والد يوسف: سندي راح وعايروني بلقمتيلم تكن تعلم أسرة بسيطة تقيم أسفل إحدى عمارات منطقة أرض العزب بمحافظة بورسعيد أن يومًا عاديًا قد يتحول إلى كابوس لا ينتهي، وأن طفلهما البريء «يوسف»، الذي لم يتجاوز الحادية عشرة من عمره، سيلقى حتفه نتيجة الإهمال (...)