رئيس جامعة القناة يشهد المؤتمر السنوي للبحوث الطلابية لكلية طب «الإسماعيلية الجديدة الأهلية»    «الاتصالات»: تنمية التعاون بين مصر والأردن بمجالات الكابلات البحرية والذكاء الاصطناعى والألعاب الرقمية    السعودية تحذر من الدخول لهذه الأماكن بدون تصريح    برلمانى: التحالف الوطنى نجح فى وضع أموال التبرعات فى المكان الصحيح    نادر نسيم: مصر حاضرة في المشهد الفلسطيني بقوة وجهودها متواصلة لوقف إطلاق النار    حزب الغد: نؤيد الموقف الرسمى للدولة الفلسطينية الداعم للقضية الفلسطينية    إدارة مودرن فيوتشر في الإمارات للتفاوض على شراء ناد جديد    حالة وفاة و13 مصابًا الحصيلة النهائية لحادث انقلاب ميكروباص بصحراوي المنيا    مركز السينما العربية يكشف عن أسماء المشاركين في فعالياته خلال مهرجان كان    الرئيس الكازاخستاني: الاتحاد الاقتصادي الأوراسي يمكنه توفير الغذاء لنحو 600 مليون شخص    رئيس«كفر الشيخ» يستقبل لجنة تعيين أعضاء تدريس الإيطالية بكلية الألسن    مواصفات سيارة تويوتا كامري ال اي ستاندر 2024    عزت إبراهيم: اقتحام إسرائيل لرفح الفلسطينية ليس بسبب استهداف معبر كرم أبو سالم    أول أيام شهر ذي القعدة غدا.. و«الإفتاء» تحسم جدل صيامه    أيهما أفضل حج الفريضة أم رعاية الأم المريضة؟.. «الإفتاء» توضح    متحدث الصحة: لم ترد إلينا معلومات حول سحب لقاح أسترازينيكا من الأسواق العالمية    كوارث خلفتها الأمطار الغزيرة بكينيا ووفاة 238 شخصا في أسبوعين.. ماذا حدث؟    مرصد الأزهر لمكافحة التطرف يكشف عن توصيات منتدى «اسمع واتكلم»    «لا نعرف شيئًا عنها».. أول رد من «تكوين» على «زجاجة البيرة» في مؤتمرها التأسيسي    سلمى الشماع: مهرجان بردية للسينما الومضة يحمل اسم عاطف الطيب    موعد وعدد أيام إجازة عيد الأضحى 2024    وزير التعليم يُناقش رسالة ماجستير عن المواطنة الرقمية في جامعة الزقازيق - صور    بالفيديو.. هل تدريج الشعر حرام؟ أمين الفتوى يكشف مفاجأة    حزب العدل: مستمرون في تجميد عضويتنا بالحركة المدنية.. ولم نحضر اجتماع اليوم    عام المليار جنيه.. مكافآت كأس العالم للأندية تحفز الأهلي في 2025    «البترول» تواصل تسجيل قراءة عداد الغاز للمنازل لشهر مايو 2024    توت عنخ آمون يتوج ب كأس مصر للسيدات    «اسمع واتكلم».. المحاضرون بمنتدى الأزهر يحذرون الشباب من الاستخدام العشوائي للذكاء الاصطناعي    حسن الرداد يكشف عن انجازات مسيرته