سامي الجابر يطوي صفحته علي الملاعب الخضراء
لكل بداية نهاية ، وأصعب النهايات أن تضع حدًا لكل أضواء المجد والشهرة ، إنها غياب النجومية ومتعة عناق الجماهير التي لا توازيها متعة ولا يعرفها إلا من جربها ، بين عشية وضحاها تغلق الستارة على المشهد الأخير (...)