تعد المسلة المعلقة من أبرز القطع الأثرية داخل المتحف المصري الكبير، والتي تمزج بين أصالة التاريخ وروعة الابتكار المعماري الحديث. تمنح هذه المسلة المعلقة الزائرين تجربة غير مسبوقة لمشاهدة أثر فرعوني نادر من زاوية لم تُر من قبل منذ أكثر من ثلاثة آلاف وخمسمائة عام، وبحسب الخبراء يشكّل هذا العرض ابتكارا جديدا في تقديم الآثار المصرية، إذ يجمع بين التقنيات المعمارية الحديثة والسرد البصري التفاعلي. وفيما يلي يستعرض «المصري لايت» معلومات عن المسلة المعلقة، بحسب موقع وصفحة وزارة الآثار والسياحة، وأيضًا صفحة المتحف المصري الكبير، وتصريحات الدكتور عيسى زيدان مدير عام الترميم ونقل الآثار بالمتحف. 1. هي مسلة الملك رمسيس الثاني. 2. مصنوعة من الجرانيت الوردي... للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغط هنا.