الفنية    «فلسطين» تثني على اعتراف جزر البهاما بها كدولة    .. ومن الحب ما قتل| يطعن خطيبته ويلقى بنفسه من الرابع فى أسيوط    محافظ أسوان: مشروع متكامل للصرف الصحي ب«عزبة الفرن» بتكلفة 30 مليون جنيه    السنباطى رئيسًا ل «القومى للطفولة» وهيام كمال نائبًا    وكيل وزارة الصحة بالشرقية يتفقد مستشفى الصدر والحميات بالزقازيق    مناقشة تحديات المرأة العاملة في محاضرة لقصور الثقافة بالغربية    رئيسة المنظمة الدولية للهجرة: اللاجئون الروهينجا في بنجلاديش بحاجة إلى ملاجئ آمنة    «تويوتا» تخفض توقعات أرباحها خلال العام المالي الحالي    كريستيانو رونالدو يأمر بضم نجم مانشستر يونايتد لصفوف النصر.. والهلال يترقب    أحدثهم هاني شاكر وريم البارودي.. تفاصيل 4 قضايا تطارد نجوم الفن    11 جثة بسبب ماكينة ري.. قرار قضائي جديد بشأن المتهمين في "مجزرة أبوحزام" بقنا    المشدد 10 سنوات لطالبين بتهمة سرقة مبلغ مالي من شخص بالإكراه في القليوبية    فرقة الحرملك تحيي حفلًا على خشبة المسرح المكشوف بالأوبرا الجمعة    «8 أفعال عليك تجنبها».. «الإفتاء» توضح محظورات الإحرام لحجاج بيت الله    عامود إنارة ينهي حياة ميكانيكي أمام ورشته بمنطقة البدرشين    رئيس قطاع التكافل ببنك ناصر: حصة الاقتصاد الأخضر السوقية الربحية 6 تريليونات دولار حاليا    الزمالك يكشف مفاجآت في قضية خالد بوطيب وإيقاف القيد    تعمد الكذب.. الإفتاء: اليمين الغموس ليس له كفارة إلا التوبة والندم والاستغفار    الأرصاد تعلن تفاصيل حالة الجو اليوم.. فيديو    ذكرى وفاة فارس السينما.. محطات فنية في حياة أحمد مظهر    صحة المنيا تقدم الخدمات العلاجية ل10 آلاف مواطن فى 8 قوافل طبية    صالح جمعة معلقا على عقوبة إيقافه بالدوري العراقي: «تعرضت لظلم كبير»    لمواليد 8 مايو.. ماذا تقول لك نصيحة خبيرة الأبراج في 2024؟    الصحة: فحص 13 مليون مواطن ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة    إخماد حريق في شقة وسط الإسكندرية دون إصابات| صور    سيد معوض: الأهلي حقق مكاسب كثيرة من مباراة الاتحاد.. والعشري فاجئ كولر    إعلام فلسطيني: شهيدتان جراء قصف إسرائيلي على خان يونس    «النقل»: تصنيع وتوريد 55 قطارا للخط الأول للمترو بالتعاون مع شركة فرنسية    رئيس إنبي: نحن الأحق بالمشاركة في الكونفدرالية من المصري البورسعيدي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



