوا لى سياسية لمصر الى 2050 يعنى الى 2050 احنا نبقى عارفين احنا رايحين فين كل وزير وكل وزارة تيجى تحط البرامج بتعتها وتطلع بدر جات موجودة ولما يجى وزير يطلع لى درجة ووزير ينزلنى درجة ووزير يلغى ووزير يعيد الحاجة واصبحنا حقل تجارب لكل الوزارات
اميمة ابراهيم : على فكرة بس يا افندم بعد اذن حضرتك احنا بالغى سنه او بازود سنة ا و باضم سنة وبلغى سنة لكن ما ببصش لمنهج التعليم المتراكم اللى هو يعطى الطالب معلومات
الدكتور / احمد الحلاونى : تعده للحياة تعده مش مجرد ان هو يجى شوية معلومات معلومات
اميمة ابراهيم : انا بابنى فكر
الدكتور / احمد الحلاونى : انا باعودة ان ازاى ان هو يجيب المعلومة يبحث عن المعلومة اعلمة على البحث العلمى من كى جى لو لسه هعودة على البحث العلمى عشان يطلع عندى علماء ما يبقاش الدكتور زويل والا والا الدكتور مصطفى بيتعدوا على اصابع اليد والا غيرة قاعد لأ دا اناعايز مصر ولادة ومن اذكى اطفال العالم الموجودين ولكن للاسف نظامنا التعليمى بيصيبهم بالتخلف انا باقول هذا فى الاعلام وعلى مسئوليتى لانى هتحاسب حتى الابحاث التربيوية اثبتت ان سن الاطفال من 5 سنوات نسبة فى المبدعين فيهم 90 % من 5 سنوات ل 7 سنوات بينزل نسبة ال 90 دى الى 10% ايه اللى زاد عليه انوا بدا يخش فى سلك التعليم يبقى المبدعى بعد ما كانوا 90% مازالوا بيعملوا تصرفات احنا بنستغرب عليها بسالوا اسئلة احنا ما بنعرفش حتى نرد عليها من صفر الى 5 سنوات ومن 5 الى 7 بيبقوا 10 من 7 الى 8 بيوصوا الى 3% دا نظامنا التعليمى بيعمل كده عشان كده احنا قلنا ان لابد يبقى فى مجلس اعلى للتعليم يحط الاستراتيجية يبقى فى ميزانية خاصة للتعليم احنا طالبنا بطلبات اتقدمنا لسيادة الريس وقلنا له عاوزين ميزانية التعليم يوصل على الاقل يبقى 15% فى المرحلة اللى احنا فيها وعشان نوصل زى ماليزيا كده الموازنة بتعتها 25% موازنة الدولة فى التعليم وله اولوية فى هذا المكان فا احنا بنقول انوا لابد للميزانية عشان نقدر نشتغل ثم الركيزة الاصلانية للمعلمين يبقى لازم نهتم بيهم وبعد كده اتكلمنا عن محو الامية مادة خاصة غير المادة اللى اتكلم فيها بردوا بالتفصيل
اميمة ابراهيم : انا هناخد مادة مادة من المواد دى نتطرق الى مادة 53
الدكتور / احمد الحلاونى : مادة 50 ادمنا هقول الاختلاف عشان لما حضرتك تقرايها يصل الاشتباه فيها وده
اميمة ابراهيم : تمام
الدكتور / احمد الحلاونى : يبقى الناس احنا عندنا تعليم اولاد يحفظوا كلمتين ويطلعوا فى التعليم الميرى فى الاخر خريجين ملهمش علاقة لا بسوق العمل ولا حد لا بره ولا جوه وبيصبحوا انصاف اميين لاصله لهم بده كله فا احنا قلنا ان التعليم لابد ان يكون بمعايير معايير جودة سواء خاصة بقى خاصة بالمنهج خاصة بالمعلم خاصةبالمبنى المدرسى خاصة بالمنهج المدرسى بالادارة بكل المنظومة دى كلها يبقى فى عندى معايير جودة لان العالم دلوقتى بيتكلم على معايير عالمية موجودة لابد ان انا استقى بيها