فنظرت إليه قائلا : لمن 00!؟ قال : للسيسى00 وكنت على عجل من امرى ، فتوقفت أمام قولته مبديا ابتسامة له قائلا 0000! منذ متى رصدت تطبيلى 00؟! قال : من زمان فضحكت مرثيا حاله 000000 !!!؟؟؟ قائلا له : وما نوع التطبيل 000!؟ قال : تأييدك له ، ونحن مخنوقين، وكأنك لاتعيش البلاء والغلاء 000000!!! قلت :هل لك أن تسمعنى 000 قال : تفضل ، وحاله التوثب000 والاستهتار0000 فايقنت أنه لن يسمع0000!؟ وان وقف امامى مبديا ذلك 000! قلت له يقينا انت لاتعرفنى ولاتعرف جذورى 00 فمنذ (وعى) وإدراك ما حولى كنت أطبل (حسب لغتك ) وبشكل مشهود يعرفه الصغير والكبير فى قريتى وعملى 00 ولكن (لمصر) فى قريتى يعرفون ذلك 000 ولك أن تسألهم00!؟ وفى حركتى و لك أن تتعرف علي ذلك 00!؟ ولكن هل تعرف (مصر) ايها الدعى التافه 000!؟ معذرة 00000!!! انا لم اقصد اهانتك000!!! ولكن اقصد فعلا دائرة اهتماماتك الكاشفة لاخلاقك 0000!!!؟؟؟ فمن زمان 0000 كنت اجتهد للمعرفة ولازلت بغيةالاستقامة 000!!!؟؟ من زمان000 اجتهد ولن اتوقف لادخال السرور قدر طاقتى على الناس ، وأن أكون مفتاح خير ، موقنا بأن خير الناس انفعهم لعباد الله 000 من زمان000 لم ولن اتوقف عن مد يد العون للمحتاج ابتغاء مرضاة الله 000 أخشى أن اكون( عرفت بنفسى) وذاك مكروه 0000 ولكننى فقط أريد أن ادافع عن نفسى لاسيما وانك ايها الدعى تقولت على بتكهم أمام الأبناء والأحفاد وكان لابد أن أبين بعض ما يلزم ابانته 000!!!؟؟؟؟ نعم احب (( السيسى)) من قلبى بل وادعوا له فى صلاتى دائما بالتوفيق وان يرزقه الله البطانة الصالحة ، لاننى اعشق تراب مصر وطنى وأدرك تماما ما تتعرض له الآن من الأعداء والخونة ، نعم 000 أدرك أن الوطن يعيش معركة( وعى ) وايضا معركة (تنمية شاملة ) نعم 00 اعرف أننا نعانى الغلاء والبلاء وان الجهد لم يتوقف لحظة عن مواجهة ذلك بقدر ظروفنا 000 وايضا بقدر عمل وإنجاز كل منا ، فاين انت ايها الدعى من العمل والانجاز000 اعرف أن لدينا فساد فاق الركب ، وان الجهد لم يتوقف لحظة عن مكافحته ، وان التغيير يجرى بتدرج وفى ذات الوقت بقوة 00 فلقد طال الحساب الوزير والمحافظ ولايوجد أحد فوق المساءلة 000 اعرف أن لدينا مشاكل عديدة ، وان الجهد لحلها لم يتوقف000 فالعمل قائم على كل المسارات وفى ذات الوقت تتم مواجهة الإرهاب واذنابه000 وطابور حروب الجيل الرابع والخامس 0 ولكن اعرف أيضا أن (مرضى القلوب ) و(ضالى الطريق )لايرون اى إنجاز 000 كما أن الفشلة ورعاة السفاسف وتافه القول والعمل شأنهم التحقير والتسفيه ، والتشكيك فى اى إنجاز ، فهم يعيشون اليأس بعد أن تردوا فى المعاصى والمنكرات وكما يقال حتما جزاؤهم البعد والهوان ، وتسويد وجوه القلوب والابدان، حال أن جزاء الطاعة (لله ) حقا ، التقريب والإبرار ، وتنوير وجوه القلوب والأسرار والاحسان00 قيل لبعض الصالحين : ما بال المجتهدين من احسن الناس خلقا ؟ قال : لانهم خلوا (بالرحمن ) فألبسهم نورا من نوره نعم إن صحب المعصية توبة وانكسار ، وصحب الطاعة عز 00000 فعليك ايها الدعى (بالتوبة النصوح ) ان أردت أن تعيش (حال الرضا ) (حال الهمة ) (حال العمل بإتقان ) (حال حب الوطن وافتداؤه بالروح) (حال تمنى الشهادة أو النصر فى وطننا الحبيب مصر المحروسة) (حال مصر المرابطة) (حال اليقين بأن مصر كنانة الله فى أرضه من ارداها بسوء قصمه الله ) ( حال الحب والأمل) ياهذا هل عرفت لماذا احب (( القائد البطل السيسى )) الذى يعمل طوال الوقت لرفعة مصر وصونها ، هلا تعرفت على إنجاز هذا البطل فى كل الميادين ، وانصفت الحقيقة من خلال أصحابها ومصادرها الصحيحة ، عموما لن أتوقف عن حب مصر حتى الموت ، وقل ما شئت ، فمصر ماضية نحو هدفها ، ومصرة على أن تحتل مكانتها بعد أن أعيد اكتشافها ، وتدشين الجمهورية الثانية ، ورغم كورونا وحرب روسيا وأوكرانيا هل تعرف ماذا يقول العالم عن مصر واقتصادها 00 نعم لقد حققنا معدل نمو 6،6٪ عام (2021 /2022 ) حال أنه كان العام الماضى 3،3٪ 000 نعم اقتصادنا يتعافى ، طالما العمل على أشده ، وروح الأمل والحب والرضا لاتنقطع نعم 000 تلك رسالتى00لعلك لاتنسى 00!!!؟؟؟