برلماني يقترح إعادة النظر في الحد الأقصى للأجور    الأمين العام المساعد للبحوث الإسلامية يوضح للشباب مقومات الشخصية المصرية    ارتفاع أسعار السمك في مطروح اليوم الأربعاء    بنك saib يفوز بجائزة Most Active Marketing Campaigns 2023    متى بشاي: البنك المركزي يتيح الدولار لجميع المستوردين دون استثناء مع توافر النقد الأجنبى    30 جنيهًا للعبوة 800 جرام.. «التموين» تطرح زيت طعام مدعمًا على البطاقات من أول مايو    وزيرة البيئة: مشروعات الهيدروجين الأخضر تحقق استثمارات ب770 مليار دولار سنويا    تعرف على حد الاستخدام اليومي والشهري للمحافظ الإلكترونية للأفراد والشركات    المشاط تبحث مع سفير أذربيجان استعدادات انعقاد الدورة من اللجنة المشتركة بالقاهرة    «صحة غزة»: الاحتلال ارتكب 7 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة    إسرائيل تعيد إغلاق معبر كرم أبو سالم بعد إدخال شاحنة وقود واحدة لوكالة أونروا إلى غزة    أوكرانيا: ارتفاع قتلى الجيش الروسي إلى 477 ألفا و430 جنديا منذ بدء العملية العسكرية    وزير الخارجية الإيراني: طهران والقاهرة تتجهان نحو إعادة علاقاتهما الدبلوماسية إلي طبيعتها    زعماء العالم يهنئون فلاديمير بوتين بعد تنصيبه رئيسا لولاية خامسة    القنوات الناقلة لمباراة الزمالك ونهضة بركان في نهائي الكونفدرالية    صالح جمعة معلقا على عقوبة إيقافه بالدوري العراقي: «تعرضت لظلم كبير»    رسميا.. بالمر يتوج بجائزتين في تشيلسي    حريق يلتهم مطبخ شقة بشارع السحاب في العمرانية.. صور    ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة.. الأرصاد تكشف حالة الطقس حتى يوم الجمعة 10 مايو 2024    الحبس سنة لربة منزل قتلت ابنة شقيق زوجها بالقليوبية    مصرع سيدة صدمها قطار خلال محاولة عبورها السكة الحديد بأبو النمرس    تأجيل محاكمة المتهم بقتل الطفلة مكة بالسلام    شاعر يتهم المطرب هاني شاكر بسرقة أغنية رحماكي    ياسمين عبدالعزيز وأبناؤها بمداخلة على الهواء في «صاحبة السعادة».. والجمهور يُعلق    لمواليد 8 مايو.. ماذا تقول لك نصيحة خبيرة الأبراج في 2024؟    انطلاق عروض الدورة الثالثة لمهرجان المسرح العالمي غدا    ذكرى رحيل أحمد مظهر.. نهاية حزينة لفارس السينما المصرية ومريم فخر الدين تكشف الأسباب    قصور الثقافة تصدر كتاب "السينما وحضارة مصر القديمة"    أصالة تحذف صورها مع زوجها فائق حسن.. وتثير شكوك الانفصال    الإفتاء تكشف محظورات الإحرام في مناسك الحج.. منها حلق الشعر ولبس المخيط    «الصحة»: فحص 13.3 مليون مواطن ضمن مبادرة الرئيس للكشف المبكر عن الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي    الكشف على 10 آلاف مواطن بالمنيا في 8 قوافل طبية