أضربت مجموعة من الصحفيات بجريدة الإيكو اليومية الفرنسية الاقتصادية عن العمل فى الطبعة الورقية والموقع الالكترونى على الانترنت، احتجاجا على عدم تمثيلهن فى التدرج الإدارى للجريدة. وقد تقدمن بمذكرة شرحن فيها سبب الإضراب بأنهن يعملن يوميا وأن عددهن مثل عدد الرجال ومع ذلك لا توجد امرأة تحتل منصب رئيس تحرير أو حتى مجلس إدارة الجريدة وأن هذه المعاملة ليست عادلة وتخل بمبدأ المساواة بين الرجل والمرأة، الأمر الذى يؤدى لعدم رضا العاملين بالجريدة.