نص إحالة المتهمين في قضية فض اعتصام رابعة المتهم فيها بديع وآخرين
نشر في النهار يوم 17 - 09 - 2015

نص أمر الإحالة فى القضية رقم 34150 لسنة 2015 جنايات مدينة نصر أول المقيدة برقم 2985 لسنة 2015 كلى شرق القاهرة المعروفة إعلاميا "بفض اعتصام رابعة العدوية"، والتى أمر المستشار على عمران القائم بأعمال النائب العام النائب العام المساعد بإحالتها للمحاكمة الجنائية العاجلة وأشرف على التحقيقات المستشار محمد عبد الشافي المحامى العام لنيابة شرق القاهرة الكلية.

حيث جاء نص أمر الإحالة كالأتي:_


أنه بعد الإطلاع على الأوراق وما تم بها من تحقيقات فإن النيابة العامة تتهم كلا محمد بديع عبدالمجيد سامى 72 سنة المرشد العام لجماعة الإخوان "محبوس" و عصام محمد حسين إبراهيم العريان 61 سنة استشارى تحاليل طبية "محبوس" و عبد الرحمن عبد الحميد أحمد البر 52 سنة أستاذ بكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع المنصورة "هارب " و عاصم عبد الماجد محمد ماضي 57 سنة "هارب" و محمد إبراهيم البلتاجى 52 سنة طبيب وأستاذ أنف وأذن وحنجرة جامعة الأزهر "محبوس" و صفوت محمود حجازى 53 سنة داعية إسلامى "محبوس" و أسامة ياسين 51 سنة طبيب ووزير الشباب والرياضة سابقا "محبوس" و باسم كمال عوده 45 سنة دكتور بكلية الهندسة جامعة القاهرة ووزير التموين سابقا "محبوس" و طارق عبدالموجود الزمر57 سنة حاصل على دكتوراه فى القانون "هارب و عصام محمد سلطان 51 سنة محامى حر "محبوس" و أسامه محمد مرسي29 سنة حاصل على ليسانس حقوق "هارب " و وجدى محمد غنيم 64 سنة حاصل على بكالوريوس تجارة ويعمل داعية إسلامى "هارب " و أحمد محمد عارف " 35 سنة طبيب أسنان "محبوس" و عمرو زكى عبدالعالى 49 سنة مهندس معمارى عضو مجلس شعب سابقا و725 متهما آخرين؛ لأنهم فى غضون الفترة من 21 يونيو 2013 حتى 14 أغسطس 2013 بدائرة قسم شرطة أول مدينة نصر بمحافظة القاهرة:_


أولا المتهمون من الأول حتى الخامس عشر: دبروا تجمهرا مؤلفا من أكثر من خمسة أشخاص بمحيط ميدان رابعة العدوية شأنه أن يجعل السلم والأمن العام فى خطر وكان الغرض منه الترويع والتخويف وإلقاء الرعب بين الناس وتعريض حياتهم وحرياتهم وأمنهم للخطر وارتكاب جرائم الاعتداء على أشخاص وأموال من يرتاد محيط تجمهرهم أو يخترقه من المعارضين لانتمائهم السياسي وأفكارهم ومعتقداتهم ومقاومة رجال الشرطة والمكلفين بفض تجمهرهم والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتخريب والإتلاف العمدى للمبانى والأملاك العامة واحتلالها بالقوة وقطع الطرق وتعمد تعطيل سير وسائل النقل البرية وتعريض سلامتها للخطر وتقييد حركة المواطنين وحرمانهم من حرية العيش .

ثانيا: المتهمون من الخامس عشر وحتى الأخير حال كون المتهمون من السبعمائة وخمسة عشر حتى السبعمائة وستة وثلاثين بلغوا من العمر الخامسة عشر ولم يجاوزوا الثامنة عشر عاما : انضموا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا إلى العصابة سالفة الذكر والتى هاجمت طائفة من السكان قاطنى ومرتادى محيط ميدان رابعة العدوية و قاومت بالسلاح رجال السلطة العامة القائمة على إبلاغهم أمر وجوب تفرق تجمهرهم نفاذا للأمر القضائي الصادر من النيابة العامة أنف البيان وكان ذلك بغرض ارتكاب الجرائم التالية تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ثالثا : المتهمون جميعا عدا المتهم الثانى عشر حال كون المتهمون من السبعمائة وخمسة عشر حتى السبعمائة وستة وثلاثين بلغوا من العمر الخامسة عشر ولم يجاوزوا الثامنة عشر عام : المتهمون من الأول حتى الخامس عشر: دبروا تجمهرا مؤلفا من أكثر من خمسة أشخاص بمحيط ميدان رابعة العدوية شأنه أن يجعل السلم والأمن العام فى خطر وكان الغرض منه الترويع والتخويف وإلقاء الرعب بين الناس وتعريض حياتهم وحرياتهم وأمنهم للخطر وارتكاب جرائم الاعتداء على أشخاص وأموال من يرتاد محيط تجمهرهم أو يخترقه من المعارضين لانتمائهم السياسي وأفكارهم ومعتقداتهم ومقاومة رجال الشرطة والمكلفين بفض تجمهرهم والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتخريب والإتلاف العمدى للمبانى والأملاك العامة واحتلالها بالقوة وقطع الطرق وتعمد تعطيل سير وسائل النقل البرية وتعريض سلامتها للخطر وتقييد حركة المواطنين وحرمانهم من حرية التنقل والتأثير على السلطات العامة فى أعمالها بهدق مناهضة ثورة 30 يونيو وتغيير خرطة الطريق التى أجمع الشعب المصري عليها وقلب وتغيير النظم الأساسية للدولة وقلب نظام الحكومة المقررة لعودة الرئيس المعزول وكان ذلك باستخدام القوة والعنف حال كونهم مدججين بأسلحة نارية وأخرى بيضاء ومفرقعات وأدوات مما تستعمل فى الإعتداء على الأشخاص على النحو المبين بالتحقيقات.


