القضية ليست فقط في التمويل ولكن في الرسالة الإعلامية التي تشوهت وأصبحت جزءا من مخطط سياسي لنشر الفوضي في ربوع مصر.. وفي سياق هذه الفوضي وامام مواكب المنتفعين والمتحولين من أقصي فلول العهد البائد إلي أقصي شعارات الثورة والثوار اختلطت الصورة وتصدرت الساحة وجوه غريبة تحتار امامها مابين الفلول والثوار. الإعلام المصري يحتاج إلي إعادة تأهيل لأنه يعاني كل امراض نقص المناعة. http://www.ahram.org.eg/Columns/News/146445.aspx