كنت، كجيل بأكمله، في مرحلة الشباب من العمر ومن الكتابة، أزهو لنفسي بأني أكتب، سأكتب، لضرورة، لغاية، من أجل قضية محددة، لثورة!
أنا الآن، لا أدري، حقيقة، لماذا أكتب,إلا لأني صرت مجبَرا علي ذلك بدافع أحسه لا يختلف عن تسيير حياتي العادية ساعة بساعة (...)