نشر في في الصباح الباكر .. وسط لسعة البرد الشديدة .. كان طلبة مصر يقفون منتبهين ، والعلم يرفع في طابور الصباح .. وتربينا علي انه رمز لكل المصريين .. يرفر عاليا فوق المنشاءات الحكومية وفي المحافل الرياضية ، ولكن في الآون الأخيرة ظهر بشكل سىء ، فاصبحنا نراه فوق أغلبية المصالح الحكومية مهملا .. منكسا .. ممزقا .. متسخا .. كأنه ينتظر معونة شتوية لاصلاحة أو تعطف عليه لتبجيله .. وهو ما يجعلنا نتساءل من المسئول عن اللامبالاه وعدم الاهتمام بعلم مصر ؟