عشان يطلع ولادى دول يتعاملوا مع سوق العمل او يتعاملوا مع الجامعات فى المراحل العليا هقولها فلابد يكون فى معايير اكدنا على المجانية المجانية فى كل مراحل التعليم لان فى بعض ناس يقولك دول هيخصخصوا التعليم هيخلوا التعليم كلة قطاع خاص فااكدنا على المجانية اى طفل مصرى يبقى لابد ان هويتعلم من - كى جى – من ابتدائى وكى جى – لحد الجامعة كل دى ما يبقاش عشان يخش لان انا قلت المجانية لحد التعليم يبقى الجامعة بس بالفلوس دخلنا فى موال تانى يبقى ولاد الاغنيا يتعلموا والفقرا مايتعلموش
اميمة ابراهيم : المتفوقين فى كل المراحل الدراسية كان بيبقى ليهم منحة من الدولة انوا بيكمل يعنى لو متفوق ابتدائى بيكمل لاعدادى ثانوى وجامعى على نفقة الدولة
الدكتور / احمد الحلاونى : لا احنا بنقول المتاح
اميمة ابراهيم : بالعكس كانوا بيدوهم مصروف شهرى
الدكتور / احمد الحلاونى : نعم كانوبيدوهم
اميمة ابراهيم : 50 جنية
الدكتور / احمد الحلاونى : كلية التربية كنا بناخد يعنى ايامها مرتبها كده كان عامل زى مرتب موظف يعنى فا حنا اكدنا على الجانية انوا ما يمنعش طفل عشان انوا فقير يلتحق باى كلية او باى مدرسة ثانوية اواعدادية او ما الى ذلك الحاجة التانية اكدنا على الالتزامية الالتزامية يعنى ايه يعنى لابد للاطفال المصريين كلهم ملزمين واولياء الامور ملزمين والدولة ملزمة بان يعدى مرحلة التعليم الاساسي كلها ما يخرجش للمجتمع بره السلم التعليمى او بره المنظومة التعليمية الا اما يكون خلص التعليم الاساسى وتعمل الدولة على زيادتة لان احنا عاوزين يبقى فى جزع مشترك كده لحد الثانوية العامة او الثانوية الشاملة بقى اللى هى ما بتفرقش بين فنى وعام يبقى ده الجزع المشترك الموجود يوصل لحد هذه المرحلة دى النقطة اللى اكدنا عليها تانى نقطة اخرى بردوا ظهرت عندنا مدارس دولية ومدارس لغات فى حاجة قلنا لابد ان الدولة تشرف على كل انواع التعليم فى كل مراحلة
اميمة ابراهيم : تمام
الدكتور / احمد الحلاونى :
اكدنا على ان يكون المدارس دى بكل نوعياتها مرتبطة بخطة الدولة لان انا مادام ولادى مدارس السفارات مليش دعوه بيها انما مادام طفل مصرى هيخش اى مدرسة يبقى لابد لما يخش المدرسة دى يبقى عنده بناء على اساس اللغة على اساس الهوية على اساس التاريخ على اساس الحاجة ولذلك جعلنا اللغة العربية والتاريخ والتربية الدينية من الحاجات المواد الاساسية اللى موجودة وينظم القانون بردوا اضافتها للمجموع وغيرة بس دى ما تبقاش فى الدستور الموجود
اميمة ابراهيم : اللى هى التربية الوطنية يعنى
الدكتور / احمد الحلاونى : اه التربية الدينية والتاريخ تاريخ هذه الدولة او تاريخ الاصل قلنا لابد ان يرتبط التعليم بحاجة المجتمع ما يبقاش انا باعلم فى وادى والمجتمع محتاج فى وادى تانى يبقى لابد ده يرتبط بخطة الدولة اللى موجودة دا كان الملخص اللى احنا وقلنا احنا عندنا مشكلة فى التعليم الفنى الاولاد بيخشوا يطلعوا ما اتعلموش حاجة وفى نفس الوقت انا محتاج فالتعليم الفنى ان احنا كنا فى مؤتمر