وقد وقعت منهم تلك الجرائم تنفيذ للغرض المقصود من التجمهر مع علمهم بالجرائم الآتية:_


أولا : استعرضوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا القوة ولوحوا بالعنف واستخدموهما ضد المعارضين لانتمائهم السياسي وأفكارهم ومعتقداتهم من قاطنى ومرتادي محيط ميدان رابعة العدوية المتاخم لتجمهرهم وضباط وأفراد قوات الشرطة وكان ذلك بقصد الترويع والتخويف وإلحاق الأذى المادى والمعنوى والإضرار بالممتلكات العامة ومقاومة السلطات والتأثير عليها فى أداء أعمالها وتعطيل تنفيذ القوانين والأوامر واجبة التنفيذ بأن احتشدوا بمحيط ميدان رابعة العدوية مدججين بأسلحة نارية وبيضاء وأدوات مما تستعمل فى الاعتداء على الأشخاص (أسلحة نارية مششخنة و غير مششخنة ،زجاجات حارقة "مولوتوف"،حجارة ،عصي ، سكاكين ،وخنجر) ومفرقعات وقطعوا جميع الطرق والمحاور المؤدية إلى الميدان أنف البيان بتشييد الحصون والمتاريس ووضع إطارات السيارات وقطع من الحجارة انتزعوها من أرصفة الطرق العامة على حدود أطراف محيط تجمهرهم وتحصنوا خلفها وكونوا فيما بينهم مجموعات مسلحة أسند إليها اعتراض طريق أيا من المواطنين الراغبين في سلوك تلك المحاور وحرمانهم من حرياتهم فى التنقل والاعتداء عليهم جسديا وإزهاق أرواحهم وفى اليوم المحدد لضبط جرائمهم نفاذا للأمر القضائي الصادر من النيابة العامة وما أن أسدت قوات الشرطة النصح والإرشاد لتفرق تجمهرهم وفتحت الممرات الآمنة لهم حتى باغتوهم بإطلاق وابل من الأعيرة النارية صوبهم وكان ذلك بقصد إزهاق أرواحهم وإرغامهم على الامتناع عن تنفيذ ذلك الأمر القضائي مما ترتب عليه تكدير الأمن والسلم والسكينة العامة وتعريض حياة المتواجدين للخطر والمساس بحرياتهم وإلحاق الضرر بالأملاك العامة والخاصة حال كون بعض المجنى عليهم من قاطنى ومرتادى محيط ميدان رابعة العدوية إناثا وبعضهم لم يبلغ ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة وذلك على النحو المبين من التحقيقات.
واقترنت بالجريمة السابقة وارتبطت بها وتلتها جناية القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد ذلك أنهم فى ذات الزمان والمكان سألفي البيان:_


قتلوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المجنى عليه فريد شوقي فؤاد عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم واتحدت إرادتهم على إزهاق روح أيا من المواطنين يقترب أو يرتاد محيط تجمهرهم أو يخترقه كاشفا مكنون سر بؤرتهم الإرهابية ويكون من المعارضين لانتماءاتهم السياسية وأفكارهم ومعتقداتهم وأعدوا من بينهم مجموعات مسلحة بالأسلحة النارية والبيضاء اختصت بالإطلاع على تحقيق شخصية من يقترب من تجمهرهم متربصين بمعارضيهم وما إن لاح لهم المجنى عليه حتى أوسعوه ضربا وتعذيبا بأماكن متفرقة من جسده بالأسلحة البيضاء التى أعدت سلفا لهذا الغرض قاصدين من ذلك إزهاق روحه فأحدثوا به الإصابات المبينة بتقرير الصفة التشريحية والتى أودت بحياته وكذلك تنفيذا لغرض إرهابي على النحو المبين بالتحقيقات .
كما قتلوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المجنى عليه عمرو نجدى كامل على سمك وأحمد حسن محمد قمر الدين وأحمد السيد أحمد الشامى ومصطفي محمود مصطفي هاشم عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم واتحدت إرادتهم على إزهاق روح أيا من المواطنين يقترب أو يرتاد محيط تجمهرهم أو يخترقه كاشفا مكنون سر بؤرتهم الإرهابية ويكون من المعارضين لانتماءاتهم السياسية وأفكارهم ومعتقداتهم وأعدوا من بينهم مجموعات مسلحة بالأسلحة النارية والبيضاء اختصت بالإطلاع على تحقيق شخصية من يقترب من تجمهرهم متربصين بمعارضيهم وما إن لاح لهم المجنى عليه حتى أوسعوه ضربا وتعذيبا بأماكن متفرقة من جسده بالأسلحة البيضاء التى أعدت سلفا لهذا الغرض قاصدين من ذلك إزهاق روحه فأحدثوا به الإصابات المبينة بتقرير الصفة التشريحية والتى أودت بحياته وكاذ ذلك تنفيذا لغرض إرهابي على النحو المبين بالتحقيقات .



كما قتلوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المجنى عليهم النقيب محمد محمد جودة عثمان والنقيب شادى مجدى عبدالجواد والنقيب أشرف محمود محمد محمود فايد والملازم أول محمد سمير إبراهيم عبدالمعطى والمجند إبراهيم عيد تونى والمجند بدراوى منير عبدالملك فضل والمجند نصر ممدوح محمد درويش، عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم واتحدت إرادتهم على قتل أيا من قوات الشرطة القائمة بحفظ الأمن بالأماكن المتاخمة لتجمهرهم والمكلفة بإعلامهم بالأمر الصادر بوجود تفرق تجمهرهم متربصين بها خلف المتاريس متخذين منها ومن سطح مبنى خلف المركز التجارى طيبة مول ومن عقار تحت الإنشاء بتقاطع شارعى الطيران وسيبوبة المصري ومن أسطح المبانى العامة مدرستى مدينة نصر الثانوية الفندقية وعبدالعزيز جاويش ومبنى إدارة الإسكان الخارجى فرع البنات برابعة العدوية التابع لجامعة الأزهر ومأذنة وسطح مسجد رابعة العدوية ومن أعلى مبنى جامعة الأزهر بطريق النصر التى قاموا باحتلالها ومن بعض الوحدات السكنية بالعقارات الكائنة داخل محيط الاعتصام، منصات لإطلاق الأعيرة النارية من الأسلحة النارية التى سبق وأن أعدوها سلفا لهذا الغرض (رشاشات – بنادق ألية – بمادق خرطوش – طبنجات – أفردة خرطوش – فرد روسي ) بأن أطلق مجهولون من بين المتجمهرين أعيرة نارية صوب قوات الشرطة حال قيامهم باسداد النصح والإرشاد لتفرق تجمهرهم وفتح ممرا أمنا وحال قيامهم بفضه قاصدين من ذلك إزهاق روح أيا منهم فأحدثوا إصابة المجنى عليهم المبينة بتقارير الصفة التشريحية وبالتقاري الطبية المرفقة والتى أودت بحياتهم وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهاب على النحو المبين بالتحقيقات.

