حكايات الغارمات فى سجن القناطر
هنا داخل السجون، عشرات السيدات يعشن خلف القضبان، بسبب «ثمن ثلاجة» أو 1000 جنيه.
لم يقترفن جريمة سوى حاجتهن للمال، الذى جعلهن يقترضن ويوقعن إيصالات أمانة بأضعاف المبلغ المقترض، فى محاولات منهن لإدخال الفرحة على أسرهن، (...)
عشش وقمامة ومياه ملوثة.. والحكومة غائبة
أم مريم: تقدمت للحصول على «معاش العزة والكرامة» 3 مرات دون فائدة
جمال: سكان الريف والنجوع أفضل منا
أم عزة: كل اللى عايزاه «لقمة نظيفة».. وولاد الحلال كتير
محمد: مفيش خدمات أصلًا حتى «نشتكى»
شعبان: الكلمة (...)
يعتبره الكثيرون آفة غزت مجتمعنا المصرى، ويعتبره آخرون وسيلة تحمى أقدامهم من السير فى طرق متعرجة غير ممهدة، وتساعدهم فى نقل بضائعهم التى يعجزون عن حملها، وفئة أخرى تجد فيه مصدرًا للرزق فى ظل عدم قدرة الحكومة على توفير فرص عمل لملايين الشباب الذين (...)
لا أحد يشعر بمعاناة سكان العشش ولم يقدر المسئولون قبل وبعد الثورة ظروفهم المعيشية الصعبة، وهنا فى حكر السكاكينى القديم نموذج واقعى لحياة غير آدمية يعيش أصحابها محرومين من أبسط الاحتياجات الأساسية.. يسكنون عششاً من الخشب والصفيح هى أقرب لقبور يقطنها (...)
لا يشعر المواطن البسيط بأية إنجازات للحكومة، ورغم الظروف الاقتصادية الحرجة التى تمر بها البلاد من غلاء وارتفاع لسعر الدولار وأزمات فى الصحة والتعليم والإسكان، ما زالت الحكومة تدور فى حلقة مفرغة تعتمد على المسكنات، وتعجز عن إيجاد الحلول الجذرية (...)
الأم فى سجن القناطر الخيرية لها ملامح وطباع أخرى تختلف عن أى أم تعيش بحريتها ووسط أهلها وبيتها خارج القضبان، فهى خلف القضبان أم لا تعلم كيف سيكون مستقبل وليدها عندما لا يجد من يحتضنه سوى دار الرعاية.
الأم هنا تحمل بين كفيها جريمتها، وتدفع ثمنها (...)
نبيل نعيم كان من أعلام جماعة الجهاد حتي تم حلها وقضي معظم عمره بالسجن في عهد «مبارك»، وعقب ثورة 25 يناير وانتخاب د.محمد مرسي رئيساً لم يكن الجهادي السابق بين طليعة المنبهرين بالإخوان بل استمر علي عدائه ووقف لهم بالمرصاد.
وانتقد «نبيل» حكم دولة (...)
علي شبكة الإنترنت قد تتحول الحقائق إلي أكاذيب، تصبح البريئة متهمة، وتتحول الفتاة الملتزمة إلي سافرة.. وعلي شاشات الكمبيوتر تجري عمليات تشويه الأعراض، وفي غرف الدردشة قد يحدث ما هو أضل سبيلاً..
ومن السذاجة أن يتصور الجناة أنهم سوف يفلتون بجرائمهم أو (...)
«قولوا لأمي متزعليش، وحياتي عندك متعيطيش، قولولها معلش يا أمي، أموت أموت وبلدنا تعيش أمانة تبوسولي إيديها وتسلمولي علي بلادي»..
كلمات تلك الأغنية تبدو تعبيراً عما يمكن أن يجيش في صدر الشهيد الذي ضحي بحياته من أجل الوطن دون أن يهاب الموت، كل شهيد له (...)
«نعم» للدستور.. «نعم» لاستقرار البلد.. «نعم» لبدء عهد جديد، لقد آن الأوان لنضع الدستور الذي يتفق عليه الجميع ليكون بداية لمرحلة جديدة يضمن فيها المواطن حياة كريمة، لقد آن الأوان لنضع خلافاتنا جانباً ونتفق على المبادئ الأساسية، فالمواطن لن يقبل بعد (...)
مازالت آثار أعمال العنف والتخريب التى ارتكبتها جماعة الإخوان، واضحة فى الشارع المصرى، فالرئيس السابق محمد مرسى حاول هدم المعبد على الجميع، فانهارت الجماعة وبقيت مصر، فقد شن أنصار الرئيس المعزول العديد من الهجمات المسلحة ضد المؤسسات الحكومية ونقاط (...)