خلال شهر    بدء تنفيذ أعمال مبادرة "شجرها" بسكن مصر في العبور الجديدة    طلاب الصف الأول الإعدادي بالجيزة: امتحان اللغة العربية سهل (فيديو)    اليوم، الحركة المدنية تناقش مخاوف تدشين اتحاد القبائل العربية    فولكس فاجن ID.3 موديل 2024 الكهربائية تنطلق رسميًا    سحر فوزي رئيسا.. البرلمان يوافق على تشكيل المجلس القومي للطفولة والأمومة.. يتألف من 13 عضوا.. وهذه تفاصيل المواد المنظمة    ضبط قضايا اتجار في العملة ب12 مليون جنيه    علي جمعة: الرضا والتسليم يدخل القلب على 3 مراحل    النواب يستكمل مناقشه تقرير لجنة الخطة والموازنة    "المدرج نضف".. ميدو يكشف كواليس عودة الجماهير ويوجه رسالة نارية    الصحة: فحص 13 مليون مواطن ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة    "لابد من وقفة".. متحدث الزمالك يكشف مفاجأة كارثية بشأن إيقاف القيد    إخماد حريق في شقة وسط الإسكندرية دون إصابات| صور    نتائج التحقيقات الأولية فى مقتل رجل أعمال كندى بالإسكندرية، وقرارات عاجلة من النيابة    «القاهرة الإخبارية»: إصابة شخصين في غارة إسرائيلية غرب رفح الفلسطينية    "تجميد اتفاقية السلام مع إسرائيل".. بين العدوان المباشر والتهديد الغير مباشر    «الإفتاء» توضح الأعمال المستحبة في «ذي القعدة».. وفضل الأشهر الأحرم (فيديو)    وزيرة الهجرة تتلقى طلبات من الجالية المصرية بالكويت لتسوية الحالة التجنيدية    سيد معوض: الأهلي حقق مكاسب كثيرة من مباراة الاتحاد.. والعشري فاجئ كولر    بايدن: لا مكان لمعاداة السامية في الجامعات الأمريكية    «النقل»: تصنيع وتوريد 55 قطارا للخط الأول للمترو بالتعاون مع شركة فرنسية    الصحة: تقديم الخدمات الطبية لأكثر من 900 ألف مواطن بمستشفيات الأمراض الصدرية    يوم مفتوح بثقافة حاجر العديسات بالأقصر    حكم حج للحامل والمرضع.. الإفتاء تجيب    "كفارة اليمين الغموس".. بين الكبيرة والتوبة الصادقة    «إنت مبقتش حاجة كبيرة».. رسالة نارية من مجدي طلبة ل محمد عبد المنعم    رئيس إنبي: نحن الأحق بالمشاركة في الكونفدرالية من المصري البورسعيدي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



نص إحالة المتهمين في قضية "فض اعتصام رابعة" المتهم فيها "بديع" وآخرين
نشر في الفجر يوم 17 - 09 - 2015

حصلت "بوابة الفجر" على نص أمر الإحالة فى القضية رقم 34150 لسنة 2015 جنايات مدينة نصر أول المقيدة برقم 2985 لسنة 2015 كلى شرق القاهرة المعروفة إعلاميا "بفض اعتصام رابعة العدوية"، والتى أمر المستشار على عمران القائم بأعمال النائب العام النائب العام المساعد بإحالتها للمحاكمة الجنائية العاجلة وأشرف على التحقيقات المستشار محمد عبد الشافي المحامى العام لنيابة شرق القاهرة الكلية.

