استعاد الفنان الكبير محمد صبحى، ذكريات تصوير فيلم "وراء الشمس"، أمام النجمة الراحلة نادية لطفى، الذى عرض لأول مرة فى دور السينما منذ أكثر من 43 عاما وتحديدا يوم 3 سبتمبر 1978، وشارك فى بطولته رشدى أباظة وشكرى سرحان ومحمود المليجى ومنى جبر وأحمد (...)
أطباء يستغلون ضعف إمكانات المستشفيات العامة ويتربحون من ضحايا الحوادث
محمد: توك توك دهسنى ولم أتلق سوى محاليل مطهرة فى طوارئ المستشفى والطبيب الخاص كلفنى الآلاف
سميرة: تأخر جراحة بعد كسر بالعمود الفقرى تسبب فى عجزى طول العمر
وراء كل حادثة على الطريق (...)
نصف مليون دجال فى المحافظات.. والقاهرة تستحوذ على نصيب الأسد
60٪ يؤمنون بالخرافات.. بينهم سياسيون وفنانون ورجال أعمال
الزواج والإنجاب.. أبرز الأمنيات أمام العرافين والدجالين
«الكبريت الأحمر» و«الأسرار الخفية».. أهم كتب اللاهثين وراء السحر
الدين يرفض (...)
«ماكرون» يشعل نار الكراهية بين شعوب العالم
تصاعد الغضب العربى والعالمى ضد إهانة فرنسا لرسول الإسلام
الإصرار على نشر الصور المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم فى فرنسا، فجر غضبًا عارمًا فى الدول الإسلامية.. دائرة الغضب ازدادت اتساعًا واشتعالًا بعد (...)
على مدى عقود طويلة كان حصول المستثمر على ترخيص منشأة صناعية يحتاج إلى أن يتنقل بين أكثر من 17 جهة حكومية، وفى 2017 خطت مصر خطوة كبيرة على تشجيع الاستثمار وجعلت ترخيص المنشآت الصناعية فى يد مجلس الوزراء وحده، ومؤخرا جاءت خطوة جديدة أخرى لتشجيع (...)
خلال الأيام الأخيرة، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى صور ومنشورات تزعم اختطاف واختفاء عدد من الفتيات فى محافظات مختلفة.. وسرعان ما سادت حالة من الرعب والذعر بين الأهالى، خاصةً بعدما زعم البعض أن حوادث الاختفاء وراءها عصابات الإتجار بالبشر.
حالة (...)
«قم للمعلم وفه التبجيلا.. كاد المعلم أن يكون رسولا».. بهذه الكلمات وصف الشاعر الكبير أحمد شوقى دور المعلم فى تخريج مواطن صالح ينفع وطنه فى المستقبل.
وبعد أيام قليلة سوف ينطلق قطار العام الدراسى الجديد والذى يختلف هذا العام بشكل جذرى عن الأعوام (...)
أيام قليلة ويبدأ العام الدراسى الجديد، وسط طوارئ فى وزارة التربية والتعليم، وشىء من الخوف فى كل بيت، بسبب فيروس كورونا الذى لا يزال يحوم فى الأجواء المصرية.
ورغم كل ذلك، انطلق أولياء الأمور فى ماراثون طويل لتجهيز قائمة الاحتياجات المدرسية لأبنائهم، (...)
فى زمن صار فيه الاقتصاد ساحة قتال.. أصبح لزاما على كل مصرى أن يكون له دور فى ميدان الاقتصاد، ويساند وطنه بشراء المنتج محلى الصنع.
وفى الأيام الأخيرة طرحت الحكومة مبادرة «مايغلاش عليك» لتشجيع شراء المنتج المصرى، وهى المبادرة التى يتم من خلالها منح (...)
على مدى عقود طويلة، ظلت العشوائيات سبة فى جبين مصر، وجريمة يتحمل وزرها الأكبر كل من سكن قصر الرئاسة، الذين ارتضوا لأنفسهم حياة القصور، وتركوا أكثر من 15 مليون مصرى يعيشون حياة غير آدمية داخل عشش من الخشب والصفيح، والكرتون.
وعلى مدى تلك العقود، عاش (...)
تسببت أزمة فيروس كورونا فى إلحاق الضرر بالكثير من القطاعات فى الاقتصاد المصرى، ما أدى إلى تحقيق خسائر بمليارات الجنيهات، رغم إعلان الدولة خطة لمواجهة تداعيات الأزمة بمائة مليار جنيه.
كان التأثير الأكبر على الاقتصاد فى الشهور الأولى من الأزمة، وخاصة (...)
أظهرت أزمة فيروس كورونا فى مصر أنها ليست كلها سلبيات بل كانت لها عدة جوانب إيجابية، ومن أهم هذه الجوانب اتجاه شريحة كبيرة من المجتمع نحو التعامل الإلكترونى فى قضاء احتياجاتهم اليومية، ما ساعد الحكومة على استغلال هذا الأمر فى الإسراع بتنفيذ خطتها نحو (...)
جاءت أزمة فيروس كورونا لتعصف باقتصاد العديد من الدول حول العالم وتؤثر بشكل سلبى على الاقتصاد العالمى وليس المصرى فقط، ولكن رغم هذا التأثير السلبى إلا أنه كما يقال: «رب ضارة نافعة». فبالرغم من آثار وتداعيات هذا الوباء العالمى على الاقتصاد المصرى، إلا (...)
