مازلت أرتشف زلات الانتظار
بشفاه بائسة
يذكرني غيابك بانعكاسي المهزوم
وكأنني يوم عثرت عليك
أضعت مفاتيح الحياة
وأسقطت القلب العنيد في مأزق..
ها أنا الآن كشريدة
أتسول السلام من عيون العابرين
كهدنة مؤقتة
لا أبصر غير العتمة مستلقية بجانبي
صحيح أني لا (...)