كما قتلوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المجنى عليهم ياسر سيد أحمد عبد الصمد خسكية وكمال محمد السيد شعبان ومحمد أوب اليزيد أحمد عشوش ويحى عبدالمنعم محمد أحمد وعبدالنبى عمر حين خليفة وفرج السيد أحمد ومحمد السعيد محمد خليل جاد الله ، عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم واتحدت إرادتهم على قتل أيا من قوات الشرطة القائمة بحفظ الأمن بالأماكن المتاخمة لتجمهرهم والمكلفة بإعلامهم بالأمر الصادر بوجود تفرق تجمهرهم متربصين بها خلف المتاريس متخذين منها ومن سطح مبنى خلف المركز التجارى طيبة مول ومن عقار تحت الإنشاء بتقاطع شارعى الطيران وسيبوبة المصري ومن أسطح المبانى العامة مدرستى مدينة نصر الثانوية الفندقية وعبدالعزيز جاويش ومبنى إدارة الإسكان الخارجى فرع البنات برابعة العدوية التابع لجامعة الأزهر ومئذنة وسطح مسجد رابعة العدوية ومن أعلى مبنى جامعة الأزهر بطريق النصر التى قاموا باحتلالها ومن بعض الوحدات السكنية بالعقارات الكائنة داخل محيط الإعتصام ،منصات لإطلاق الأعيرة النارية من الأسلحة النارية التى سبق وأن أعدوها سلفا لهذا الغرض (رشاشات – بنادق ألية – بمادق خرطوش – طبنجات – أفردة خرطوش – فرد روسي ) بأن أطلق مجهولون من بين المتجمهرين أعيرة نارية صوب قوات الشرطة حال قيامهم باسداد النصح والإرشاد لتفرق تجمهرهم وفتح ممرا أمنا وحال قيامهم بفضه قاصدين من ذلك إزهاق روح أيا منهم فأحدثوا إصابة المجنى عليهم المبينة بتقارير الصفة التشريحية وبالتقاري الطبية المرفقة والتى أودت بحياتهم وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهاي على النحو المبين بالتحقيقات.

كما قتلوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المجنى عليهم الملازم أول أحمد مصطفي عبدالحميد مجاهد وضباط أفراد قوات الشرطة تم إصابتهم بإصابات بالغة وخطيرة ويبلغ عددهم 121 المبينة أسمائهم بالكشف المرفق بالأوراق عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم واتحدت إرادتهم على قتل أيا من قوات الشرطة القائمة بحفظ الأمن بالأماكن المتاخمة لتجمهرهم والمكلفة بإعلامهم بالأمر الصادر بوجود تفرق تجمهرهم متربصين بها خلف المتاريس متخذين منها ومن سطح مبنى خلف المركز التجارى طيبة مول ومن عقار تحت الإنشاء بتقاطع شارعى الطيران وسيبوبة المصري ومن أسطح المبانى العامة مدرستى مدينة نصر الثانوية الفندقية وعبدالعزيز جاويش ومبنى إدارة الإسكان الخارجى فرع البنات برابعة العدوية التابع لجامعة الأزهر ومئذنة وسطح مسجد رابعة العدوية ومن أعلى مبنى جامعة الأزهر بطريق النصر التى قاموا باحتلالها ومن بعض الوحدات السكنية بالعقارات الكائنة داخل محيط الاعتصام، منصات لإطلاق الأعيرة النارية من الأسلحة النارية التى سبق وأن أعدوها سلفا لهذا الغرض (رشاشات – بنادق ألية – بمادق خرطوش – طبنجات – أفردة خرطوش – فرد روسي ) بأن أطلق مجهولون من بين المتجمهرين أعيرة نارية صوب قوات الشرطة حال قيامهم بإسداد النصح
والإرشاد لتفرق تجمهرهم وفتح ممرا أمنا وحال قيامهم بفضه قاصدين من ذلك إزهاق روح أيا منهم فأحدثوا إصابة المجنى عليهم المبينة بتقارير الصفة التشريحية وبالتقاري الطبية المرفقة والتى أودت بحياتهم وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهاي على النحو المبين بالتحقيقات

