عقد الفريق المهندس كامل الوزير، وزير النقل، اليوم الأربعاء، اجتماعًا موسعًا مع اللواء أمير سيد أحمد، مستشار رئيس الجمهورية للتخطيط العمراني، واللواء مجدي أنور، رئيس الشركة الوطنية للطرق، وبحضور ممثلي الجهات المعنية بالدوله ومسئولي وزارة النقل، وذلك لبحث آليات تنفيذ وتشغيل منظومة النقل الذكي على الطرق، ويأتي الاجتماع في إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، بسرعة تنفيذ المنظومة لزيادة معدلات السلامة والأمان على الطرق. وتم خلال الاجتماع استعراض خطط البدء في المشروع والطرق التي تشملها المرحلة الأولى للتنفيذ وهي طرق (القاهرة /السويس، القاهرة / الاسماعيلية /بورسعيد، الدائري الإقليمي ، القطامية /العين السخنة، شبرا /بنها الحر، القاهرة/ الإسكندرية الصحراوي) والطريق النموذج للتطبيق التجريبي للمشروع من بين هذه الطرق الستة والتي سيتم استكمالها في المرحلة الثانية لتشمل 20 طريقًا على أن يتوالى دخول الطرق في المنظومة بعد ذلك، خاصة وأن المنظومة تتمتع بامكانية إضافة أي عدد من الطرق المستقبلية كما تم استعراض أوجه تمويل المشروع والمدة الزمنية المناسبة لتنفيذه. وأكد الوزير أن تنفيذ هذا المشروع سيساهم في توفير السلامة والأمان على الطرق وزيادة سرعة الحركة وتوفير الراحة للمسافرين وكذلك زيادة السيطرة الأمنية على الطرق، مشيرًا إلى أنّ جميع الطرق التي ستدخل في نظام النقل الذكي ستكون مراقبة بشبكة كاميرات ترصد الحالة المرورية على مدار ال24 ساعة يوميًّا وأنّ الكاميرات الذكية التي ستغطي الطرق، سترصد أي مخالفات أو تجاوزات على الطرق كما سيتم عن طريق النظام الحديث إبلاغ صاحب السيارة بتجاوز السرعة من خلال رسالة قصيرة، كما سيساهم تطبيق المنظومة في ضبط السلوكيات المرورية على الطرق، بما ينعكس على تخفيض حوادث الطرق. عقد الفريق المهندس كامل الوزير، وزير النقل، اليوم الأربعاء، اجتماعًا موسعًا مع اللواء أمير سيد أحمد، مستشار رئيس الجمهورية للتخطيط العمراني، واللواء مجدي أنور، رئيس الشركة الوطنية للطرق، وبحضور ممثلي الجهات المعنية بالدوله ومسئولي وزارة النقل، وذلك لبحث آليات تنفيذ وتشغيل منظومة النقل الذكي على الطرق، ويأتي الاجتماع في إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، بسرعة تنفيذ المنظومة لزيادة معدلات السلامة والأمان على الطرق. وتم خلال الاجتماع استعراض خطط البدء في المشروع والطرق التي تشملها المرحلة الأولى للتنفيذ وهي طرق (القاهرة /السويس، القاهرة / الاسماعيلية /بورسعيد، الدائري الإقليمي ، القطامية /العين السخنة، شبرا /بنها الحر، القاهرة/ الإسكندرية الصحراوي) والطريق النموذج للتطبيق التجريبي للمشروع من بين هذه الطرق الستة والتي سيتم استكمالها في المرحلة الثانية لتشمل 20 طريقًا على أن يتوالى دخول الطرق في المنظومة بعد ذلك، خاصة وأن المنظومة تتمتع بامكانية إضافة أي عدد من الطرق المستقبلية كما تم استعراض أوجه تمويل المشروع والمدة الزمنية المناسبة لتنفيذه. وأكد الوزير أن تنفيذ هذا المشروع سيساهم في توفير السلامة والأمان على الطرق وزيادة سرعة الحركة وتوفير الراحة للمسافرين وكذلك زيادة السيطرة الأمنية على الطرق، مشيرًا إلى أنّ جميع الطرق التي ستدخل في نظام النقل الذكي ستكون مراقبة بشبكة كاميرات ترصد الحالة المرورية على مدار ال24 ساعة يوميًّا وأنّ الكاميرات الذكية التي ستغطي الطرق، سترصد أي مخالفات أو تجاوزات على الطرق كما سيتم عن طريق النظام الحديث إبلاغ صاحب السيارة بتجاوز السرعة من خلال رسالة قصيرة، كما سيساهم تطبيق المنظومة في ضبط السلوكيات المرورية على الطرق، بما ينعكس على تخفيض حوادث الطرق.