حيث جاء نص أمر الإحالة كالأتي:_
أنه بعد الإطلاع على الأوراق وما تم بها من تحقيقات فإن النيابة العامة تتهم كلا محمد بديع عبدالمجيد سامى 72 سنة المرشد العام لجماعة الإخوان "محبوس" و عصام محمد حسين إبراهيم العريان 61 سنة استشارى تحاليل طبية "محبوس" و عبد الرحمن عبد الحميد أحمد البر 52 سنة أستاذ بكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع المنصورة "هارب " و عاصم عبد الماجد محمد ماضي 57 سنة "هارب" و محمد إبراهيم البلتاجى 52 سنة طبيب وأستاذ أنف وأذن وحنجرة جامعة الأزهر "محبوس" و صفوت محمود حجازى 53 سنة داعية إسلامى "محبوس" و أسامة ياسين 51 سنة طبيب ووزير الشباب والرياضة سابقا "محبوس" و باسم كمال عوده 45 سنة دكتور بكلية الهندسة جامعة القاهرة ووزير التموين سابقا "محبوس" و طارق عبدالموجود الزمر57 سنة حاصل على دكتوراه فى القانون "هارب و عصام محمد سلطان 51 سنة محامى حر "محبوس" و أسامه محمد مرسي29 سنة حاصل على ليسانس حقوق "هارب " و وجدى محمد غنيم 64 سنة حاصل على بكالوريوس تجارة ويعمل داعية إسلامى "هارب " و أحمد محمد عارف " 35 سنة طبيب أسنان "محبوس" و عمرو زكى عبدالعالى 49 سنة مهندس معمارى عضو مجلس شعب سابقا و725 متهما آخرين؛ لأنهم فى غضون الفترة من 21 يونيو 2013 حتى 14 أغسطس 2013 بدائرة قسم شرطة أول مدينة نصر بمحافظة القاهرة:_
أولا المتهمون من الأول حتى الخامس عشر: دبروا تجمهرا مؤلفا من أكثر من خمسة أشخاص بمحيط ميدان رابعة العدوية شأنه أن يجعل السلم والأمن العام فى خطر وكان الغرض منه الترويع والتخويف وإلقاء الرعب بين الناس وتعريض حياتهم وحرياتهم وأمنهم للخطر وارتكاب جرائم الاعتداء على أشخاص وأموال من يرتاد محيط تجمهرهم أو يخترقه من المعارضين لانتمائهم السياسي وأفكارهم ومعتقداتهم ومقاومة رجال الشرطة والمكلفين بفض تجمهرهم والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتخريب والإتلاف العمدى للمبانى والأملاك العامة واحتلالها بالقوة وقطع الطرق وتعمد تعطيل سير وسائل النقل البرية وتعريض سلامتها للخطر وتقييد حركة المواطنين وحرمانهم من حرية العيش .

ثانيا: المتهمون من الخامس عشر وحتى الأخير حال كون المتهمون من السبعمائة وخمسة عشر حتى السبعمائة وستة وثلاثين بلغوا من العمر الخامسة عشر ولم يجاوزوا الثامنة عشر عاما : انضموا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا إلى العصابة سالفة الذكر والتى هاجمت طائفة من السكان قاطنى ومرتادى محيط ميدان رابعة العدوية و قاومت بالسلاح رجال السلطة العامة القائمة على إبلاغهم أمر وجوب تفرق تجمهرهم نفاذا للأمر القضائي الصادر من النيابة العامة أنف البيان وكان ذلك بغرض ارتكاب الجرائم التالية تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ثالثا : المتهمون جميعا عدا المتهم الثانى عشر حال كون المتهمون من السبعمائة وخمسة عشر حتى السبعمائة وستة وثلاثين بلغوا من العمر الخامسة عشر ولم يجاوزوا الثامنة عشر عام : المتهمون من الأول حتى الخامس عشر: دبروا تجمهرا مؤلفا من أكثر من خمسة أشخاص بمحيط ميدان رابعة العدوية شأنه أن يجعل السلم والأمن العام فى خطر وكان الغرض منه الترويع والتخويف وإلقاء الرعب بين الناس وتعريض حياتهم وحرياتهم وأمنهم للخطر وارتكاب جرائم الاعتداء على أشخاص وأموال من يرتاد محيط تجمهرهم أو يخترقه من المعارضين لانتمائهم السياسي وأفكارهم ومعتقداتهم ومقاومة رجال الشرطة والمكلفين بفض تجمهرهم والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتخريب والإتلاف العمدى للمبانى والأملاك العامة واحتلالها بالقوة وقطع الطرق وتعمد تعطيل سير وسائل النقل البرية وتعريض سلامتها للخطر وتقييد حركة المواطنين وحرمانهم من حرية التنقل والتأثير على السلطات العامة فى أعمالها بهدق مناهضة ثورة 30 يونيو وتغيير خرطة الطريق التى أجمع الشعب المصري عليها وقلب وتغيير النظم الأساسية للدولة وقلب نظام الحكومة المقررة لعودة الرئيس المعزول وكان ذلك باستخدام القوة والعنف حال كونهم مدججين بأسلحة نارية وأخرى بيضاء ومفرقعات وأدوات مما تستعمل فى الإعتداء على الأشخاص على النحو المبين بالتحقيقات.
