4 عروض مسرحية على قائمة «البيت الفني» حتى منتصف فبراير (صور)

يقدم البيت الفني للمسرح، عددا من العروض المسرحية الأيام المقبلة، تبدأ من الخميس المقبل وحتى منتصف فبراير.
وتتضمن العروض المسرحية التي يقدمها البيت الفني، 4 مسرحيات تٌقدم بدور العرض المختلفة كالتالي:
«أبي تحت الشجرة»
يستقبل مسرح السلام بشارع القصر العيني، العرض المسرحي «أبي تحت الشجرة» أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع.
والعرض من إنتاج فرقة المسرح الحديث، حيث يتناول فكرة التفكك الأسري من خلال أب يسافر سعيا وراء رزقه تاركا أسرته، وما ينتج عن ذلك من أثر سلبي على الأسرة وخاصة الأبناء.
«أبي تحت الشجرة» من بطولة هاني كمال، لبني الشيخ، منير مكرم، شادي أسعد، دينا هريدي، أحمد عبدالهادي، دعاء رمضان، ديكور يحيى صبيح، موسيقى محمد خالد، من تأليف طارق رمضان، وإخراج إسلام إمام.:
«عيلة الفقري»
كما يقدم المسرح العائم الكبير بالمنيل، «عيلة الفقري» في السابعة والنصف مساءً أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع، وهو من إنتاج فرقة المسرح الكوميدي.
يُذكر أن العرض تدور أحداثه حول عيلة سمعان الفقري المكونة من سمعان وزوجته سعيدة وابنته هند التي لم تتزوج بعد وأبنائه سامى الصحفى الذي سيسافر إلى اليونان في مهمة صحفية وكريم العاطل عن العمل وتدور المسرحية في أحداث كوميدية من خلال يوم في حياة تلك العائلة.
العرض بطولة محمد الصاوى، فاطمة الكاشف، أحمد شمس، ماهر محمود، أيمن بشاي، نهاد سعيد، منة المصري، مجدي عبدالحليم، أشرف عبدالفضيل ،محمود الهنيدي ،إيهاب شهاب ،ديكور محمد هاشم، إضاءة عز حلمي، موسيقى وألحان أحمد الناصر، أغنية النهاية كلمات الشاعر بلال إمام، من تأليف أحمد الملوانى، ومن إخراج محمد متولي .
«ريسايكل»
ويأتي العرض المسرحي «ريسايكل» في السابعة مساء أيام الخميس والجمعة والأحد من كل اسبوع، على مسرح الطليعة بقاعة زكي طليمات العرض كوميدي اجتماعي، وهو من إنتاج فرقة مسرح الطليعة.
«ريسايكل» يتناول إعادة تدوير الإنسان المنتهية صلاحيته، وهل من الممكن أن يعود لإنسانيته مرة أخرى، من خلال مجموعة من الإسكتشات، العرض موسيقى أحمد حمدي رؤوف، دراما حركية مناضل عنتر، أزياء عبير البدراوي، صياغة وإخراج محمد الصغير.
«جنة هنا»
يستقبل مسرح الغد بالعجوزة، العرض المسرحي «جنة هنا»، في السابعة والنصف مساء، الخميس المقبل وهي ليلة العرض الأخيرة.
والعرض من إنتاج فرقة مسرح الغد، ويناقش العرض المسرحى قصة الفتاة «جنة» ووالدتها، ومبدأ الحفاظ على الأشياء القديمة التي تراها الأم أنها ذكريات وكل ما تبقى لها، وحياتها من خلال صورة في الحائط ومقتنيات المنزل التي تحمل ذكريات الأب الغائب والتى تستميت الأم في الاحتفاظ بها وتجدها إرث حياتها من الذكريات الجميلة، بينما تريد ابنتها «جنة» التخلص من هذه الذكريات.. لنجد الصراع بين الماضى واللحظات الجميلة والإصرار على التخلص من كل ما هو جميل وله علاقة بالماضى ليكون الصراع بين الأم وابنتها في قضية التخلى والاحتفاظ بالذكريات.
عرض «جنة هنا» بطولة عبير الطوخى، هالة سرور، بالاشتراك مع الفنان القدير أحمد الشريف، أشعار مسعود شومان، موسيقى وألحان أحمد الناصر، تصميم تعبير حركى حسن شحاتة، ديكور وأزياء مى زهدى، من تأليف صفاء البيلى وإخراج محمد صابر.