زار القاهرة لإنهاء بعض متطلبات إدارية له بمصالح حكومية تقع بالمعادي، فاضطر إلى استخدام مترو الأنفاق لمدة ثلاثة أشهر متتالية، وعانى فى الدخول والخروج من عربات المترو المكتظة، ورأى عدم التزام المواطنين بالأبواب المخصصة للصعود والهبوط، فقرر أن يحل هذه (...)
مواد علمية تملأ مكتبه الصغير.. نظريات الحسن بن الهيثم عن الضوء لا تفارق يديه يقرأها ليل نهار.. يبحث على الإنترنت عن كل ما له علاقة بالضوء وانعكاساته وتقنية ال «نانو تكنولوجي».. وبجواره بحث علمى صغير بعنوان «اختفاء الإنسان»، يضيف إليه يوميا بعض (...)
قررت ألا تتشابه مع فتيات جيلها، لم يشغلها كثيرا البحث عن فارس الأحلام المنتظر، وإنما أولت اهتمامها للعلم، أخلصت له واتخذت منه رفيقاً لدربها، زحام منطقة مصر القديمة - مكان نشأتها - ملأ رأسها بالأفكار التى تتوارد فى تسلسل لا ينتهى، وبعد 21 عاما من (...)
شعر بمدى المعاناة التى تتحملها جهات الدولة لتوفير السلع الغذائية، رأى بعينيه عجز المواطنين عن شراء الفاكهة والخضراوات لغلو أسعارها.. لم يرضه سوء الأحوال فى «المحروسة»، فكيف لأم الدنيا أن يعانى شعبها نقصا فى قوت يومه، فشمر عن ساعديه للعمل، وانكب فى (...)
رغم عدم حصوله على مؤهل جامعي، وتوقف رحلته مع الدراسة عند الحصول على معهد فنى صناعي، إلا أنه استطاع ابتكار سلاح متطور، عرضه على هيئة التسليح بالقوات المسلحة، ولاقت فكرته ترحيبا، لكن التنفيذ وجد بعض المعوقات.
رجب صبحى، 31 عاما، يحب مجال الأسلحة منذ (...)
جائزة نوبل كانت هدفهم، فبذلوا الغالى والنفيس للوصول إلى غاياتهم.. لا يعنيهم المأكل والمشرب، ولا يلتفتون إلى حياتهم الخاصة.. فكل شىء يهون أمام تحقيق الحلم ووصول الاختراع إلى مرحلة التطبيق العلمى، وتسجيل براءة الاختراع.. يحلمون برؤية اكتشافاتهم فى (...)
جلس على كرسيه ممسكًا بصور قديمة، مر على التقاطها أكثر من 4 عقود، لكنها مرت عليه ك«ثوان»، دون أن ينساها، وحتى الآن ما زال يتذكر أدق التفاصيل التي مر بها، خلال وجوده وسط محطات الرادار والمقاتلات المشاركة في صناعة انتصارات 6 أكتوبر، ووقتها كان يحمل على (...)
«البوابة» مع صناع الكريستال وبائعى الورود وملوك البهجة: الصين خربت بيوتنا.. و«الزبائن مش معاها فلوس»
شوارع قديمة ضيقة ما زالت تحمل لافتات عتيقة لم تتغير منذ عشرات السنين.. تتراص الدكاكين القديمة، والمساجد الأثرية، فيخلقا صورة بديعة تمتزج فيها (...)