في كل دول العالم يقدم رئيس الدولة إقرارا ماليا قبل ان يتولي المسئولية ولكن في الدول النائمه اقصد الناميه تتداخل ثروة الحاكم مع ثروات الشعب وتصبح شيئا واحدا وما اكثر الرؤساء الذين نهبوا ثروات شعوبهم إن مرتبات الرؤساء ونفقات المؤسسات الرئاسية الحاكمه أشياء معروفه امام شعوب العالم.. لا نريد ان نعيد جرائم الماضي وأحزانه وندور في المحاكم والبنوك الأجنبية نسأل عن ثروات رئيسنا ثم يقال لنا في أخر المطاف إنه لم يكن يملك شيئا ومات فقيرا معدما.. الحقيقة هي اقرب الطرق إلي العدالة. http://www.ahram.org.eg/Columns/News/147628.aspx