اميمة ابراهيم : يعنى التعليم الفنى مكلف لو مدرسة فنية واحدة ابنى ادمها 4 مدارس عادية عشان هى مكلفة
الدكتور / احمد الحلاونى : بالظبط
اميمة ابراهيم : عشان هى مكلفة
الدكتور / احمد الحلاونى : الحاجات الورش والحاجات اللى موجودة احنا كنا فى مؤتمر فى نهاية الاسبوع الماضى كنا مشاركين فيه تحت رعاية رئيس الجمهورية وكان بينظمة مجلس الشورى وكان فى مشتركين فيه رجال الاعمال وكافة الجهات او الوزارات المعنية بهذا الموضوع السياحة والاستثمار وغيرة وكان المؤتمر من ضمن ما اتعرض فيه مايسمى بالاطار القومى اللى هو بيفتح المسار للتعليم الفنى اللى هو وفق مهارات بيكتسبها اللى محتاجها المصانع فى 2012 مجيش اعلم ولادى على موتور عربية بقالها 50 سنة ويطلع يلاقى حاجة تانية خالص لأ دا قلنا رجال الاعما لوالمصانع انتوا عاوزين ايه والمواصفات دى تتحط فى المقررات العملية او النظر ية اللى موجودة قلنا شركة او مصنع يبقى فيها مدرسة من جوا
اميمة ابراهيم : ياخد تمرينة هناك
الدكتور / احمد الحلاونى : اه ياخد تدريبة هناك وفى تجارب موجودة وكل
اميمة ابراهيم : المدارس الصناعية دى الصناعية الفنية بياخدوا دروس يعنى بيروحوا المدرسة
الدكتور / احمد الحلاونى : عايزة اعادة وجهة نظر كلها وده من ضمن سياسيا المؤتمر الموجود
اميمة ابراهيم : نعم
الدكتور / احمد الحلاونى : احنا عشان النظرة المتدنية للتعليم الفنى يحاول ياخد بكالوريوس تقنى وياخد ماجستير تقنى وياخد دكتوراه تقنية طالما عنده الموهبة دى والمجتمعية دى نحاول نعدلها ويبقى فى مظلة اسمها المجلس القومى للتعليم الفنى والتدريب وناخد بقى ال ايه ال 16 وزارة لهم مراكز عشان كده كان
اميمة ابراهيم : هى النظرة دى على فكرة دى ثقافة ملهاش علاقة بان هو بيكمل او ما يكملش
الدكتور / احمد الحلاونى : حضرتك لو قرأتى
اميمة ابراهيم : عندى انا كشعب مصرى
الدكتور / احمد الحلاونى : نعم
اميمة ابراهيم : ان هو انا اللى بابقى بصة نظرة دونية
الدكتور / احمد الحلاونى : تمام
اميمة ابراهيم : مها كان
الدكتور / احمد الحلاونى : لان الثانوية العامة بياخد مجموع كبير التعليم الفنى بياخد مجموع اقل انما لو انا خليت بقى
اميمة ابراهيم : نعمل اختبار دخول
الدكتور / احمد الحلاونى : ايوا
اميمة ابراهيم : اختبار دخول
الدكتور / احمد الحلاونى : احنا عاوزين نوصل للثانوية الشاملة اللى لا فيها عام يعنى ما يبقاش فيها كل واحد يخش المجال اللى هو عايزة ويعد بقى للمرحلة التالية اللى موجودة وده يبقى المادة 50 هتعالج الحاجات اللى موجودة
اميمة ابراهيم : ده فى باب الحريات
الدكتور / احمد الحلاونى : اه مادة 50 فى باب الحقوق و الحريات اه
