فالصورة كما ترى000!؟ والحجرة رقم( 3) وما ادراك ما [ دوار العمدة] 000!؟ وأما { المعرفة } التى اتيت لتحصيلها ، فاتذكر ياصاحبى (العمدة الشربينى) ما قلت : لان تأتى متأخرا خيرا من أن لاتأتى 00!؟ عموما اعرف انك سبقتنا 000 وبت قائد فذ ولكن كنت اتمنى{ الصحبة } باعتبار ياصديقى أن تلك الدورة فيها استزادة ، وحتما بها (جديد )0 ما اروع أن نفهم 000!؟ ما اروع أن نسمع (لعالم) متخصص وانت فى موطن (التلميذ ) بصراحة نحن نعانى بشكل أو بآخر {جفاف معرفى} 000!؟ من شأنه أن يؤدى الى (انغلاق عقلى ) 000!؟ بل استغراق لانهائى فى موروث غالبا (فاشل) أو قل على الأقل يأخذك الى سلبية عقلية 000!؟ وهذا كله يعطل الابداع والنهضة المأمولة0 كم نحن فى وطننا الحبيب نحتاج إلى [ صحوة معرفية ] لتفكيك الجامد وتوضيح الصحيح وإطلاق الإبداع 00000 باعتبار أن (العلم )و (الثقافة) أو بقول اوسع {المعرفة } { قاطرة رقى} اى إنسان أو أى مجتمع ؛ ومن المؤسف أن بعضنا توقف عن (الاستزادة المعرفية )بما أضحى عليه من تبوأ عمل ما أو تحصله على دكتوراه 00!؟ ظانا أنه بلغ العلا وهو لاشك ظن خاطئ 000!؟ بدليل ان نظرت سلوك هذا النفر وجدت الخزى والعار 000! بل وجدت (كتلة سلبية )متحركة000! بل إن جالسته اكتشفت انه مبعث تعاسة 000! حتى أصبحنا أو بشكل آخر لانرى نعم الله تعالى علينا ، فترى كثرتنا بين شاكى وباكى000!!!؟ حال أنه يترف فى نعم الله تعالى عليه والتى لاتعد ولاتحصى 00!!؟ بل انظر هذا الفشل العجيب والذى هو بحق وليد (ادمان التعاسة ) والمتمثل فى انغلاق مساحة الفرح لدينا وبشكل تقريبا دائم تحت رعاة منطق (اصل ها يتحسد )0000!!!!؟؟؟؟ والأمر كما قال د0 شريف صلاح الدين خبير التنمية البشرية خلاف ذلك ، بل هو باختصار (نقص يقين فى الله تعالى) أدى بأغلبية منا إلى عدم الشكر ، حال المطلوب منا (شكر نعم الله تعالى ) لتلقى الزيادة ، (( ولأزيدنكم )) عموما لقد سعدت بالإجابة التى سمعتها أمس (27/4/2023 ) وتأكد لى أن الفرح بصوت عال ومشهود من باب الشكر ولا علاقة له بوهم الحسد الذى يعيشه أغلبنا ، فكانت الصورةو الفرح مثلا (باحتفالية صلة الرحم )000 مشروعة ، وما كنت أعبر عنه حال نعم الله علينا كثيرا صحيح 000!؟ إذ كان اللسان يقول لمن حولى : ( انه تحدث بالنعم ، وذاك شكرها ) فكم نحن فى حاجة ماسة فعلا لتقوية جهاز المناعة لدى كل منا ، والوصول الى {الابتسامة الحقيقية الطبيعية } وليس كما يقال (علشان الصورة تطلع حلوة) فقط الأمر يستلزم : – () (انتباه) و (إدراك) ()وإجراء مراجعة لخط سير حياتنا بأمانة من أجل تشخيص ما نحن عليه ، () وإجراء عملية تقييم لما نحن عليه ، () ثم تقويم حياتنا أما بالتعديل أو الحذف، لنكون مصلحين فيما بين ذواتنا ، وبين الآخرين ، بصراحة افتقدك ياصاحبى000 وانت الذى أشرت على بالطريق ، وبالفعل وجدت000 أن قانون الحياة عنوانه -كما قال د0 شريف صلاح الدين – حتمية التغيير ((0000 ويجب أن يكون للأفضل 0000)) باعتبار :- () إن المفاتيح القديمة لاتفتح الابواب الجديدة 0 () والناظر إلى الخلف لايسبق ابدا 0 () وان التغيير قادم لامحالة0 فهلا انتبهنا0000 إلى أهمية إصلاح أنفسنا حتى نحيا سعداء مصلحين 00 اكتب وانا على شاطىء نهر النيل ، وقد اعددت نفسى (لأداء فريضة الجمعة) والهدؤ ممتع ، وأصوات ما حولى من كائنات طبيعية ، لسان حالها : ((الشكر)) على نعم الله تعالى التى لاتعد ولاتحصى 0 فهلا كسرنا الحواجز، وتحصلنا على (الطاقة الإيجابية) مع الإدراك والانتباه أن تلك الطاقة كما قال هذا العالم الفذ () مكتسبة وليست فطرية ()ضرورية وليست رفاهية () كما أنها مهارات وليست نصائح عموما ذاك بالفعل الآن مقال الحال أتمنى 0000!!!؟؟؟