كثيرا ما يتغني الناس بكلمة "آه لو لعبت يا زهر وأتبدلت لأحوال.." للتعبير عن احتياجهم لتحقيق أمرا معينا يتمنون الوصول إليه, وجهت عدسة المصريون سؤالها للمواطنين: " الزهر لعب معاك ولا لأ؟! " جاءت الردود خاصة من الشباب على غير العادة، بالغضب وقلة الحيلة، فالبعض اكتفي بالابتسامة المحيرة التي تنم عن السخرية، والآخر انطلق لسانه ليعبرعن حاله وهو في حالة من الغضب من الوضع الذي وصل إليه وعدم القدرة علي إيجاد فرصة عمل حيث قالها صريحة: "هيلعب الزهر ازاى وأنا كل يوم بعمل مقابله في شركة ومش بنشتغل ده انا بشحت العيش". شاهد الفيديو