( شهد رومانو برودى بحكم منصبيه كرئيس للمفوضية الأوروبية( 1999-2004) و رئيس لوزراء ايطاليا (1996-1998/ 2006- 2008) على زمن كانت يتوطد فيه الاستبداد فى العالم العربى وبخاصة جنوب المتوسط. كلا المنصبين اقتضيا منه الاقتراب كثيرا من شعوب المنطقة والشعور (...)