مع مجىء جماعة الإخوان إلى الحكم فى يونية 2012، اكتشف المصريون أن كل ما وعدت به الجماعة، لم يكن أكثر من وهم، وانه لا يوجد مشروع نهضة ولا غيره، ولهذا زادت أزمات البلاد تعقيدا ودخلت البلاد فيما يشبه الغيبوبة الاقتصادية.
وتوالت الكوارث بإصدار محمد مرسى (...)
المصريون من أكثر شعوب العالم حفظاً لعبارات مأثورة، تحض على الاعتماد على النفس فى المأكل والمشرب والملبس.. وجيلاً بعد جيل يتوارث أهل مصر عبارة «من لا يملك رغيفه لا يملك حريته».. ويحفظون عن ظهر قلب القول المأثور «اللى ياكل من فاسه.. قراره من راسه».. (...)
قبل 6 سنوات لم يكن أكثر المتفائلين يتخيل أن تقف مصر على قدميها، وتتجاوز أوجاعها وتقطع شوطاً كبيراً على طريق النهضة الشاملة فى سنوات قليله مثلما حدث على أرض الواقع.
قبل السنوات الست الأخيرة كانت البلاد تقف على حافة الانهيار.. كل بقعة فيها تنزف.. وكل (...)
ينظر العالم كله للمخلفات على أنها كنز ثمين يجب استغلاله، من خلال تدويره وتحويله إلى طاقة ومكونات أخرى مفيدة، فيما ظلت مصر لعقود طويلة تتعامل مع النفايات على أنها «هم كبير» و«حمل ثقيل» وتنفق على التخلص منه مليارات الجنيهات سنويا.
ومؤخرا شهدت مصر (...)
وباء كورونا لن ينتهى قريباً، حسب تأكيدات منظمة الصحة العالمية، والوصول إلى دواء لعلاجه يحتاج لعدة أشهر، والعالم لم يعد يحتمل استمرار حالة التجمد الاقتصادى التى يعيشها منذ أكثر من 120 يوماً، والناس أنفسهم لم يعودوا يطيقون سياسة العزل الاجتماعية، التى (...)
بعد ساعات قليلة يودع المصريون شهر رمضان ويستقبلون العيد.
وعيد هذا العام حالة استثنائية لم يسبق لها مثيل، والسبب - طبعاً - كورونا.
فالوباء الذى لا يزال يفرد جناحيه على امتداد الكرة الأرضية سيؤثر بشكل كبير على طقوس العيد، بداية من ليلة العيد، التى (...)
على مدى شهور، ضرب فيروس كورونا كل دول العالم، مخلفاً إصابات بشرية بالملايين، وقتلى بمئات الآلاف، وتصدعاً فى اقتصاديات دول كبرى.
ووسط هذه الخسائر العالمية، كانت مصر على رأس الدول التى نجحت فى الحفاظ على توازنها أمام ضربات الفيروس القاتل، فلم تختل (...)
5 آلاف لجنة ل650 ألف طالب ثانوى عام و700 ألف فنى
تخفيض أعداد الطلبة فى لجنة الامتحانات من 20 إلى 14 طالباً.. وفصول احتياطية للطوارئ
زيادة عدد اللجان وتوفير كاشف حرارة والتعليم أهم الإجراءات
أطباء فى اللجان وسيارات إسعاف أمامها.. ومنع تجمع الطلاب بعد (...)
تسعى العديد من الشركات العالمية، للتوصل إلى أدوية فعالة لعلاج فيروس كورونا، ويعمل العلماء والخبراء والأطباء ليل نهار من أجل الوصول للعلاج المنتظر، خاصة أن مسألة إيجاد لقاح مضاد لهذا الفيروس تمثل أمرا حيويا لأجل إنقاذ العالم من أزمة إنسانية لم تحدث (...)
العمل هو سلاح البشر من أجل البقاء.. تلك القيمة أكدتها التجربة المريرة التى يعيشها سكان الأرض بسبب فيروس كورونا.. ورغم كل تداعيات الأزمة إلا أن تعظيم قيمة العمل والعمال فى كل مجال بات فى بؤرة الصور المضيئة فى عتمة الأزمة.
يأتى عيد العمال 2020 فى ظرف (...)
75٪ من المستلزمات الطبية مستوردة.. والخبراء: مصر مؤهلة لانطلاقة كبيرة فى القطاع الطبى
محمد إسماعيل: قفزة كبيرة فى تصنيع أجهزة التنفس محلياً.. وقريباً الاكتفاء الذاتى من الكمامات
«كورونا» زرع الرعب فى قلوب مليارات البشر، فانفتحت شهية الصناعات الطبية، (...)
رمضان فرحة لكنها هذا العام فرحة منقوصة، الشهر الكريم يأتى فى أجواء غير مسبوقة حيث يفرض فيروس كورونا حصاره على الجميع، والطقوس الرمضانية التى كانت تضفى على الشهر الكريم بهجة ومتعة تم إلغاؤها، بدءا من صلاة التراويح فى المساجد، وحتى الخيام الرمضانية (...)