اميمة ابراهيم : المادة 50 لكل مواطن الحق فى التعليم المطابق لمعايير الجودة وهومجانى فى مراحلة المختلفة والزامى فى مرحلة التعليم الاساسى وتتخذ الدولة كافة التدابير لمد مدة الالتزامى الى مراحل اخرى وتعنى بالتوسع فى التعليم الفنى وتشجعة وتشرف على التعليم بكل انواعة وتلتزم جميع مؤسسات التعليم العامة والخاصة والاهلية وغيرها بخطة الدولة التعليمية واهدافها وذلك كلة بما يحقق الربط بينه وبين حاجات المجتمع والانتاج دى المادة 50 انا كده اديت رعاية كاملة لكل انوا التعليم الموجودة عندى
الدكتور / احمد الحلاونى : بالظبط بالظبط
اميمة ابراهيم : وضمنتها
الدكتور / احمد الحلاونى : خليتة حق
اميمة ابراهيم : بس ما ضمنتهاش بقى المؤسسة التعليمية يعنى المبانى نفسها والمنشات التعليمية ازاى احافظ على جودتها
الدكتور / احمد الحلاونى : معايير الجودة الهيئة القومية لضمان الدولة حاطة معايير لكل مؤسسة وللمبنى المدرسى
اميمة ابراهيم : بردوا فى المادة التى سقطت
الدكتور / احمد الحلاونى : والادارة دى خاصة بالمعلمين
اميمة ابراهيم : تمام خاصة بالمعلم انا ما بقدرش كفائتة انا ما بيخدش الكفاءة والرعاية
الدكتور / احمد الحلاونى :لأ موجودة موجودة باقول لحضرتك
اميمة ابراهيم : ادبية ومهنية
الدكتور / احمد الحلاونى : ماهى المهنية دى المقصود بيها ايه المقصود بيها ان يبقى فى من ضمن الميزانية اللى موجودة ميزانية التدريب والتاهيل التنمية المستدانة اللى الموجودة وده فى ناحية ادبية سواء بقى فى الاعلام او فى المكانة اوفى الحاجة عوزنها للمعلم وضعة ومكانتة اللى قبل كده وفى نفس الوقت الجانب المهنى يبقى فى تنمية مستمرة مع المستجدات العالمية الموجودة اخر مرجع رجع له كان من 20 سنة ايام ما كان فى سنة رابعة فى الكلية يبقى على طول لأ ويبقى فى عنده دورات تنمية مستمرة فى هذا المجال
اميمة ابراهيم : ننتقل حضرتك للمادة 51
الدكتور / احمد الحلاونى : عندنا بقى الجامعات واحنا قلنا عاوزين استقلال للجامعات والبحث العلمى معندوش عليه حاجات دخلية الواحد بيحزن لما يلاقى ان اسرائيل
اميمة ابراهيم : ازاى يعنى
الدكتور / احمد الحلاونى : اللى هي يبقى ليهاقراراتها واستقلالها ما بتبقاش الجامعة خاضة لا يبقى ليها استقلاليتها فى ميزانيتها فى ادارتها وفى اختيار قياداتهم والحاجات دى كلها البحث العلمى عندنا ازمة اسرائيل بتصرف على البحث العلمى اد اللى بيصرفة الدول العربية كلها 20 مرة احنا حاسين احنافى ازمة ولذلك قلنا لابد نبص عليها هنا وان يكون فى نسبة 3%4% مش عاوزين نوصل ل 6% زى ما بيعملوا عشان ده لان اللى بيصرف على البحث العلمى معظمة بيروح على الاجور والمرتبات اللى بيصرف على التعليم فى مصر 85% منه بيتصرفوا مرتبات اما نيجى نلغى شوف لما نيجى نشوف اللى فاضل على الاولاد نلاقى الولد بيطلع مكملش
اميمة ابراهيم : الحقيقة انا ما باربطش البحث العلمى زى الجامعات ايضا بالمصانع والمنشات الصناعية اللى موجودة عندى
الدكتور / احمد الحلاونى : بالظبط بالظبط اولا يربط ب مشاريع القومية بتاعت الدولة وفى نفس الوقت يبقى انا بادرب الاولاد علية من الطفولة مش على البحث العلمى مرتبط بالجامعات بس دا انا عاوز ادرب الاولاد يبقى منهج التعليم يقعودا بقى وزير التعليم العالى ووزير التعليم ووزير البحث العلمى يقعدوا فى المجلس القومى الموجود ده ونحط الاطار بتاع البحث العلمى ونقول انا عاوز من ال كى جى - يتدرب على البحث العلمى حاجات بسيطة يطلع تتنمى عنده الموهبة هو