كما قبضوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا على المجنى عليه المقدم محمد عليوة محمد الديب والملازم أول كريم عماد عبدالحليم حسن وهانى صالح أحمد محمد خليفة ومحمود السيد محمود وعبدالنبى عبدالفتاح إمبابى الطحان وأحمد رضا خليل السوسي و محمد فتحى مقبول احمد وحسن عبدالوهاب أحمد سلامة وشهاب الدين عبدالرازق ومستور محمد سيد على ومحمد كمال شفيق أحمد و أحمد فتوح أحمد زقزوق وهيثم محمد محمود و سلمان حلمى سلمان سلمان وإسلام على عبدالحفيظ مرسي وعلى جابر نظيم محمد ورمضان عماد رمضان و أحمد عبدالعزيز حسان وياسر أحمد عبدالباسط، واحتجزوهم بدون أمر أحد الحكام المختصين بذلك وفى غير الأحوال التى تصرح بها القوانين واللوائح بان استوقفوهم لدى منافذ تجمهرهم وداخل محيطه واقتادوهم عنوة إلى داخل غرف وخيام المواطنين داخل محيط تجمهرهم وأوسعوهم ضربا وتعذيبا بدنيا بالأيدي والأرجل والأدوات والأسلحة البيضاء والصواعق الكهربائية التى أعدوها سلفا لهذا الغرض محدثين إصاباتهم الموصوفة بالتقارير الطبية المرفقة على النحو المبين بالتحقيقات .

وقاموا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا بالقوة والعنف القائمين على تنفيذ أحاكم القسم الأول من الباب الثانى من الكتاب الثانى من قانون العقوبات وكان ذلك أثناء وبسبب هذا التنفيذ بأن أطلقوا صوب قوات الشرطة المكلفة بتنفيذ الأمر القضائي الصادر من النيابة العامة انف البيان وابلا من الأعيرة النارية والخرطوش وقذفوها بالحجارة وزجاجات الوقود المشتعلة (مولوتوف) وتعدوا عليها بالأسلحة البيضاء لحملهم على الامتناع عن تنفيذ هذا الأمر فنجم عن ذلك التعدى وتلك المقاومة مقتل المجنى عليهم من القوات المبينة أسمائهم ببندى الإتهام ث و ج وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات .
كما سرقوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المنقولات المبينة وصفا وقيمة بالأوراق والمملوكة للمجنى عليهم المقدم محمد عليوة و محمود السيد محمود وشهاب الدين عبدالرازق و محمد كمال شفيق ورمضان عماد و هيثم محمود و أحمد عبالعزيز وكان ذلك بطريق الإكراه الواقع عليهم بان استوقفوهم لدى منافذ تجمهرهم وداخل محيطه واقتادوهم عنوة إلى داخل غرف وخيام خصصوها لاحتجاز المواطنين وأوسعوهم ضربا وتعذيبا والذى ترك أثرا من القوانين واللوائح بأن استوقفوهم لدى منافذ تجمهرهم وداخل محيطه واقتادوهم عنوة إلى داخل غرف وخيام أعدوها لاحتجاز المواطنين داخل محيط تجمهرهم وأوسعوهم ضربا وتعذيبا بدنيا بالأيدي والأرجل والأدوات والأسلحة البيضاء والصواعق الكهربائية التى أعدوها سالفا لهذا الغرض محدثين إصاباتهم الموصوفة بالتقارير الطبية المرفقة على النحو المبين بالتحقيقات .
كما أحدثوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا عمدا بالمجنى عليهم الرائد محمد عبدالعال محمد يوسف وضباط وأفراد الشرطة المبينة أسمائهم بالكشوف وكمال صادق شنودة إصابات أعجزتهم عن أشغالهم الشخصية مدة تزيد عن عشرين يوما وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابي.

وقاموا بتعطيل سير وسائل النقل العامل البرية بان أغلقوا جميع محاور ميدان رابعة العدوية بالقاهرة والشوارع المتفرعة منه بمتاريس من الطوب وإطارات السيارات والحجارة والبلدورات التى انتزعوها من الأرصفة ومواد البناء فشلت حركة المرور أمام وسائل النقل .


كما احتلوا بالقوة مبان ومرافق عامة مخصصة للنفع العام (مدرستى مدينة نصر الثانوية الفندقية وعبدالعزيز جاويش ومبنى إدارة الإسكان الخارجى فرع البنات برابعة العدوية التابع لجامعة الأزهر ومسجد رابعة العدوية وملحقاته ) بأن اقتحموها وتحصنوا بها واخفوا بداخلها أسلحتهم أنفة البيان واتخذوا منها وكرا لإخفاء جرائمهم ومن أسطح تلك المبان منصات لإطلاق الأعيرة النارية صوب قوات الشرطة وكان ذلك قسرا عن القائمين عليها من الموظفين العموميين حال كونهم عصابة مسلحة ألفها زعامتها المتهمون من الأربعة عشر الأول.



