«بصى هو كويس، بيعاملنى كويس، وبيتقى الله فيا، بس ما بيعرفش».. هكذا تحدثت نادية مع صديقتها الصدوقة هناء عن زوجها بعد أكثر من 7 أعوام على زفافها.. وزفرت قبل أن تضيف: «ما بيعرفش يحبنى، ما بيعرفش يحتوينى، ما بيعرفش يبدع فى إظهار مشاعره»، وانتابتها حالة (...)
الحلوة تعلم يقينا أنها «حلوة».. تمثل نادية أرسلان عندما قالت للزعيم عادل إمام فى رائعة «حتى لا يطير الدخان» «ما أنا عارفة إنى حلوة»- كانت حلوة فعلاً- وعليه اسطوانة إن «مفيش بنت حلوة بس فى بنت بتعرف تحلى نفسها وبنت لا.. ده كلام فارغ سيبك منه وقصر ديل (...)
تلك المسكينة التى تتنفس كذبًا تحكى أنه كافأها بعناق طويل وقبلة حانية ومساج لقدمها المتعبة
البنت التى تسألها صويحباتها: «انتى مش بتلبسى غير الأسود ليه طول السنة»؟.. فترد: «معلش أصل عندنا حالة وفاة».. وهى لا تملك غيره.
الزوجة التى لا تكف عن «شير» (...)
«الدلوعة» تتقلب بسرعة البرق.. لا تأمن مكرها أبداً .. دائما ساخطة على قدرها وتتمتم فى سرها «أنا استحق أفضل من ذلك»
النهايات دوماً لا تشبه البدايات.. الأشواق الملتهة.. والآهات الموجعة.. واللمسات الساخنة.. استبدلت ببكاء وعويل وصراخ.
معسول الكلام «فص (...)
لا تتزوجها شرقية، فالشرقيات لا يعرفن العشق نعم لا يعرفن حتى رائحته.. الشرقية لا تعرف عن الحب سوى ما تشاهده فى المسلسلات التركية.. تنتظر أن يفعل من أجلها الحبيب كل شيء ولا تأتى المبادرة منها أبداً.. فمن يريدها يذهب لها..
الشرقية فى الغالب الأعم (...)