أكدت الولاياتالمتحدة أن الاضطرابات التي تشهدها نيكاراجوا تهدد أمن المنطقة، محذرة في الوقت ذاته من قمع الاحتجاجات الذي سيسبب نزوح شبيها لفنزويلا وسوريا، وفقا لوكالة انباء الشرق الاوسط. وقالت المندوبة الأمريكية في الأممالمتحدة نيكي هيلي في تصريحات "إن الوضع في نيكاراجوا يزداد سوءا وقد يتسبب في موجة نزوح إلى دول مجاورة". وأوضحت أنه عند غياب حقوق الإنسان، يمتد العنف وانعدام الاستقرار عبر الحدود، مشيرة أن الوضع في نيكاراجوا أشبه بما حدث في فنزويلا التي غادرها أكثر من 1.6 مليون نسمة منذ 2015.