مع إشراقة عام هجري دراسي جديد، وتنفيذاً لتعليمات الإمام الأكبر الدائمة، وإرشادات الدكتور إبراهيم صلاح الهدهد رئيس الجامعة والدكتور محمد محمود أبو هاشم نائب رئيس الجامعة للوجه البحري في ضرورة تواجد عمداء الكليات ، ومتابعتهم لأداء المحاضرات وسرعة الانتهاء من إجراءات الطالبات الجدد والقدامى على حد سواء، حرصاً على وقتهم ومصلحتهن، وتنشيطاً للفعاليات المختلفة بالكلية، وكعادته في الحرص على إدارة الكلية بروح الجد والإخلاص، فقد قام الدكتور سعد الدين كامل عبد العزيز، بجولة ميدانية شاملة في أروقة الكلية المختلفة، جرت وقائعها على النحو الآتي : 1) المرور على البوابات، حيث تفقد دخول الطالبات، وأعطى توجيهاته لأفراد الأمن بحسن معاملتهن، وتسهيل دخولهن إلى المحاضرات حرصاً على وقتهن وراحتهن. 2 ) ثم توجه سعادته إلى مدرجات الكلية، وتفقد سير الدراسة بها، واطمأن على حضور أعضاء هيئة التدريس من بداية المحاضرات إلى نهايتها، وموصياً بإعادة شرح المادة العلمية وتيسيرها للطالبات، حتى يتمكن من استيعاب دروسهن، مع شغل المحاضرة كاملة بالعلم النافع دون خروج عن مقتضى الحال بما لا يفيد الطالبات. 3) ثم توجه فضيلته إلى إدارات الكلية المختلفة، وتفقد سير العمل وانتظامه بها، لافتاً نظر العاملين بشئون التعليم إلى سرعة الانتهاء من الإجراءات الخاصة بالطالبات، كاستخراج الكارنيهات وإيصالات دفع المصروفات 4) كما توجه إلى إدارة رعاية الطالبات ، وحثهن على تعريف الطالبات بالأنشطة المختلفة التي تنهض بها الإدارة، مع التواصل الدائم معهن ، واستثمار طاقاتهن في الأنشطة المختلفة ( ثقافية ، دينية ، رياضية، اجتماعية ، .. ألخ ) حتى لا يذهب وقتهن الذي يتواجدن فيه في الكلية سدى دون طائل. 5 ) ثم توجه فضيلته إلى إدارة شئون الدراسة، ونبه على العاملين والعاملات بها بضرورة متابعة انتظام المحاضرات، والتأكد من وجود أعضاء هيئة التدريس بالمدرجات، حتى يتسنى للعميد سرعة شغل المحاضرات وانتظام العملية التعليمية. 6) ثم توجه إلى جميع المدرجات بالكلية، مرحباً بالطالبات الجدد في الشعب الثلاثة، ( الشريعة ، أصول الدين ، اللغة العربية) مهنئاً لهن بمناسبة بدء العام الهجري الجديد، والعام الجامعي الجديد، وحثهن على بذل الجهد والانتظام في حضور المحاضرات، والالتزام بجداولهن الدراسية، والحرص على تحصيل العلم النافع، حتى يصبحن خريجات وأمهات مثاليات، يعلين من شأن الأزهر الشريف، ويخدمن الدين والمجتمع، وتمنى للجميع عاماً دراسياً سعيداً وموفقاً، ومستقبلاً باهراً يحمل الخير للإسلام والمسلمين. 7) ) كما التقى فضيلته بأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم، وطالبهم بانتظام الدراسة بالكلية، وتفعيل الأنشطة الطلابية، وعمل لقاءات منتظمة مع الطالبات، وإرشادهن وتوجيههن، والتواصل المستمر معهن، بما يسهم في إنجاح سير العملية التعليمية، والنهوض بها إلى المستوى اللائق لتحقيق الجودة التعليمية، مع الحرص على غرس القيم الإسلامية الرشيدة في نفوسهن، وإرساء قيمة الانتماء للوطن، وتسليحهن بالعلم النافع والفكر المستنير حتى يستطعن مواجهة الأفكار المتطرفة التي تعمل جاهدة على تشويه سماحة الإسلام، كما حذر من أي انتماء فكري أو حزبي يبعدنا عن غاياتنا التربوية والتعليمية النبيلة، أو يميل بنا عن روح الإسلام ووسطيته. مع