راهنت نفسي على ان لا احبك راهنت وراهنت مرارا تفاخرت باني لست من المراهقات ولا ممن يشغلون افكارهم بالتفاهات فسخرت من كل العبارات وصرت لا ابالي بافكار البنات راهنت نفسي على أشياء أكبر منى راهنت وراهنت وراهنت الى ان وعدت نفسي و عدت ان لا اهتم بكلماتك حينما اراها امامى وبأن اتجاهل عينيك عندما اراك تناديني وبأن لا أوجه اى رسالة حب اليك وعدت نفسي ان لا افكر فيك و الا أخاف عليك وان لا اهتم بك وعدت بكل برود و كل غباء ان ابقى انا امامك مليئه بالكبرياء و قررت بالسر ان اعتزل جميع الناس رجالا ونساء وعدت نفسي بالف لا ...ولكن وعودي اصبحت دخان بعثرته بيدي فى الهواء وفجاه امام هذا القرار ..جبنت . سخرت منك ووعدت ان لا اموت اشتياق... و مت وعدت ان لا اضغف ... وضعفت وعدت نفسي الا اكون باى مكان تكون فيه ,وها انا انتظرك و حين اكتشفت غبائى ... ضحكت ولاني اكذب من شده الصدق ابتسمت راهنت نفسي الا احبك ولكني اكتشف اني راهنت نفسي على ان احبك وللاسف وعدت نفسي باشياء اكبر مني ولم افعل الا عكسها فانا اموت شوقا لك واخاف عليك واغار ممن حواليك وانتظرك وضعيفه امام عينيك واهتم بك وافكر فيك واغفر اخطاءك يالحماقتي ماذا بنفسى فعلت .....تحول هزلي الى جد ربما لم يصب في رهاني سوى اني لن اعترف لك وهذا عزائي الوحيد في رهاني ولكن اعترف الان باني خسرت خسرت خسرت --