وقد وقعت منهم تلك الجرائم تنفيذ للغرض المقصود من التجمهر مع علمهم بالجرائم الآتية:_
أولا : استعرضوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا القوة ولوحوا بالعنف واستخدموهما ضد المعارضين لانتمائهم السياسي وأفكارهم ومعتقداتهم من قاطنى ومرتادي محيط ميدان رابعة العدوية المتاخم لتجمهرهم وضباط وأفراد قوات الشرطة وكان ذلك بقصد الترويع والتخويف وإلحاق الأذى المادى والمعنوى والإضرار بالممتلكات العامة ومقاومة السلطات والتأثير عليها فى أداء أعمالها وتعطيل تنفيذ القوانين والأوامر واجبة التنفيذ بأن احتشدوا بمحيط ميدان رابعة العدوية مدججين بأسلحة نارية وبيضاء وأدوات مما تستعمل فى الاعتداء على الأشخاص (أسلحة نارية مششخنة و غير مششخنة ،زجاجات حارقة "مولوتوف"،حجارة ،عصي ، سكاكين ،وخنجر) ومفرقعات وقطعوا جميع الطرق والمحاور المؤدية إلى الميدان أنف البيان بتشييد الحصون والمتاريس ووضع إطارات السيارات وقطع من الحجارة انتزعوها من أرصفة الطرق العامة على حدود أطراف محيط تجمهرهم وتحصنوا خلفها وكونوا فيما بينهم مجموعات مسلحة أسند إليها اعتراض طريق أيا من المواطنين الراغبين في سلوك تلك المحاور وحرمانهم من حرياتهم فى التنقل والاعتداء عليهم جسديا وإزهاق أرواحهم وفى اليوم المحدد لضبط جرائمهم نفاذا للأمر القضائي الصادر من النيابة العامة وما أن أسدت قوات الشرطة النصح والإرشاد لتفرق تجمهرهم وفتحت الممرات الآمنة لهم حتى باغتوهم بإطلاق وابل من الأعيرة النارية صوبهم وكان ذلك بقصد إزهاق أرواحهم وإرغامهم على الامتناع عن تنفيذ ذلك الأمر القضائي مما ترتب عليه تكدير الأمن والسلم والسكينة العامة وتعريض حياة المتواجدين للخطر والمساس بحرياتهم وإلحاق الضرر بالأملاك العامة والخاصة حال كون بعض المجنى عليهم من قاطنى ومرتادى محيط ميدان رابعة العدوية إناثا وبعضهم لم يبلغ ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة وذلك على النحو المبين من التحقيقات.
واقترنت بالجريمة السابقة وارتبطت بها وتلتها جناية القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد ذلك أنهم فى ذات الزمان والمكان سألفي البيان:_
قتلوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المجنى عليه فريد شوقي فؤاد عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم واتحدت إرادتهم على إزهاق روح أيا من المواطنين يقترب أو يرتاد محيط تجمهرهم أو يخترقه كاشفا مكنون سر بؤرتهم الإرهابية ويكون من المعارضين لانتماءاتهم السياسية وأفكارهم ومعتقداتهم وأعدوا من بينهم مجموعات مسلحة بالأسلحة النارية والبيضاء اختصت بالإطلاع على تحقيق شخصية من يقترب من تجمهرهم متربصين بمعارضيهم وما إن لاح لهم المجنى عليه حتى أوسعوه ضربا وتعذيبا بأماكن متفرقة من جسده بالأسلحة البيضاء التى أعدت سلفا لهذا الغرض قاصدين من ذلك إزهاق روحه فأحدثوا به الإصابات المبينة بتقرير الصفة التشريحية والتى أودت بحياته وكذلك تنفيذا لغرض إرهابي على النحو المبين بالتحقيقات .
