مصرس : نتائج البحث عن الكاتب(ة) رامى الدياسطى

نتائج البحث عن الكاتب(ة) رامى الدياسطى

الصواب من الخطأ

كائن ما أكون ما نحن إلا بشر، نخطئ أحياناً وأحياناً نصيب، نتذكر أحياناً وننسى فى أخرى، فكلنا بشر وهبنا الله عزوجل نعمة النسيان ونعمة الخطأ نعم من الممكن أن يكون الخطأ نعمة لنعلم الصواب ونقوم به ويتعلم الأخرون من أخطائنا ولكن يكون من الخطأ حين يعلم (...)

رامى الدياسطى اليوم السابع

09 - 07 - 2013

حقنا فين؟

كانو بيعلمونا زمان فى الدين إن كل (راعى مسئول عن رعيته) قدام ربه وقدام ضميره بس للأسف لما الواحد كبر وفهم لقى نفسه فى زمن الراعى بياكل فى الرعيه من غير رحمة ولا إحساس وأقلها فى المرض بقى معظم طبقات الشعب طبقات دنيا يعنى لا عندها ولا ليها زى ما (...)

رامى الدياسطى اليوم السابع

15 - 03 - 2010

قصة حب وهمية

رأيت فيكى ما لم أره فى غيرك فى سنوات عمرى الضائع أبحث عن التى سوف تملك قلبى وينشغل بها عقلى دوماً وجدتك رائعه الجمال وصافيه الروح سحرتنى بروعتك وأخذنى سحرك إلى عالم ليس له مثيل من الأشواق والكلام المعسول حبيبتى لطالما أردت أن أخبرك بمكنونات قلبى (...)

رامى الدياسطى اليوم السابع

01 - 03 - 2010

بصيص من الأمل

فى سكون الليل المظلم سافرت بيأسى الى عالم منسى تترأى فيه أحلام يقظتى خالى من الواقع والبؤس مليأً بالأمل والفرح يا ليت يكون واقعى منسى لكانت الدنيا تزهزه ببريق الكأس نرى فى واقعنا الأصلى الناس نيام وكل ضمير مطفى لا يحركه لا يحركهم إلا الأموال (...)

رامى الدياسطى اليوم السابع

24 - 09 - 2009

أمة نائمة

لا أعلم ماذا أقول.. فعندما استوعبت.. وصل الأمر إلى الحلقوم.. رأيت شعوباً تنهار، ومبانى تندثر تحت الأنقاض.. فهل هناك شعب يحطاط؟! أو أنهم لا يرون، وكأن ما يحدث سراب.. فى فلسطين والعراق وغيرها من الأوطان، فهل تستيقظ أمة متكاتفة للوقوف أمام عدو أفاق؟ لا (...)

رامى الدياسطى اليوم السابع

06 - 09 - 2009

من أنا

لطالما سألت نفسى من أكون هل أنا شخص عاقل أم مجنون هل الزمن يمر وتمر العصور وأنا كما أنا أهاب هذا الكون ولكنى لابد أن أتحدى الظروف وأن أصل لمبتغاى فالدنيا ليست كما تتخيلون ليست كلها لهو ومتاع لآخر اليوم فقد تأتى الريح بما لا تشتهى السفن صرصارة قاسية (...)

رامى الدياسطى اليوم السابع

24 - 08 - 2009

صرخات قلب حزين

رايتك فى ذات المرات واقفة خلف البستان سألتك عن اسمك فأجبتى بأحلى الأسماء ونظرت فى عينيك لأرى حبا لى مشتاق علمتك حينها معنى الحب والأشواق ونزعت من قلبك كل الحزن والشقاء وردتى عليه بالبغضاء لزعمك أنك لا تريدى لى الشقاء ولم أوليك اهتمام وأصريت على أنه (...)

رامى الدياسطى اليوم السابع

21 - 08 - 2009