أوعى تنصر ظالم علشان أدعى لنفسه شعبية .. وأوعى تدوس على مظلوم علشان الزمن جار عليه .. لو محترم عمرك ما تعملهم .. أنصر المظلوم وحارب الظالم .. تكسب دايماً. الظالم نهايته ذل والمظلوم ربنا في النهاية سينتصر له .. أوعى تنصر الظالم وتروح معاه في داهية .. المظلوم ربنا حاينصره ولو بعد حين .. خليك معاه. واحد بيقول لي ان شعبية القزم اكبر وان ناس بتحبه .. أنا أرى لو 100% أعطوا صوتهم لظالم .. لازم تقف ضده ولو وحدك .. وده موقف ديمقراطي .. أنا ضد الظالم. كل يوم افكر في نفس الحاجة .. الانقلاب ده درس .. هل أتعلمناه! عمر الانقلاب ما سيسقط إلا لو تعلمنا الدرس منه .. نبطل نظلم .. ونبطل ننفرد .. ونعمل سوا لمصر. اللي فاكر ان مصر بتاعته لوحده واهم .. اللي فاكر ان رؤيته هو لمصر بس الصح.. واهم ! مصر لكل المصريين .. لا لضابط ولا لجماعة ولا لتيار ولا لحزب .. مصر لنا. طول ما احنا خايفين نقول الحق حانخسر .. الحق مش بس كلام ضد الظالم .. ساعات كمان نصيحة للمظلوم .. ساعات المظلوم يستبد .. بسبب انه ضحية .. ننصحه ونحارب الظالم. فيه نوع من الظلم يمارسة المظلوم أحياناً .. هو ظلم الضحية لمن حوله وإصراره انهم يشاركوه فكره لانه ضحية .. النصيحة نقول له لا .. ننصرك بس مش لازم نوافقك! الناس بتزعل لما نناصح مظلوم مع إننا معاه بنحارب الظالم .. ربنا تعالى علمنا ده بس ساعات بنكابر .. نصيحة المظلوم بنفس أهمية محاربة الظالم .. بهما ننتصر. لقراءة المقال كاملا اضغط هنا