مر شهر على «قافلة الحرية» وعلى الاقتحام الصهيوني الدموي وسقوط الشهداء وتبين للعالم اجمع همجية ذلك الكيان ولا مبالاته باي عرف اخلاقي او قانون دولي كما تبين لقادة الكيان ان مغامرتهم العسكرية ضد القافلة ارتدت عليهم سياسيا واعلاميا في العالم كله بل (...)
«ان ثلاثة أرباع جثامين القتلى في مستودع الجثث ببغداد تحمل آثار التعذيب بالمثقاب او حروق بالسجائر وطلقات نارية في الرأس ونفذت معظم التصفيات الجماعات الشيعية التي تعمل لصالح وزارة الداخلية».. «إن الارقام تبين ان مستودع الجثث في بغداد تلقى 1100 جثة في (...)