كما قتلوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المجنى عليه عمرو نجدى كامل على سمك وأحمد حسن محمد قمر الدين وأحمد السيد أحمد الشامى ومصطفي محمود مصطفي هاشم عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم واتحدت إرادتهم على إزهاق روح أيا من المواطنين يقترب أو يرتاد محيط تجمهرهم أو يخترقه كاشفا مكنون سر بؤرتهم الإرهابية ويكون من المعارضين لانتماءاتهم السياسية وأفكارهم ومعتقداتهم وأعدوا من بينهم مجموعات مسلحة بالأسلحة النارية والبيضاء اختصت بالإطلاع على تحقيق شخصية من يقترب من تجمهرهم متربصين بمعارضيهم وما إن لاح لهم المجنى عليه حتى أوسعوه ضربا وتعذيبا بأماكن متفرقة من جسده بالأسلحة البيضاء التى أعدت سلفا لهذا الغرض قاصدين من ذلك إزهاق روحه فأحدثوا به الإصابات المبينة بتقرير الصفة التشريحية والتى أودت بحياته وكاذ ذلك تنفيذا لغرض إرهابي على النحو المبين بالتحقيقات .
كما قتلوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المجنى عليهم النقيب محمد محمد جودة عثمان والنقيب شادى مجدى عبدالجواد والنقيب أشرف محمود محمد محمود فايد والملازم أول محمد سمير إبراهيم عبدالمعطى والمجند إبراهيم عيد تونى والمجند بدراوى منير عبدالملك فضل والمجند نصر ممدوح محمد درويش، عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم واتحدت إرادتهم على قتل أيا من قوات الشرطة القائمة بحفظ الأمن بالأماكن المتاخمة لتجمهرهم والمكلفة بإعلامهم بالأمر الصادر بوجود تفرق تجمهرهم متربصين بها خلف المتاريس متخذين منها ومن سطح مبنى خلف المركز التجارى طيبة مول ومن عقار تحت الإنشاء بتقاطع شارعى الطيران وسيبوبة المصري ومن أسطح المبانى العامة مدرستى مدينة نصر الثانوية الفندقية وعبدالعزيز جاويش ومبنى إدارة الإسكان الخارجى فرع البنات برابعة العدوية التابع لجامعة الأزهر ومأذنة وسطح مسجد رابعة العدوية ومن أعلى مبنى جامعة الأزهر بطريق النصر التى قاموا باحتلالها ومن بعض الوحدات السكنية بالعقارات الكائنة داخل محيط الاعتصام، منصات لإطلاق الأعيرة النارية من الأسلحة النارية التى سبق وأن أعدوها سلفا لهذا الغرض (رشاشات – بنادق ألية – بمادق خرطوش – طبنجات – أفردة خرطوش – فرد روسي ) بأن أطلق مجهولون من بين المتجمهرين أعيرة نارية صوب قوات الشرطة حال قيامهم باسداد النصح والإرشاد لتفرق تجمهرهم وفتح ممرا أمنا وحال قيامهم بفضه قاصدين من ذلك إزهاق روح أيا منهم فأحدثوا إصابة المجنى عليهم المبينة بتقارير الصفة التشريحية وبالتقاري الطبية المرفقة والتى أودت بحياتهم وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهاب على النحو المبين بالتحقيقات.