اميمة ابراهيم : العلوم والتكنولوجيا وكانت يعنى بتكفل للطالب صغير السن ان هو
الدكتور / احمد الحلاونى : لأ ما انا مش عاوز , صلب العملية التعليمية صلب العملية التعليمية
اميمة ابراهيم : تمام
الدكتور / احمد الحلاونى : العملية التعليمية عشان الولد اللى عنده الموهبة ده يبقى من الاول يبقى هواللى فيه عشان كده قلنا حرية البحث العلمى
اميمة ابراهيم : مكفولة المادة 50 وتخصص الدولة له نسبة كافية من الناتج القومى وفقا للمعايير العالمية وتضمن الاستقلال الجامعات ومراكز البحث العلمى وتطويرها دى المادة 51 المادة 52 اللغة العربية مادة اساسية
الدكتور / احمد الحلاونى : اول مرة تتحط
اميمة ابراهيم : كمادة اساسية
الدكتور / احمد الحلاونى : لأ اول مرة تتحط فى الدستور
اميمة ابراهيم : اه
الدكتور / احمد الحلاونى : المادة اللى قبل كده كانت مادة التربية الدينية بس مادة وجه القانون قال ما تضفش للمجموعة
اميمة ابراهيم : كان بيطلع بملحق
الدكتور / احمد الحلاونى : خلاص يبقى يحفظ كلمتين فكلام الحقيقة مش مش بردوا التاريخ الوطنى
فا بردوا موضوع التاريخ اتحط فيه
اميمة ابراهيم : حضرتك المادة 52
الدكتور / احمد الحلاونى : مراحل التعليم
اميمة ابراهيم : والتربية الدينية
الدكتور / احمد الحلاونى : يعنى عاوزيبين ثقافتة باللغة وارتباطة بيه مستمر
اميمة ابراهيم : حتى الجامعة
الدكتور / احمد الحلاونى : حتى الجامعة ما ينفعش يجى طبيب والا مهندس والا حاجة ويكتب اخطاء املائية لا تجوز ما ينفعش يتكلم كلام باللغة
اميمة ابراهيم : طب يعنى لكن المحامى لما يعمل اخطاء املائية
الدكتور / احمد الحلاونى : مش مشكلة دول كلهم لما يجى يكتب رسالة يكتب حاجة المهم اللغة بتعتنا
اميمة ابراهيم : طيب
الدكتور / احمد الحلاونى : يعنى انا كان عندنا برفوسير بيدرس لنا بالفرنساوى معكنش يسمح ان واحد مننا يغلط فى لهجة
اميمة ابراهيم : طبعا اه
الدكتور / احمد الحلاونى : يسيبة خالص ويبدأ يشرح لنا القاعدة
اميمة ابراهيم : كيف يرى المادة 52 واحنا ادمنا دقيقتين ونص علشان نختم يادكتور اللغة العربية مادة اساسية فى كافة مراحل التعليم والتربية الدينية والتاريخ الوطنى وفى مادتان اساسيتان فى التعليم قبل الجامعى بكل انواعة واعادة تدريس القيم والاخلاق اللازمة للتخصصات المختلفة
الدكتور / احمد الحلاونى : الطبيب اللى عنده لزوم القيم والاخلاقيات ما يبقاش حرامى كلى جراح ماهر بس بيسرق الكلية بعد شوية او مهندس يعلق العمارات تقع علينا واخدة بال حضرتك عشان كده قلنا فى الجامعات الاسلامية قال ان لابد ان يبقى فى مادة عن الثقافة الاسلامية وفيها منظومة قيم ومبادئ واعداده للحالة اللى بعد كده لابد ان تديرها يعنى وانا بادى له ابدى له اخلاقياتة وانا بادى له الهندس بادى له اخلاقياتة اللى موجودة معاها
