حذرت الأممالمتحدة من استمرار تدهور الأوضاع الإنسانية في جميع أنحاء منطقة الساحل خاصة في بوركينا فاسو والنيجر وموريتانيا. وقال مدير مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية جون جينج "إن الوضع الإنساني في جميع أنحاء منطقة الساحل في تدهور مستمر وبمعدلات مثيرة للقلق وذلك بالرغم من جهود الحكومات ووكالات المعونة الدولية التي تستحق الثناء". وقد تأثر أكثر من 15 مليون شخص بشكل مباشر بسبب أزمة الغذاء المتصاعدة وسوء التغذية نتيجة الجفاف المستمر وانعدام الأمن الغذائي.