إشراقة عام هجري دراسي جديد، وتنفيذاً لتعليمات الإمام الأكبر الدائمة، وإرشادات الدكتور إبراهيم صلاح الهدهد رئيس الجامعة والدكتور محمد محمود أبو هاشم نائب رئيس الجامعة للوجه البحري في ضرورة تواجد عمداء الكليات ، ومتابعتهم لأداء المحاضرات وسرعة الانتهاء من إجراءات الطالبات الجدد والقدامى على حد سواء، حرصاً على وقتهم ومصلحتهن، وتنشيطاً للفعاليات المختلفة بالكلية، وكعادته في الحرص على إدارة الكلية بروح الجد والإخلاص، فقد قام الدكتور سعد الدين كامل عبد العزيز، بجولة ميدانية شاملة في أروقة الكلية المختلفة، جرت وقائعها على النحو الآتي : 1) المرور على البوابات، حيث تفقد دخول الطالبات، وأعطى توجيهاته لأفراد الأمن بحسن معاملتهن، وتسهيل دخولهن إلى المحاضرات حرصاً على وقتهن وراحتهن. 2 ) ثم توجه سعادته إلى مدرجات الكلية، وتفقد سير الدراسة بها، واطمأن على حضور أعضاء هيئة التدريس من بداية المحاضرات إلى نهايتها، وموصياً بإعادة شرح المادة العلمية وتيسيرها للطالبات، حتى يتمكن من استيعاب دروسهن، مع شغل المحاضرة كاملة بالعلم النافع دون خروج عن مقتضى الحال بما لا يفيد الطالبات. 3) ثم توجه فضيلته إلى إدارات الكلية المختلفة، وتفقد سير العمل وانتظامه بها، لافتاً نظر العاملين بشئون التعليم إلى سرعة الانتهاء من الإجراءات الخاصة بالطالبات، كاستخراج الكارنيهات وإيصالات دفع المصروفات 4) كما توجه إلى إدارة رعاية الطالبات ، وحثهن على تعريف الطالبات بالأنشطة المختلفة التي تنهض بها الإدارة، مع التواصل الدائم معهن ، واستثمار طاقاتهن في الأنشطة المختلفة ( ثقافية ، دينية ، رياضية، اجتماعية ، .. ألخ ) حتى لا يذهب وقتهن الذي يتواجدن فيه في الكلية سدى دون طائل. 5 ) ثم توجه فضيلته إلى إدارة شئون الدراسة، ونبه على العاملين والعاملات بها بضرورة متابعة انتظام المحاضرات، والتأكد من وجود أعضاء هيئة التدريس بالمدرجات، حتى يتسنى للعميد سرعة شغل المحاضرات وانتظام العملية التعليمية. 6) ثم توجه إلى جميع المدرجات بالكلية، مرحباً بالطالبات الجدد في الشعب الثلاثة، ( الشريعة ، أصول الدين ، اللغة العربية) مهنئاً لهن بمناسبة بدء العام الهجري الجديد، والعام الجامعي الجديد، وحثهن على بذل الجهد والانتظام في حضور المحاضرات، والالتزام بجداولهن الدراسية، والحرص على تحصيل العلم النافع، حتى يصبحن خريجات وأمهات مثاليات، يعلين من شأن الأزهر الشريف، ويخدمن الدين والمجتمع، وتمنى للجميع عاماً دراسياً سعيداً وموفقاً، ومستقبلاً باهراً يحمل الخير للإسلام والمسلمين. 7) ) كما التقى فضيلته بأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم، وطالبهم بانتظام الدراسة بالكلية، وتفعيل الأنشطة الطلابية، وعمل لقاءات منتظمة مع الطالبات، وإرشادهن وتوجيههن، والتواصل المستمر معهن، بما يسهم في إنجاح سير العملية التعليمية، والنهوض بها إلى المستوى اللائق لتحقيق الجودة التعليمية، مع الحرص على غرس القيم الإسلامية الرشيدة في نفوسهن، وإرساء قيمة الانتماء للوطن، وتسليحهن بالعلم النافع والفكر المستنير حتى يستطعن مواجهة الأفكار المتطرفة التي تعمل جاهدة على تشويه سماحة الإسلام، كما حذر من أي انتماء فكري أو حزبي يبعدنا عن غاياتنا التربوية والتعليمية النبيلة، أو يميل بنا عن روح الإسلام ووسطيته.