فجر مصدر مسئول باتحاد الكرة، مفاجأة جديدة عن أزمة ضياع الكؤوس، والتي طفت على السطح أخيرًا داخل الجبلاية، بعد اكتشاف ضياع عدد من الكؤوس والسيوف والدروع، وأبرزها نسخة 2010 من كأس الأمم الأفريقية التي حصدها منتخب مصر. قال المصدر، إنه تم اكتشاف محضر من النيابة، بإعادة عدد 30 قطعة مفقودة لاتحاد الكرة ما بين كؤوس ودروع وسيوف، تم تحريره بعد حريق اتحاد الكرة في مارس 2013، موضحًا أنه تم تسليم هذه القطع إلى أحد الموظفين بالجبلاية وهذا مثبت في محضر النيابة. وواصل أن النيابة منحت مهلة للموظف من أجل البحث عن هذه القطع وإعادتها مرة أخرى لاتحاد الكرة، حتى لا يتعرض للمسائلة القانونية.