منذ انطلاق الحملات الانتخابية لمرشحي الرئاسة ولا هم للصديقين اللدودين سيكا المقللاتى وعبده المهللاتى سوى التباري فيما بينهما حول أحد المرشحين, ومنعا للقيل والقال اتفق صاحبينا على حضور المعلم دنجل صاحب المقهى ليكون حكما بينهما فضلا عن انه ? أى دنجل ? (...)