قال الكاتب الصحفي، جرجس إبراهيم، "المتخصص بالشأن القبطي"، إن دعوة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، لأقباط المهجر "أقباط الولاياتالمتحدةالأمريكية "، لاستقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي، أثناء زيارته للولايات المتحدة وإلقاء كلمة مصر أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، هو "عمل وطني "فالكنيسة المصرية رمزًا للاستقلال القومي والحفاظ على الشخصية المصرية. وأضاف إبراهيم في تصريحات صحفية له اليوم، الكنيسة القبطية الأرثوذكسية " الكنيسة الأم " هي كنيسة وطنية خالصة، ودائما ما تعلب دورا مشرفا في دعم الوطن علي مر العصور. مشددًا على أن دعوة الكنيسة أقباط المهجر لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي ليس عمل دور سياسيا للكنيسة ولكنه يأتي في إطار الدور الوطني الذي تلعبه الكنيسة علي مر عصورها، فالكنيسة في دعمها للسيسي لا تنحاز الي حزب او فصيل سياسي على حساب الأخر ولكنها تنحاز إلى وطن، فالكنيسة المصرية دائما لها دورًا رائدًا وفعالًا في تأييد رأي الشارع المصري إيمانًا منها بالدور الوطني. مؤكدا على أن، دعم مصر ورئيسها هو دور وطني في ظل الظروف التي يمر بها الوطن واستهدافه من قبل قوى الشر. موضحا إلى أن التاريخ سيقف كثير أمام موافق الوطنية لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية. قال الكاتب الصحفي، جرجس إبراهيم، "المتخصص بالشأن القبطي"، إن دعوة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، لأقباط المهجر "أقباط الولاياتالمتحدةالأمريكية "، لاستقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي، أثناء زيارته للولايات المتحدة وإلقاء كلمة مصر أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، هو "عمل وطني "فالكنيسة المصرية رمزًا للاستقلال القومي والحفاظ على الشخصية المصرية. وأضاف إبراهيم في تصريحات صحفية له اليوم، الكنيسة القبطية الأرثوذكسية " الكنيسة الأم " هي كنيسة وطنية خالصة، ودائما ما تعلب دورا مشرفا في دعم الوطن علي مر العصور. مشددًا على أن دعوة الكنيسة أقباط المهجر لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي ليس عمل دور سياسيا للكنيسة ولكنه يأتي في إطار الدور الوطني الذي تلعبه الكنيسة علي مر عصورها، فالكنيسة في دعمها للسيسي لا تنحاز الي حزب او فصيل سياسي على حساب الأخر ولكنها تنحاز إلى وطن، فالكنيسة المصرية دائما لها دورًا رائدًا وفعالًا في تأييد رأي الشارع المصري إيمانًا منها بالدور الوطني. مؤكدا على أن، دعم مصر ورئيسها هو دور وطني في ظل الظروف التي يمر بها الوطن واستهدافه من قبل قوى الشر. موضحا إلى أن التاريخ سيقف كثير أمام موافق الوطنية لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.