كما خربوا عمدا مبان وأملاك عامة مخصصة لمصالح حكومية للنفع العام (مسجد رابعة العدوية و قاعات المناسبات الملحقة به و مستشفي رابعة العدوية و مبنى الإدارة العامة للمرور و مدرسة عبدالعزيز جاويش و مدرسة مدينة نصر الفندقية و مبنى إدارة الإسكان الخارجى للبنات التابع لجامعة الأزهر وأعمدة الإنارة والحدائق وبلدورات الأرضية والبنية التحتية بميدان رابعة العدوية والطرق والمحاور المتاخمة له وعدد 2 مدرعة وعدد 42 مركبة شرطية متنوعة ) كما اتلفوا الأشجار والمزروعات بنهر الطريق وجعلوها غير صالحة للاستخدام وأطلقوا وابلا من الأعيرة النارية والخرطوش على مركبات الشرطة ورشقوها بالحجارة والزجاجات الحارقة إبان مشاركتها فى فض تجمهرهم وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابى وبغرض إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضي.
كما اتلفوا عمدا أموالا ثابتة ومنقولة لا يمتلكوها المنقولات المملوكة لقاطنى محيط تجمهر رابعة العدوية ومن تم احتجازه داخل محيط التجمهر مما ترتب عليه جعل الناس وصحتهم وأمنهم فى خطر وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابي.

كما خربوا عمد الكابلات الكهربائية المملوكة للدولة بأن أضرموا النيران بها فأتت عليها وترتب على ذلك إنقطاع التيار الكهربائي عن الأماكن التى تغذيها وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضي.
وحازوا مواد تعتبر فى حكم المفرقعات (كلورات البوتاسيوم ،أكاسيد معادن ) بدون ترخيص من الجهة الإدارية المختصة وبقصد استخدامها فى أنشطة مخلة بالأمن العام والمساس بالوحدة الوطنية والسلام الإجتماعى .


وحازوا أيضا أسلحة نارية ( رشاشات ،بنادق أليه ) مما لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها وأسلحة نارية مششخنة "مسدسات " وأسلحة نارية غير مششخنة (بنادق، أفردة خرطوش،فرد روسي) بغير ترخيص وكان ذلك بأحد أماكن التجمعات وبقصد استعمالها فى الإخلال بالأمن والنظام العام .
وحازوا ذخائر تستعمل على المسلحة سالفة الذكر حال كون بعضها غير مرخص لأى منهم بحيازتها أو إحرازها والبعض الأخر مما لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها وكان ذلك بأحد أماكن التجمعات وبقصد استعمالها فى الإخلال بالأمن والنظام العام
المتهم الأخير حاز مطبوعات ومنشورات معدة للتوزيع ولإطلاع الغير عليها تتضمن تحريضا على تغيير خارطة الطريق ومناهضة ثورة 30 يونيو وعلى قلب وتغيير النظم الأساسية للدولة وقلب نظام الحكومة المقررة وتحض على كراهيته والإزدراء به بغية عودة الرئيس المعزول

وبناءا عليه أمر المستشار على عمران القائم بأعمال النائب العام، النائب العام المساعد بإحالة القضية إلى محكمة جنايات القاهرة بدائرة محكمة استئناف القاهرة لمعاقبة المتهمين وفقا لمواد الاتهام والوصف الواردين بأمر الإحالة مع استمرار حبس المتهمين المحبوسين احتياطيا على ذمة القضية، كما أمر بضبط وإحضار المتهمين الهاربين المبين أسمائهم بأمر الإحالة ،وندب المحامين أصحاب الدور للدفع عن المتهمين، وإرفاق الصحيفة الجنائية للمتهمين وإعلان المتهمين بأمر الإحالة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.