أثارت إحدى الصور التي تم إلتقاطها لمجموعة من المصورين ، يقومون بالإستعداد لتصوير لحظة وقوع إنفجار جامعة القاهرة حفيظة الكثير من المتابعين والمراقبين، وأثارت تلك الصورة التساؤلات عن كيفية معرفة هؤلاء بموعد الإنفجا ر قبل حدوثه؟ وتبقى الإجابة محفوظة ومكتومة في صدر من أرسل هؤلاء لموقع الحادث وأنه ما هو إلا آلة في يد أجهزة خفية تدير البلاد وتدبر الوقائع لإصاقها بقومٍ آخرين.