على خلفية محاولة مؤسسي قناة الرسالة الفضائية لجمع كافة رموز العمل الإسلامي للعمل بالقناة تلقى الداعية المعروف عائض القرني اتصالا من إدارة الرسالة حمل عرضا له بالانضمام لأسرة القناة.. تساءل القرني عن مغزى أن تصدر قناة دينية مثل الرسالة من نفس الجهة التي تملك باقي قنوات روتانا وكان الرد الذي تلقاه هو رغبة الأمير الوليد بن طلال صاحب روتانا والرسالة في القيام بعمل صالح.. جاء رد القرني على تلك الحجة بأن إغلاق قنوات روتانا أحب إلى الله من إنشاء قناة فضائية دينية جديدة..