كما قتلوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المجنى عليهم ياسر سيد أحمد عبد الصمد خسكية وكمال محمد السيد شعبان ومحمد أوب اليزيد أحمد عشوش ويحى عبدالمنعم محمد أحمد وعبدالنبى عمر حين خليفة وفرج السيد أحمد ومحمد السعيد محمد خليل جاد الله ، عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم واتحدت إرادتهم على قتل أيا من قوات الشرطة القائمة بحفظ الأمن بالأماكن المتاخمة لتجمهرهم والمكلفة بإعلامهم بالأمر الصادر بوجود تفرق تجمهرهم متربصين بها خلف المتاريس متخذين منها ومن سطح مبنى خلف المركز التجارى طيبة مول ومن عقار تحت الإنشاء بتقاطع شارعى الطيران وسيبوبة المصري ومن أسطح المبانى العامة مدرستى مدينة نصر الثانوية الفندقية وعبدالعزيز جاويش ومبنى إدارة الإسكان الخارجى فرع البنات برابعة العدوية التابع لجامعة الأزهر ومئذنة وسطح مسجد رابعة العدوية ومن أعلى مبنى جامعة الأزهر بطريق النصر التى قاموا باحتلالها ومن بعض الوحدات السكنية بالعقارات الكائنة داخل محيط الإعتصام ،منصات لإطلاق الأعيرة النارية من الأسلحة النارية التى سبق وأن أعدوها سلفا لهذا الغرض (رشاشات – بنادق ألية – بمادق خرطوش – طبنجات – أفردة خرطوش – فرد روسي ) بأن أطلق مجهولون من بين المتجمهرين أعيرة نارية صوب قوات الشرطة حال قيامهم باسداد النصح والإرشاد لتفرق تجمهرهم وفتح ممرا أمنا وحال قيامهم بفضه قاصدين من ذلك إزهاق روح أيا منهم فأحدثوا إصابة المجنى عليهم المبينة بتقارير الصفة التشريحية وبالتقاري الطبية المرفقة والتى أودت بحياتهم وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهاي على النحو المبين بالتحقيقات.

كما قتلوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المجنى عليهم الملازم أول أحمد مصطفي عبدالحميد مجاهد وضباط أفراد قوات الشرطة تم إصابتهم بإصابات بالغة وخطيرة ويبلغ عددهم 121 المبينة أسمائهم بالكشف المرفق بالأوراق عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم واتحدت إرادتهم على قتل أيا من قوات الشرطة القائمة بحفظ الأمن بالأماكن المتاخمة لتجمهرهم والمكلفة بإعلامهم بالأمر الصادر بوجود تفرق تجمهرهم متربصين بها خلف المتاريس متخذين منها ومن سطح مبنى خلف المركز التجارى طيبة مول ومن عقار تحت الإنشاء بتقاطع شارعى الطيران وسيبوبة المصري ومن أسطح المبانى العامة مدرستى مدينة نصر الثانوية الفندقية وعبدالعزيز جاويش ومبنى إدارة الإسكان الخارجى فرع البنات برابعة العدوية التابع لجامعة الأزهر ومئذنة وسطح مسجد رابعة العدوية ومن أعلى مبنى جامعة الأزهر بطريق النصر التى قاموا باحتلالها ومن بعض الوحدات السكنية بالعقارات الكائنة داخل محيط الاعتصام، منصات لإطلاق الأعيرة النارية من الأسلحة النارية التى سبق وأن أعدوها سلفا لهذا الغرض (رشاشات – بنادق ألية – بمادق خرطوش – طبنجات – أفردة خرطوش – فرد روسي ) بأن أطلق مجهولون من بين المتجمهرين أعيرة نارية صوب قوات الشرطة حال قيامهم بإسداد النصح
والإرشاد لتفرق تجمهرهم وفتح ممرا أمنا وحال قيامهم بفضه قاصدين من ذلك إزهاق روح أيا منهم فأحدثوا إصابة المجنى عليهم المبينة بتقارير الصفة التشريحية وبالتقاري الطبية المرفقة والتى أودت بحياتهم وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهاي على النحو المبين بالتحقيقات

كما قبضوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا على المجنى عليه المقدم محمد عليوة محمد الديب والملازم أول كريم عماد عبدالحليم حسن وهانى صالح أحمد محمد خليفة ومحمود السيد محمود وعبدالنبى عبدالفتاح إمبابى الطحان وأحمد رضا خليل السوسي و محمد فتحى مقبول احمد وحسن عبدالوهاب أحمد سلامة وشهاب الدين عبدالرازق ومستور محمد سيد على ومحمد كمال شفيق أحمد و أحمد فتوح أحمد زقزوق وهيثم محمد محمود و سلمان حلمى سلمان سلمان وإسلام على عبدالحفيظ مرسي وعلى جابر نظيم محمد ورمضان عماد رمضان و أحمد عبدالعزيز حسان وياسر أحمد عبدالباسط، واحتجزوهم بدون أمر أحد الحكام المختصين بذلك وفى غير الأحوال التى تصرح بها القوانين واللوائح بان استوقفوهم لدى منافذ تجمهرهم وداخل محيطه واقتادوهم عنوة إلى داخل غرف وخيام المواطنين داخل محيط تجمهرهم وأوسعوهم ضربا وتعذيبا بدنيا بالأيدي والأرجل والأدوات والأسلحة البيضاء والصواعق الكهربائية التى أعدوها سلفا لهذا الغرض محدثين إصاباتهم الموصوفة بالتقارير الطبية المرفقة على النحو المبين بالتحقيقات .

