انتقل محقق «فيتو» إلى أحد الذين شاركوا فى تلك الجريمة البشعة، والذي رفض ذكر اسمه، وسأله: « كيف كان شعوركم وانتم تمزقون جثتين بهذه الطريقة الوحشية؟».. اجاب احد الاهالى بانفعال شديد: « انا لست من أقارب الطالب المجنى عليه بلال، ورغم ذلك شاركت فى عملية (...)