لقد أوشكت النفسية على
«الزعل» 000!
زعل من بلادة إحساس
مسئول 000!
أو استخاف من يدعى
أنه من أصحاب المعالى ( بالزور ) 00!
حيال
مشاهد الجور 000!!؟
أليس من الظلم ياهذا أن تقضى ليلة بالساحل[ بعشرة آلاف جنيه]
واخوك
لايجد مايسد رمقه 000؟؟!
كما كنت عظيم (...)
فالوقت لايحتمل مجاملة ،
باعتبار أن الموقف جد 00!
فحينما يكون الوطن فى شدة،
فإن أول من ينبغى ان يزود عنه مخففا وهاديا ومرشدا هم:
المثقفين000!
باعتبارهم أكثر إطلاعا ووعيا وفهما ,
باعتبارهم أرباب مهمة تنويرية ،
باعتبارهم أصحاب الاخلاق الوطنية (...)
فبعد أن قرأت( نظرية الفستق )
وكانت عن تنمية المهارات الإنسانية ،
بمعنى : (تحسين الاخلاق )
كان لى لقاء معرفى متخصص فيما يتعلق:
بأثر التطور التكنولوجى على الامن القومى
ولأن الأمر جد بل ومصيرى
فقد وضح بجلاء أن{{ الفيسبوك}}
من مخاطره:
(1) السيطرة على (...)
الأمة في نعش تقبع
قد صرنا مهزلة التاريخ
لا أسمى فينا ولا أرفع
قد تدرك عقلنا نازلة
تهز الأركان الأربع
قد يرقص نادل دوحتنا
لا أمهر منه ولا أروع
قد يهزج فارس حارتنا
قد ينسي الطفل بأن يرضع
قد كان ربيب سفينتنا
الأقوى خوضا إذ اشرع
والآن نستنشد ماض
فالهم (...)
الجبن غلب
والمال والفضة والذهب
الكل وهب.. حياته للغناء والطرب
والرقص والصخب
عذراً حلب
زمن الرجال نضب
وبقي الاشباه والحطب
سيوفهم من خشب
لا ظل لهم ولا لقب
بل هم عونٌ لمن غلب
عذرًا حلب
شعوبنا لا تعرف الغضب
تتوج مقطوع النسب
وتعلى من سلب
أو سرق ونهب
وقتل (...)
ليست ردة تكنولوجية أو تمردا على الكلور والأوزون بل عودة إلى الطبيعة البسيطة لأنها وحدها تكفى بعد أزمة المياه الملوثة التى فجرتها أحداث قرية صنصفط بمحافظة المنوفية فجعلت الموت فى «شربة ميه» .. هذه تجربة بسيطة لربة الأسرة لتشرب أسرتها شربة مياه (...)
بقلم: سحر النحال
قد تستغربون ما هذا؟ ولماذا؟ كيف تستغربون يا سادة؟ سأذهب إلى جامعتي بصحبة وسادة.
قد لا تصدق فعلا في طريقي لغزة سأصطحب وسادتي، فتكدس الركاب في سيارات غزة كسر العظام وأتعب الأقدام وزاد الآلام، وعند المغادرة والنزول من السيارة ينتابني (...)
كتبت : إيمان طه ... عذرا أيها الحب
يظلموك العشاق لمجرد انهم يتألمون
أو إنهم يجدوك فى الوقت الخاطىء
او يشعرون بأحاسيس الحب الجميلة من قبل أشخاص غير ملائمين لهم
عذرا أيها الحب .. إنه ليس خطأك .. إنها مشيئة الله أولا والقدر ثانيا
نعم إنها لعبة (...)
حكايات غريبة ومثيرة يتناقلها أهالى المطرية، عن شارع يعرفونه باسم «شارع الخمير» وتعرفه الدولة باسم «حارة عيد» وهى حارة ضيقة متفرعة من أحد الشوارع الجانبية، مغلقة بمنزل قديم عند نهايتها يعرف بمنزل «أم سيد» ويقال إن السيدة العذراء بصحبة طفلها عندما حلت (...)