وقاموا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا بالقوة والعنف القائمين على تنفيذ أحاكم القسم الأول من الباب الثانى من الكتاب الثانى من قانون العقوبات وكان ذلك أثناء وبسبب هذا التنفيذ بأن أطلقوا صوب قوات الشرطة المكلفة بتنفيذ الأمر القضائي الصادر من النيابة العامة انف البيان وابلا من الأعيرة النارية والخرطوش وقذفوها بالحجارة وزجاجات الوقود المشتعلة (مولوتوف) وتعدوا عليها بالأسلحة البيضاء لحملهم على الامتناع عن تنفيذ هذا الأمر فنجم عن ذلك التعدى وتلك المقاومة مقتل المجنى عليهم من القوات المبينة أسمائهم ببندى الإتهام ث و ج وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات .
كما سرقوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المنقولات المبينة وصفا وقيمة بالأوراق والمملوكة للمجنى عليهم المقدم محمد عليوة و محمود السيد محمود وشهاب الدين عبدالرازق و محمد كمال شفيق ورمضان عماد و هيثم محمود و أحمد عبالعزيز وكان ذلك بطريق الإكراه الواقع عليهم بان استوقفوهم لدى منافذ تجمهرهم وداخل محيطه واقتادوهم عنوة إلى داخل غرف وخيام خصصوها لاحتجاز المواطنين وأوسعوهم ضربا وتعذيبا والذى ترك أثرا من القوانين واللوائح بأن استوقفوهم لدى منافذ تجمهرهم وداخل محيطه واقتادوهم عنوة إلى داخل غرف وخيام أعدوها لاحتجاز المواطنين داخل محيط تجمهرهم وأوسعوهم ضربا وتعذيبا بدنيا بالأيدي والأرجل والأدوات والأسلحة البيضاء والصواعق الكهربائية التى أعدوها سالفا لهذا الغرض محدثين إصاباتهم الموصوفة بالتقارير الطبية المرفقة على النحو المبين بالتحقيقات .
كما أحدثوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا عمدا بالمجنى عليهم الرائد محمد عبدالعال محمد يوسف وضباط وأفراد الشرطة المبينة أسمائهم بالكشوف وكمال صادق شنودة إصابات أعجزتهم عن أشغالهم الشخصية مدة تزيد عن عشرين يوما وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابي.

وقاموا بتعطيل سير وسائل النقل العامل البرية بان أغلقوا جميع محاور ميدان رابعة العدوية بالقاهرة والشوارع المتفرعة منه بمتاريس من الطوب وإطارات السيارات والحجارة والبلدورات التى انتزعوها من الأرصفة ومواد البناء فشلت حركة المرور أمام وسائل النقل .
كما احتلوا بالقوة مبان ومرافق عامة مخصصة للنفع العام (مدرستى مدينة نصر الثانوية الفندقية وعبدالعزيز جاويش ومبنى إدارة الإسكان الخارجى فرع البنات برابعة العدوية التابع لجامعة الأزهر ومسجد رابعة العدوية وملحقاته ) بأن اقتحموها وتحصنوا بها واخفوا بداخلها أسلحتهم أنفة البيان واتخذوا منها وكرا لإخفاء جرائمهم ومن أسطح تلك المبان منصات لإطلاق الأعيرة النارية صوب قوات الشرطة وكان ذلك قسرا عن القائمين عليها من الموظفين العموميين حال كونهم عصابة مسلحة ألفها زعامتها المتهمون من الأربعة عشر الأول.