اميمة ابراهيم : هو الحقيقة لسه فى فى هذه المهن من يحتفظ باخلاقيات المهنة
الدكتور / احمد الحلاونى : يعنى قبل كده كان الغالبية كان كويس والقليل كان وحش بدات العمليات دى تتغير فا احنا عاوزين
اميمة ابراهيم : اهم حاجة مادة 53
الدكتور / احمد الحلاونى : محو الامية احنا شغالين فى مراحل السنين اللى فاتت نحو الامية نحو الامية بالنون
اميمة ابراهيم : تمام لأ وخدنا الحقيقة فيها
الدكتور / احمد الحلاونى : وخدنا شوط كبير
اميمة ابراهيم : تمام
الدكتور / احمد الحلاونى : الامين تزيد الامية لحد يمكن وصلنا 40% من الشعب المصرى امية
اميمة ابراهيم : نتفاءل
الدكتور / احمد الحلاونى : نسد المنابع اللى هى لازم يتشربوا من قبل ما يخشوا التعليم ما بيخشوش التعليم اصلا وقلنا دى يبقى لازم نقفل الحاجة دى الاولاد كلهم لابد يخشوا فى التعليم فى اولاد لازم يخشوا سنة والا اتنين وبعدين يتسربوا يبقى لازم القانون بقى يحفظ الحاجة اللى موجودة تعالى بقى الناس اللى هما ما بعرفوش يقروا ولا يكتبوا
اميمة ابراهيم : قلنا الدولة
الدكتور / احمد الحلاونى : كان قبل كده قانون 71 ان تتضافر الجهود الشعبية جهود شعبية ايه دلوقتى انا بالزم الدولة بضع خطة شاملة للقضاء على الامية وتجفيف منابعها لكافة الاعمار للدخول وانها شايفة التفصيل وتحط خطة شاملة فى الاول يشمل ده كله وله تفاصيل وتسخر طاقات المجتمع كلة لانجاز هذه الخطة خلال
اميمة ابراهيم : 10 سنوات من تاريخ العمل بالدستور
الدكتور / احمد الحلاونى : او قبل ال 10 سنوات انشاءالله نكون قضينا على هذا العمل مااديش فرصة بقى للحكومة انها لأ دا اناباقول لها الدستور بيلزمك ان انتى كحكومة بتقعد 4 سنين كرئيس يقعد 4 سنين هتعمل ايه فى المشكلة دى خلال ال 4 سنوات دى بحيث ان يجى بعد كده يكمل ال 4 سنوات التانيين ويبقى محو الامية دى انشاء الله ماشيين بخطى قوية وناجحة وموجودة فى هذا المجال انشاء الله
اميمة ابراهيم : يعنى نربطها بحاجات كتير وايضا يتم الربط
الدكتور / احمد الحلاونى : ما فيش واحد يخش الجيش يتجند ويقعد فيه ويطلع ياخد شهادة الجيش من غير ما ياخد شهادة محو امية معاها واخلى اللى ياخد الشهادة اطلعة بعد سنتين واللى يعلم اقول له طلعة بعد 6 شهور بكل بساطة
اميمة ابراهيم : تمام
الدكتور / احمد الحلاونى : يعنى فى لو الجهود دى تضافرت والدولة ملزمة بهذا الامر هتحط ده انشاء الله بمقترحات جميلة وجديدة
اميمة ابراهيم : انشاء الله ودكتور احمد احدى معلمى مصر وعضو اللجنة التاسيسية للدستور شكرا حضورك وتشريفك معانا
الدكتور / احمد الحلاونى : الله يخليكى
اميمة ابراهيم : نشكركم مشاهدينا الكرام ولنا لقاءات اخرى والناس والاحزاب التى نناقش فيها الدستور المصرى الجديد لمصر الجديدة شكرا لكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة .


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.