* رداً علي ما نشر تحت عنوان "المشاكل تحاصر جمصة رغم جهود التطوير.. الكهرباء والباعة الجائلون اهم العقبات والمتضمن انتشار الباعة الجائلين بمدينة جمصة وهروب المصطافين منها أوضح يوسف أحمد رئيس مدينة جمصة أن ارتفاع درجة الحرارة لم تكن في جمصة وحدها بل كان يسود كافة انحاء الجمهورية بسبب الاحتباس الحراري وان كانت تخف حدتها بجمصة بسبب انها تقع علي البحر الابيض المتوسط.. أضاف انه يوجد بمدينة جمصة باعة جائلون مثل باقي المصايف ومنها رأس البر وبلطيم والاسكندرية والساحل الشمالي ولايمثلون عقبة بجمصة حيث يتم تسكينهم في باكيات محددة ومنظمة ويتم تحصيل رسوم اشغال منهم وذلك مساهمة من قيادات محافظة الدقهلية في حل مشكلة البطالة وتوفير فرص عمل للشباب. اشار إلي انه نظراً للتطوير المستمر بمدينة جمصة فإن اعداد المصطافين ورواد المدينة في تزايد مستمر لدرجة انه في خلال شهر اغسطس بداية من عيد الفطر فإن نسبة الاشغال زادت إلي 100% لدرجة انه لم يكن هناك مكان شاغر بالمدينة للايجار .. اوضح ان المدينة هذا العام شهدت تطوراً هائلاً في منظومة النظافة ومكافحة البعوض بالرش المستمر صباحاً ومساءً وكذلك زيادة المساحات الخضراء ووسائل الترفيه من ملاهي والسيرك التابع لوزارة الثقافة والسيرك المصري الروسي الذي يعمل ولاول مرة في جمصة بل في المصايف المحيطة بها وهذا اري إلي تزايد اعداد المصطافين بالمدينة وليس نزوحهم ويؤكد ذلك ايضا توافد شركات الدعاية والاعلان علي المدينة لعمل المسابقات وايضا قامت احدي الشركات بتقديم التماس لاعادة مسابقة أوتوكروس للسيارات الشخصية