طافت بي مهنتي في رحلة شديدة التباين بالعديد من الدول من أكبرها و أكثرها رفاهية و تطور كالولايات المتحدة إلى أصغرها مساحة و دخلا مثل بوروندي بالقلب الأفريقي.
إلى أن عملت في ناميبيا. التي جمعت بين شتات التباين السابق في تناغم متفرد.
ناميبيا.. الإسم (...)