إذا كانت إيران والعراق وروسيا والصين، لا تخفي إعلانها مساعدة ومساندة النظام ومده بالأسلحة والمؤن وكل متطلباته التي يحتاجها، فمن باب أولى أن نكون المباشرين الأوائل في مساعدة الأكثرية الشعبية وبغاية تختلف عن غايات تلك الدول التي تجسد مصالحها السياسية والإستراتيجية حتى لو نزف الشعب السوري كل دمائه.. http://www.alriyadh.com/2012/07/24/article754149.html