مازالت وزارة الثقافة المصرية مصرة على تمكين الصهاينة من العبث بالآثار المصرية ،فمجددا بدأ وقد من جامعة تكساس الأمريكية عمليات تنقيب داخل الهرم الأكبر للبحث عن مزامير داود للتأكيد على أن بني إسرائيل كانوا من بناة الأهرامات.. يأتي هذا بالرغم من أن جهات أمنية سيادية كانت قد اعترضت من قبل على عمليات الحفر في المناطق الأثرية المصرية التي تقوم بها بعثات ذات صلة بالمنظمات الصهيونية..