كما خربوا عمدا مبان وأملاك عامة مخصصة لمصالح حكومية للنفع العام (مسجد رابعة العدوية و قاعات المناسبات الملحقة به و مستشفي رابعة العدوية و مبنى الإدارة العامة للمرور و مدرسة عبدالعزيز جاويش و مدرسة مدينة نصر الفندقية و مبنى إدارة الإسكان الخارجى للبنات التابع لجامعة الأزهر وأعمدة الإنارة والحدائق وبلدورات الأرضية والبنية التحتية بميدان رابعة العدوية والطرق والمحاور المتاخمة له وعدد 2 مدرعة وعدد 42 مركبة شرطية متنوعة ) كما اتلفوا الأشجار والمزروعات بنهر الطريق وجعلوها غير صالحة للاستخدام وأطلقوا وابلا من الأعيرة النارية والخرطوش على مركبات الشرطة ورشقوها بالحجارة والزجاجات الحارقة إبان مشاركتها فى فض تجمهرهم وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابى وبغرض إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضي.
كما اتلفوا عمدا أموالا ثابتة ومنقولة لا يمتلكوها المنقولات المملوكة لقاطنى محيط تجمهر رابعة العدوية ومن تم احتجازه داخل محيط التجمهر مما ترتب عليه جعل الناس وصحتهم وأمنهم فى خطر وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابي.

كما خربوا عمد الكابلات الكهربائية المملوكة للدولة بأن أضرموا النيران بها فأتت عليها وترتب على ذلك إنقطاع التيار الكهربائي عن الأماكن التى تغذيها وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضي.
وحازوا مواد تعتبر فى حكم المفرقعات (كلورات البوتاسيوم ،أكاسيد معادن ) بدون ترخيص من الجهة الإدارية المختصة وبقصد استخدامها فى أنشطة مخلة بالأمن العام والمساس بالوحدة الوطنية والسلام الإجتماعى .
وحازوا أيضا أسلحة نارية ( رشاشات ،بنادق أليه ) مما لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها وأسلحة نارية مششخنة "مسدسات " وأسلحة نارية غير مششخنة (بنادق، أفردة خرطوش،فرد روسي) بغير ترخيص وكان ذلك بأحد أماكن التجمعات وبقصد استعمالها فى الإخلال بالأمن والنظام العام .
وحازوا ذخائر تستعمل على المسلحة سالفة الذكر حال كون بعضها غير مرخص لأى منهم بحيازتها أو إحرازها والبعض الأخر مما لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها وكان ذلك بأحد أماكن التجمعات وبقصد استعمالها فى الإخلال بالأمن والنظام العام
المتهم الأخير حاز مطبوعات ومنشورات معدة للتوزيع ولإطلاع الغير عليها تتضمن تحريضا على تغيير خارطة الطريق ومناهضة ثورة 30 يونيو وعلى قلب وتغيير النظم الأساسية للدولة وقلب نظام الحكومة المقررة وتحض على كراهيته والإزدراء به بغية عودة الرئيس المعزول

وبناءا عليه أمر المستشار على عمران القائم بأعمال النائب العام، النائب العام المساعد بإحالة القضية إلى محكمة جنايات القاهرة بدائرة محكمة استئناف القاهرة لمعاقبة المتهمين وفقا لمواد الاتهام والوصف الواردين بأمر الإحالة مع استمرار حبس المتهمين المحبوسين احتياطيا على ذمة القضية، كما أمر بضبط وإحضار المتهمين الهاربين المبين أسمائهم بأمر الإحالة ،وندب المحامين أصحاب الدور للدفع عن المتهمين، وإرفاق الصحيفة الجنائية للمتهمين وإعلان المتهمين بأمر الإحالة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.